MrMr
01-09-2009, 03:30 PM
"من اراد ان يتبعني فلينكر نفسة ويحمل صليبة ويتبعني"
حياة المسيحي بدون صليب لا معنى لها
والذي يريد ان يعيش بدون الصليب لايفهم مسيحيتة والذى يهرب من حمل الصليب يجري وراءة الصليب وكانة جبل ثقيل وان كان لابد من حمل الصليب يجب ان نعرف ما هو الصليب في حياتنا وما هي فوائدة
اولا معني الصليب في حياة المسيحي
هوة الواقع الذي نعيشة اليوم الام و احزان و اعمال خدمة رسالة معينة
هوة طبعنا ومزاجنا وصحتنا النحيلة
فقد تكون صليب على الاخرين
هو ضعفنا ونقص طبيعتنا البشرية فقد يكون هذا لاتضاعنا وكسر كبريا ئنا
هوة اخفاق وفشل مشاريعي وخططي وتفكيري وامالي
وهذا لادراك هل مشروعي طبق ارادة الله ام ارادتي الشخصية هو ثورة ميولنا الجسدية
والتجارب العنيفة ض د الطهارة
يود الانسان ان يعيش طاهرا لكنة يشعر بضعف الجسد فيصرخ مع مار بولس
'' من ينقذني من جسد الموت هذا فيسمع صوت الرب ''
"تكفيك نعمتي لان قوتي في الضعف تكمل"
ثانيا ثمار حمل الصلي
الذي يتالم نفسيا وجسديا وادبيا يستطيع ان يشعر بالمتالمين
فيساعدهم على حمل الصليب اما الذي يعيش في بذخ ورفاهية لا يشعر باحتياجات الاخرين وبالتالي لا يساعدهم
الصليب مدرسة تصنع وتجدد قلب الانسان وتجعلة اداة مرنة وطيعة في يد الله
ان هناك جراحات اليمة لا يحسن علاجها الا الايدي التي ثقبتها المسامير
الصليب ايضا هوة طريق المجد
وان كنا نتالم معة لكي نتمجد معة فالالم المسيحي يقود الانسان من مجد الى مجد
كيف احمل صليبي
احمل صليبي بصمت وخشوع علي مثال العذراء مريم التي كانت تحفظ كل شئ وتتامل بة في قلبها
كذلك بدون تذمر او انين انما بشكر وحمد الله حتى لا نخسر استحقاقات حمل الصليب حتى ياتي بثمار وفيرة
ومن هنا ياتي ضرورة قبول الواقع برضى مقتدين بئا بئا الذين حملو صليبهم مضحيين بدمائهم حتي سفك الدم
مجاهدين ضد الخطية التي تحاربنا دائما غير متكلين على ذواتنا ومعرفتها حتى لا نسقط
انما متكلين على شخص الرب نفسة
الصليب هوة حياتك كلها
ان حملتة برضى وشكر تشعر بيد المصلوب تحملة معك
وان هربت منة تشعر انة ثقيل جدا
امين
حياة المسيحي بدون صليب لا معنى لها
والذي يريد ان يعيش بدون الصليب لايفهم مسيحيتة والذى يهرب من حمل الصليب يجري وراءة الصليب وكانة جبل ثقيل وان كان لابد من حمل الصليب يجب ان نعرف ما هو الصليب في حياتنا وما هي فوائدة
اولا معني الصليب في حياة المسيحي
هوة الواقع الذي نعيشة اليوم الام و احزان و اعمال خدمة رسالة معينة
هوة طبعنا ومزاجنا وصحتنا النحيلة
فقد تكون صليب على الاخرين
هو ضعفنا ونقص طبيعتنا البشرية فقد يكون هذا لاتضاعنا وكسر كبريا ئنا
هوة اخفاق وفشل مشاريعي وخططي وتفكيري وامالي
وهذا لادراك هل مشروعي طبق ارادة الله ام ارادتي الشخصية هو ثورة ميولنا الجسدية
والتجارب العنيفة ض د الطهارة
يود الانسان ان يعيش طاهرا لكنة يشعر بضعف الجسد فيصرخ مع مار بولس
'' من ينقذني من جسد الموت هذا فيسمع صوت الرب ''
"تكفيك نعمتي لان قوتي في الضعف تكمل"
ثانيا ثمار حمل الصلي
الذي يتالم نفسيا وجسديا وادبيا يستطيع ان يشعر بالمتالمين
فيساعدهم على حمل الصليب اما الذي يعيش في بذخ ورفاهية لا يشعر باحتياجات الاخرين وبالتالي لا يساعدهم
الصليب مدرسة تصنع وتجدد قلب الانسان وتجعلة اداة مرنة وطيعة في يد الله
ان هناك جراحات اليمة لا يحسن علاجها الا الايدي التي ثقبتها المسامير
الصليب ايضا هوة طريق المجد
وان كنا نتالم معة لكي نتمجد معة فالالم المسيحي يقود الانسان من مجد الى مجد
كيف احمل صليبي
احمل صليبي بصمت وخشوع علي مثال العذراء مريم التي كانت تحفظ كل شئ وتتامل بة في قلبها
كذلك بدون تذمر او انين انما بشكر وحمد الله حتى لا نخسر استحقاقات حمل الصليب حتى ياتي بثمار وفيرة
ومن هنا ياتي ضرورة قبول الواقع برضى مقتدين بئا بئا الذين حملو صليبهم مضحيين بدمائهم حتي سفك الدم
مجاهدين ضد الخطية التي تحاربنا دائما غير متكلين على ذواتنا ومعرفتها حتى لا نسقط
انما متكلين على شخص الرب نفسة
الصليب هوة حياتك كلها
ان حملتة برضى وشكر تشعر بيد المصلوب تحملة معك
وان هربت منة تشعر انة ثقيل جدا
امين