ميكو
03-21-2009, 03:03 AM
تقرير: عماد خليل - خاص الأقباط متحدون
أعلن قداسة البابا شنوده الثالث عن تعديل شروط قبول الراغبين في الرهبنة وقبول للحاصلين على أي مؤهل بدلاً من قصرها على المؤهلات العليا، وذلك رداً على سؤال لأحد الحضور قال أنه يرغب بالانضمام لسلك الرهبنة ولكنه ليس حاصل على مؤهل عال كما يشترط البابا، وهو سؤال يتكرر بشكل دوري في كل عظة تقريباً وكل مرة كان يرفض أو يفكر في دراسة الأمر، إلا أنه فاجأ الجميع هذه المرة وأباح هذا الأمر وقال "مش مهم بقى الشهادة" المهم القلب العامر بالإيمان!
وخلال العظة قال البابا يجب أن تتشفعوا بالقديسين وليس السيد المسيح فقط حتى لا تفقدوا بركتهم.
ونصح الأقباط بعدم ترك وظائفهم قبل أن يجدوا البديل المناسب، وأوضح أن معنى آية الله صانع الخير والشر أنه صانع الخير والمتاعب والضيقات والمشاكل (هي الشر المقصود).
وفى رد عمّا جاء في الإنجيل حول الآية القائلة "كن بارداً أو حاراً ولكن لا تكن فاتر" أليس الفاتر أفضل من البارد، فقال البابا "البارد ممكن يشعر بضعف إيمانه فيلجأ إلى الله ولكن الفاتر لا هو فوق ولا تحت وعمره ما هيفوق.
http://www.copts-united.com/uploads/22/Pope_Shenuoda.jpg
وقالت له أخرى: كيف أتعامل مع أهل زوجي الذين يعاملونني بكبرياء؟؟؟، فقال لها: صلي من أجلهم، وسأله آخر ما الفرق بين الطوائف المسيحية الثلاثة؟؟؟، فرد عليه: السؤال دة عاوز كتاب لوحده وعامة اقرأ كتاب اللاهوت المقارن تاخد فكرة شوية.
سيدة أخرى عمرها 52 سنة طلبت من الأب الكاهن أن يناول شقيقتها وهي تحتضر في أيامها الأخيرة ولكنه رفض، فقال البابا: الإنسان في ساعة احتضاره لا يمنع من التناول ولا يفرض عليه أي قيد، فالرب يقول أريدها رحمة لا ذبيحة وعلى الكاهن أن يقرأ له التحليل ويناوله مادام في ساعة الموت، وتحدث بعدها عن الخوف الذي أشار أنه قرين للذنوب فالعبد الطائع لا يخاف.
صلو من اجلى
أعلن قداسة البابا شنوده الثالث عن تعديل شروط قبول الراغبين في الرهبنة وقبول للحاصلين على أي مؤهل بدلاً من قصرها على المؤهلات العليا، وذلك رداً على سؤال لأحد الحضور قال أنه يرغب بالانضمام لسلك الرهبنة ولكنه ليس حاصل على مؤهل عال كما يشترط البابا، وهو سؤال يتكرر بشكل دوري في كل عظة تقريباً وكل مرة كان يرفض أو يفكر في دراسة الأمر، إلا أنه فاجأ الجميع هذه المرة وأباح هذا الأمر وقال "مش مهم بقى الشهادة" المهم القلب العامر بالإيمان!
وخلال العظة قال البابا يجب أن تتشفعوا بالقديسين وليس السيد المسيح فقط حتى لا تفقدوا بركتهم.
ونصح الأقباط بعدم ترك وظائفهم قبل أن يجدوا البديل المناسب، وأوضح أن معنى آية الله صانع الخير والشر أنه صانع الخير والمتاعب والضيقات والمشاكل (هي الشر المقصود).
وفى رد عمّا جاء في الإنجيل حول الآية القائلة "كن بارداً أو حاراً ولكن لا تكن فاتر" أليس الفاتر أفضل من البارد، فقال البابا "البارد ممكن يشعر بضعف إيمانه فيلجأ إلى الله ولكن الفاتر لا هو فوق ولا تحت وعمره ما هيفوق.
http://www.copts-united.com/uploads/22/Pope_Shenuoda.jpg
وقالت له أخرى: كيف أتعامل مع أهل زوجي الذين يعاملونني بكبرياء؟؟؟، فقال لها: صلي من أجلهم، وسأله آخر ما الفرق بين الطوائف المسيحية الثلاثة؟؟؟، فرد عليه: السؤال دة عاوز كتاب لوحده وعامة اقرأ كتاب اللاهوت المقارن تاخد فكرة شوية.
سيدة أخرى عمرها 52 سنة طلبت من الأب الكاهن أن يناول شقيقتها وهي تحتضر في أيامها الأخيرة ولكنه رفض، فقال البابا: الإنسان في ساعة احتضاره لا يمنع من التناول ولا يفرض عليه أي قيد، فالرب يقول أريدها رحمة لا ذبيحة وعلى الكاهن أن يقرأ له التحليل ويناوله مادام في ساعة الموت، وتحدث بعدها عن الخوف الذي أشار أنه قرين للذنوب فالعبد الطائع لا يخاف.
صلو من اجلى