ملكة
03-17-2009, 10:48 AM
"وكان يعبيص أشرف من إخوته. وسمته أمه يعبيص قائلة: "لأنى ولدته بحزن". ودعا يعبيص إله إسرائيل قائلا: "ليتك تباركنى، وتوسع تخومى، وتكون يدك معى، وتحفظنى من الشر حتى يتعبنى". فاتاه الله بما سأل"
(1أخ4: 9و 10)
يعبيص هوإحدى الشخصيات التى لا يذكر الكتاب المقدس عنها الكثير، ولا يذكر أنه عمل حدث جبار أو معجزة.
ولكن يقول عنه الكتاب أنه أشرف اخواته. وبالرغم أن معنى اسمه "صانع الأحزان" ويدل هذا الأسم دائما على الحزن والأحزان والخلو من الفرح، وهذا المعنى كان مقترن بيعبيص فى نظر الناس، ولكن كما قلنا أن الله يراه أشرف اخواته.
وأحيانا يمر بعض الأشخاص منا بمواقف أو ظروف أو أوقات صعبة أو مؤلمة، وتقترن هذه الظروف أو المواقف بالشخص فيصبح من وجهة نظر الناس مرتبط دائما بهذا الموقف أو الظروف الصعبة ويستمر من حوله فى تذكرا هذه المواقف كلما رأوه.
وبرغم من نظرة الناس ليعبيص لكنه لم يلتفت إليهم بل صرخ إلى الله وطلب بركة، فاستجاب له الله.
وإذا كنت تشعر أن من حولك يفعلوا بك مثل يعبيص، فيكفيك أن تصرخ إلى الله واطلب منه بركة.
"ليتك تباركنى، وتوسع تخومى، وتكون يدك معى، وتحفظنى من الشر حتى يتعبنى". فاتاه الله بما سأل"
(1أخ4: 9و 10)
يعبيص هوإحدى الشخصيات التى لا يذكر الكتاب المقدس عنها الكثير، ولا يذكر أنه عمل حدث جبار أو معجزة.
ولكن يقول عنه الكتاب أنه أشرف اخواته. وبالرغم أن معنى اسمه "صانع الأحزان" ويدل هذا الأسم دائما على الحزن والأحزان والخلو من الفرح، وهذا المعنى كان مقترن بيعبيص فى نظر الناس، ولكن كما قلنا أن الله يراه أشرف اخواته.
وأحيانا يمر بعض الأشخاص منا بمواقف أو ظروف أو أوقات صعبة أو مؤلمة، وتقترن هذه الظروف أو المواقف بالشخص فيصبح من وجهة نظر الناس مرتبط دائما بهذا الموقف أو الظروف الصعبة ويستمر من حوله فى تذكرا هذه المواقف كلما رأوه.
وبرغم من نظرة الناس ليعبيص لكنه لم يلتفت إليهم بل صرخ إلى الله وطلب بركة، فاستجاب له الله.
وإذا كنت تشعر أن من حولك يفعلوا بك مثل يعبيص، فيكفيك أن تصرخ إلى الله واطلب منه بركة.
"ليتك تباركنى، وتوسع تخومى، وتكون يدك معى، وتحفظنى من الشر حتى يتعبنى". فاتاه الله بما سأل"