بنت البابا
05-20-2008, 01:14 AM
" اتبعنى ...اتبعنى انت " يو ( 19:21 ) هذا نداء خاص لكل واحد فينا حين يقول لة الرب " اتبعنى .. اتبعنى انت . اتحبنى ........؟
+ واضح ان الرب قصد بطرس بالذات فى هذا الظهور الجديد 0 فمع انة ظهر لسبعة تلا ميذ " عدد الكمال " اى انة قصد ان يظهر لنا جميعا ، كجماعة مؤمنة بالرب ، الا انة ركز حوارة وحديثة مع بطرس فقط . وكانة يريد ان يقول لى : نعم .. لقد ظهرت للسبعة .. لاننى احبكم جميعا ... كجماعة مؤمنة ..كنيسة .. ولكننى .. وبنفس القدر احب كل واحد منكم على حدة !!
فيسوع .. هو يسوع الجماعة ، ويسوع الفرد بأن واحد !! وكما انة يتبع ال 99 خروفان، الا انة مستعد لبذل مجهود مساو تماما من اجل خروف واحد ضال !
+ فهل انا يارب .. هو هذا الخروف الضال .. هل انا عضو مرتبط بالجماعة .. حى فى الكنيسة .... مشارك فى الجسد ... ام اننى خروفا شارد ادمت قدماة بالاشواك ... واضناة الظمأ .. واهلكة الجوع ربى يسوع حتى اذا كنت هكذا فى تنسانى ... ابحث عنى ... طاردنى بالحب .. اجذبنى بالحنان ادبنى بالعصا تاديبك ... فيها الحب والرجوع والخلاص !
تعالوا نرى يسوع مع بطرس ... سؤال واحد ايجابى " اتحبنى .." ؟
+وهذا مايطلبة يسوع منك ايها القارىء الحبيب حبا ومشاعر وعملا ايجابيا .. " انة لا يضيع وقتا كثيرا فى السلبيات او حتى يعاقب ويحاسب مادمت قد حاسبت نفسك ، وخرجت خارجا " خارج ارض الخطيئة " وبكيت بكاء مرا " بكاء الندم على بعد والانفصال عن الله ، فهو لن يحاسبك او يعاتبك ، لانة قال : لو حكمنا على انفسنا ن لما حكم علينا " ( 1كو 13:11)
++ هيا معى ايها القارىء الحبيب .... الى قدمى المسيح .. نغسلها بدموع الندم ... ونقبلها قبلات المحبة ... وفى صمت اقوى من كل كلام .... سيقبل يسوع توبتنا . فقط سيسالنا كلا على حدا : "اتحبنى؟" وربما يكمل السؤال بعدد مرات سقوطنا .. حاول ان تتخيل اذن ، كم مرة سيقول للك يسوع اتحبنى ؟؟
+ وكرر الرب سؤالة مرات ثلاث .. ليمسح بكل ايجابية كل سلبية سابقة .. " انسى ماهو وراء وامتد الى ماهو قدام "
(فى 13:3)
"]+ وان كان بطرس الجبار فى محبتة استطاع ان يقول للرب فى يقين مثلث انى احبك فالعلنى ان لا استطيع ان ادى ذالك يارب....... بال كما قال احد الاباء : "يارب انت تعلم انى اريد ان احبك " [/
ليت هذة ان تكون يارب ... اريد ان احبك .. فا امنحنى حبك ... وحرك قالبى لكى احبك .... فاليس فى الوجود من يستحق محبتى مثلك..... وليث فى الوجود من احبنى مثلك فا اعطينى يارب ان احبك
اتبعنى انت
فا الدعوة تقول"اتبعنى" ثم يعود الرب ويخصصها نحو كل واحد فينا "اتبعنى-- انت بالتحديد-انت ايها القارىء الحبيب!++ليتنا نركز ابصارنا على شخص الرب يسوع، فهو الذى قال لنا
انا هوا الطريق و الحق والحياة"
فالنتحد بالرب يسوع..........
لنضمن سلامة الطريق....
وفرصة الوصول..........
وحلاوة الابدية!
