حبيب البابا
04-02-2009, 10:52 PM
محافظ المنيا يتحــرش بمقابر الأقباط
أسامة عيد ، الأقباط الأحرار
ولاتزال مهازل محافظ المنيا وأتباعه من القيادات السياسية والمحلية مستمرة فى منظومة تحرش بكل مايخص الأقباط من ممتلكات ومصالح وصلت الى حد هدم جزء من مقابر مغاغة الخاصة بالأقباط فقد تم تحت سمع وبصر المسئولين وعلى رأسهم المحافظ ، اذ هدم جزء من المقابر وإستيلاء على جزء منها بواسطة عائلة مسلمة مما دعى الى إعتزام أقباط مغاغة الى التظاهر أمـام المقابر التى تبلغ مساحتها 10 أفدنة وتقع قرب قرية الشيخ زياد ناحية الديدانى
وقد حاول الأهالى إقناع المحافظ العدول عن رايه دون جدوى مما صعب الأمور وجعلهم يهددون بالإعتصام الذى سيبدأ صباح باكر وعلم الأقباط الأحرار أن محاولات مستميتة من بعض الشخصيات العامة هناك الى إحتواء الازمة التى تسبب فيها محافظ المنيا
بجهله بطبيعة المحافظة وعائلاتها أيضاُ عهد أحمد ضياء الدين مازال مثير للجدل ففور توليه منصبه حدثت العديد من الأحداث فى دفش وأبو قرقاص ونزلة رومان وديرأبوفانا الأثرى التى مازالت أحداثه وتوابعها فى أذهان الجميع متى يعود المحافظ الى صوابه ويبدأ صفحة جديدة لانعلم ؟ علماً بأنه إن لم يتم تدارك عواقب مثل هذا الموقف قد يرمى مركز مغاغة فى نار فتنة طائفية
تاريخ نشر الخبر : 29/03/2009
أسامة عيد ، الأقباط الأحرار
ولاتزال مهازل محافظ المنيا وأتباعه من القيادات السياسية والمحلية مستمرة فى منظومة تحرش بكل مايخص الأقباط من ممتلكات ومصالح وصلت الى حد هدم جزء من مقابر مغاغة الخاصة بالأقباط فقد تم تحت سمع وبصر المسئولين وعلى رأسهم المحافظ ، اذ هدم جزء من المقابر وإستيلاء على جزء منها بواسطة عائلة مسلمة مما دعى الى إعتزام أقباط مغاغة الى التظاهر أمـام المقابر التى تبلغ مساحتها 10 أفدنة وتقع قرب قرية الشيخ زياد ناحية الديدانى
وقد حاول الأهالى إقناع المحافظ العدول عن رايه دون جدوى مما صعب الأمور وجعلهم يهددون بالإعتصام الذى سيبدأ صباح باكر وعلم الأقباط الأحرار أن محاولات مستميتة من بعض الشخصيات العامة هناك الى إحتواء الازمة التى تسبب فيها محافظ المنيا
بجهله بطبيعة المحافظة وعائلاتها أيضاُ عهد أحمد ضياء الدين مازال مثير للجدل ففور توليه منصبه حدثت العديد من الأحداث فى دفش وأبو قرقاص ونزلة رومان وديرأبوفانا الأثرى التى مازالت أحداثه وتوابعها فى أذهان الجميع متى يعود المحافظ الى صوابه ويبدأ صفحة جديدة لانعلم ؟ علماً بأنه إن لم يتم تدارك عواقب مثل هذا الموقف قد يرمى مركز مغاغة فى نار فتنة طائفية
تاريخ نشر الخبر : 29/03/2009