avatakla
07-06-2012, 03:30 AM
رســــالــــــة ربنـــا ليــــك يـــوم 6/7/2012
http://up.ava-takla.com/uploads/images/ava-takla-a6af04040b.jpg
آلام الحب(المرفوض)
اصرخوا إلي لكي أسمعكم وأبارككم.لدي معين لا ينضب يكفي لسد احتياجنكم واحتيجات الآخرين أيضآ.
اطلبوا حقائقي الفائقة فتوجد لكم.
قد تأتي عليكم أوقات تجلسون فيها في صمت-حيث يبدو وكأنكم متروكون أو قد تُخلي عنكم-حينذاك أنا أطل عليكم ,وأطالبكم أن تتذكروا أني تحدثت معكم كما تحدثت مع تلميذاي عمواس.
ولكن جاء الوقت-بعد صعودي-عندما كان تلاميذي في العلية,وكان عليهم أن يعزوا بعضهم بعضآ قائلين "ألم يكن يتكلم معنا في الطريق؟"
عندما لا تنصتون لأي صوت,فسوف يغمركم الشعور بحضرتي,فامكثوا أذآ في هذه الحضرة.
"أنا هو نور العالم"
ولكني أحيانآ-لشفقتي عليكم- قد أحجب عنكم هذا النور الساطع لءلا ينبهر عقلكم به ,وتفقدون الطريق,وتتعطلون عن ممارسة أعمالكم اليومية.
فليس في أستطاعة النفوس-قبل وصولها إلي السماء-أن تجلس وترتشف غبطة-في دهشة وذهول-أستعلان الله لخاصته.
فأنتم ألان غرباء في هذه الجياة ولا تحتاجون إلا إال توجيهات يومية لمواصلة مسيرتكم,كما تحتاجون إلي تشجيع وقوة وإرشادلكل يوم بيومه.
لتكن آذانكم صاغية بانتباه وفرح إلي صوتي ولا تهملوه قط.
فإني لست أُسر بتزاحم المطالبين ,أما إذا حاول البشر أتباع أسلوب العالم في الثرثرة وكثرة الكلام ,فإني أنسحب عنهم وأتركهم.
الحياة ( الرغدة الخالية من الألم ) آذتكم وأضرت بكم,وأما الحياة المروعة بالآلام,فهي التي يمكنها أن تشفيكم وتخلصكم.
لا يمكنكم أن تهربوا من التأديب ,لأنه هو العلامة المميزة للتلمذة.
ياأبنائى,ثقوا فى دائما, ولا تعصونى أبدآ. ان ثقتكم فى اليوم تزيل عنى الآلام التى عانيتها على الآرض من جراء رفض حبى,والتى مازلت أعانى منها عبر الآجيال.
لقد مت من أجلكم يا أبنائى , فهل أنتم مستعدون لآن تموتوا من اجلى ؟
http://up.ava-takla.com/uploads/images/ava-takla-a6af04040b.jpg
آلام الحب(المرفوض)
اصرخوا إلي لكي أسمعكم وأبارككم.لدي معين لا ينضب يكفي لسد احتياجنكم واحتيجات الآخرين أيضآ.
اطلبوا حقائقي الفائقة فتوجد لكم.
قد تأتي عليكم أوقات تجلسون فيها في صمت-حيث يبدو وكأنكم متروكون أو قد تُخلي عنكم-حينذاك أنا أطل عليكم ,وأطالبكم أن تتذكروا أني تحدثت معكم كما تحدثت مع تلميذاي عمواس.
ولكن جاء الوقت-بعد صعودي-عندما كان تلاميذي في العلية,وكان عليهم أن يعزوا بعضهم بعضآ قائلين "ألم يكن يتكلم معنا في الطريق؟"
عندما لا تنصتون لأي صوت,فسوف يغمركم الشعور بحضرتي,فامكثوا أذآ في هذه الحضرة.
"أنا هو نور العالم"
ولكني أحيانآ-لشفقتي عليكم- قد أحجب عنكم هذا النور الساطع لءلا ينبهر عقلكم به ,وتفقدون الطريق,وتتعطلون عن ممارسة أعمالكم اليومية.
فليس في أستطاعة النفوس-قبل وصولها إلي السماء-أن تجلس وترتشف غبطة-في دهشة وذهول-أستعلان الله لخاصته.
فأنتم ألان غرباء في هذه الجياة ولا تحتاجون إلا إال توجيهات يومية لمواصلة مسيرتكم,كما تحتاجون إلي تشجيع وقوة وإرشادلكل يوم بيومه.
لتكن آذانكم صاغية بانتباه وفرح إلي صوتي ولا تهملوه قط.
فإني لست أُسر بتزاحم المطالبين ,أما إذا حاول البشر أتباع أسلوب العالم في الثرثرة وكثرة الكلام ,فإني أنسحب عنهم وأتركهم.
الحياة ( الرغدة الخالية من الألم ) آذتكم وأضرت بكم,وأما الحياة المروعة بالآلام,فهي التي يمكنها أن تشفيكم وتخلصكم.
لا يمكنكم أن تهربوا من التأديب ,لأنه هو العلامة المميزة للتلمذة.
ياأبنائى,ثقوا فى دائما, ولا تعصونى أبدآ. ان ثقتكم فى اليوم تزيل عنى الآلام التى عانيتها على الآرض من جراء رفض حبى,والتى مازلت أعانى منها عبر الآجيال.
لقد مت من أجلكم يا أبنائى , فهل أنتم مستعدون لآن تموتوا من اجلى ؟