<الصلاة تربطنا بة ....حين يسمعنا
<الانجيل يغرسنا فية....حين يكلمنا
<التناول يثبتنا فية.....حين يسكن داخلنا
ابعد ذالك نسأل ....... اين هو الطريق
الطريق هو يسوع
+ واضح ان الرب قصد بطرس بالذات فى هذا الظهور الجديد 0 فمع انة ظهر لسبعة تلا ميذ " عدد الكمال " اى انة قصد ان يظهر لنا جميعا ، كجماعة مؤمنة بالرب ، الا انة ركز حوارة وحديثة مع بطرس فقط . وكانة يريد ان يقول لى : نعم .. لقد ظهرت للسبعة .. لاننى احبكم جميعا ... كجماعة مؤمنة ..كنيسة .. ولكننى .. وبنفس القدر احب كل واحد منكم على حدة !!
فيسوع .. هو يسوع الجماعة ، ويسوع الفرد بأن واحد !! وكما انة يتبع ال 99 خروفان، الا انة مستعد لبذل مجهود مساو تماما من اجل خروف واحد ضال !
+ فهل انا يارب .. هو هذا الخروف الضال .. هل انا عضو مرتبط بالجماعة .. حى فى الكنيسة .... مشارك فى الجسد ... ام اننى خروفا شارد ادمت قدماة بالاشواك ... واضناة الظمأ .. واهلكة الجوع ربى يسوع حتى اذا كنت هكذا فى تنسانى ... ابحث عنى ... طاردنى بالحب .. اجذبنى بالحنان ادبنى بالعصا تاديبك ... فيها الحب والرجوع والخلاص !
تعالوا نرى يسوع مع بطرس ... سؤال واحد ايجابى " اتحبنى .." ؟
+وهذا مايطلبة يسوع منك ايها القارىء الحبيب حبا ومشاعر وعملا ايجابيا .. " انة لا يضيع وقتا كثيرا فى السلبيات او حتى يعاقب ويحاسب مادمت قد حاسبت نفسك ، وخرجت خارجا " خارج ارض الخطيئة " وبكيت بكاء مرا " بكاء الندم على بعد والانفصال عن الله ، فهو لن يحاسبك او يعاتبك ، لانة قال : لو حكمنا على انفسنا ن لما حكم علينا " ( 1كو 13:11)
++ هيا معى ايها القارىء الحبيب .... الى قدمى المسيح .. نغسلها بدموع الندم ... ونقبلها قبلات المحبة ... وفى صمت اقوى من كل كلام .... سيقبل يسوع توبتنا . فقط سيسالنا كلا على حدا : "اتحبنى؟" وربما يكمل السؤال بعدد مرات سقوطنا .. حاول ان تتخيل اذن ، كم مرة سيقول للك يسوع اتحبنى ؟؟
+ وكرر الرب سؤالة مرات ثلاث .. ليمسح بكل ايجابية كل سلبية سابقة .. " انسى ماهو وراء وامتد الى ماهو قدام "
(فى 13:3)
"]+ وان كان بطرس الجبار فى محبتة استطاع ان يقول للرب فى يقين مثلث انى احبك فالعلنى ان لا استطيع ان ادى ذالك يارب....... بال كما قال احد الاباء : "يارب انت تعلم انى اريد ان احبك " [/
ليت هذة ان تكون يارب ... اريد ان احبك .. فا امنحنى حبك ... وحرك قالبى لكى احبك .... فاليس فى الوجود من يستحق محبتى مثلك..... وليث فى الوجود من احبنى مثلك فا اعطينى يارب ان احبك
اتبعنى انت
فا الدعوة تقول"اتبعنى" ثم يعود الرب ويخصصها نحو كل واحد فينا "اتبعنى-- انت بالتحديد-انت ايها القارىء الحبيب!++ليتنا نركز ابصارنا على شخص الرب يسوع، فهو الذى قال لنا
انا هوا الطريق و الحق والحياة"
فالنتحد بالرب يسوع..........
لنضمن سلامة الطريق....
وفرصة الوصول..........
وحلاوة الابدية!
<الصلاة تربطنا بة ....حين يسمعنا
<الانجيل يغرسنا فية....حين يكلمنا
<التناول يثبتنا فية.....حين يسكن داخلنا
ابعد ذالك نسأل ....... اين هو الطريق
الطريق هو يسوع