المصرى الأصيل
07-25-2011, 08:24 PM
http://www.ava-takla.com/up//uploads/images/ava-takla-91b72994ca.bmp
محمد البحراوى- اليوم السابع
شن الدكتور أبو زيد الفقى، الأستاذ بجامعة الأزهر والمرشح لانتخابات رئاسة الجمهورية، هجوما حادا على التعديل الوزارى الأخير الذى أجراه الدكتور عصام شرف، معللا ذلك لاشتمال التعديل على عدة شخصيات مرفوضة من قبل الجماهير.
كما شن "الفقي" خلال بيانه الذى حصل "اليوم السابع" على نسخة منه هجوما آخر على اختيار الدكتور محمد عبد الفضيل القوصى وزير الأوقاف فى التعديل الأخير، وصف "الفقى" عبد الفضيل بأنه من فلول النظام السابق، وأنه ضمن ثلاثة قضوا على الأزهر الشريف من خلال تغيير مناهجه وتحويل الأزهر من كليات إلى معاهد متوسطة لخفض المنتج وتعرية المساجد من علمائها، مطالبا بإقالة "القوصى" فورا.
وأكد البيان أن "القوصى" كان يعمل مندوبا لأمن الدولة داخل الجامعة، موضحا أنه طلب من عميد إحدى الكليات إلغاء مناقشة رسالة دكتوراه لأحد الباحثين لمجرد الظن أنه من الإخوان المسلمين، مؤكدا أنه لديه المستندات التى تثبت صحة كلامه.
وتساءل "الفقى" كيف نختار رجلا فوق السبعين من فلول النظام الفاسد السابق كان ظالما لعلماء الأزهر، مفرقا لجمعهم أثناء عمله بالجامعة، ولا يوجد له كتاب واحد يستطيع الرجل العادى أن يستفيد منه علما أو توجيها.
محمد البحراوى- اليوم السابع
شن الدكتور أبو زيد الفقى، الأستاذ بجامعة الأزهر والمرشح لانتخابات رئاسة الجمهورية، هجوما حادا على التعديل الوزارى الأخير الذى أجراه الدكتور عصام شرف، معللا ذلك لاشتمال التعديل على عدة شخصيات مرفوضة من قبل الجماهير.
كما شن "الفقي" خلال بيانه الذى حصل "اليوم السابع" على نسخة منه هجوما آخر على اختيار الدكتور محمد عبد الفضيل القوصى وزير الأوقاف فى التعديل الأخير، وصف "الفقى" عبد الفضيل بأنه من فلول النظام السابق، وأنه ضمن ثلاثة قضوا على الأزهر الشريف من خلال تغيير مناهجه وتحويل الأزهر من كليات إلى معاهد متوسطة لخفض المنتج وتعرية المساجد من علمائها، مطالبا بإقالة "القوصى" فورا.
وأكد البيان أن "القوصى" كان يعمل مندوبا لأمن الدولة داخل الجامعة، موضحا أنه طلب من عميد إحدى الكليات إلغاء مناقشة رسالة دكتوراه لأحد الباحثين لمجرد الظن أنه من الإخوان المسلمين، مؤكدا أنه لديه المستندات التى تثبت صحة كلامه.
وتساءل "الفقى" كيف نختار رجلا فوق السبعين من فلول النظام الفاسد السابق كان ظالما لعلماء الأزهر، مفرقا لجمعهم أثناء عمله بالجامعة، ولا يوجد له كتاب واحد يستطيع الرجل العادى أن يستفيد منه علما أو توجيها.