ابن البابا
03-12-2008, 12:52 AM
كانت اسرة صغيرة تعيش فى بلاد اوربا المتميزة بجبال الجليد
وفى يوم اخزت الام ابنها وبنتها لتريهم هذة الجبال بالتلفريك
وكانت نزه تجنن بين الجبال الثلجية المكسية بالخضار الربانى
ولكن للاسف حدث ما لا تتمناه الام
الموظف المسؤل عن عد عربيات التلفريك نسى العربة التى بها الام والابناء وشعرت الام بهذة الكارثة وبدا اليل فى الدخول ولكن للاسف درجة الحرارة بتزداد برودة وتصل تحت الصفر وتقل اكثر واكثر كلما دخل اليل
ما العمل هل ينتظروا الى ان ياتى الصباح ولكن للاسف سوف يكونونا مجمدين اما ماذا تفعل الام ابنيها من شدة البرودة لا يتحركوا
وهيا تحاول ان تاخذهم فى حضنها بجسمها النحيل لتحميهم من البرد ولكن هيهات البرودة كانت اقوى مما يحتمله بشر
وهنا وفجاة قررت الام
ان تحتضن ولديها بشدة وترمى بنفسها من العربة التى ترتفع عددة امتار عن اعلى قمة جبل وفعلا بلا تردد احتضنت الام الطفلين ورمة بنفسها من العربة
ولكن تهشم عظام الام وتفتت فى نفس الوقت الزى حافظت فيه على حياة اطفالها والان كل ما ينظر الابناء الى امهم يتزكروا ما فعلته الام يتزكروا
اعظم تضحية
يالها فعلا انها اعظم تضحية ضحت الام بنفسها لتنقذ طفاليها من الموت
هل ياحبيبى تنظر الى سيدك وتفتكر اكبر واعظم تضحية من اجلك
هل تفتكر كم تحمل من الام واهانات
كم تحمل طعنة الحربة ودق المسمار
ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه يالهى اتنك رحيم بنا تحمل كل هذا من اجلى ومن اجل الخطاه
هل تشكرة وتسلم قلبك له
تعلى معى نقول له
اشكرك يالهى اشكرك من كلى قلبى
على عظم محبتك ليا انا الخاطى انى مستاهلش انك تموت على الصليب من اجلى ارجوك يا حبيبى اقبل حياتى ونفسى واجعلنى اخدم وابشر بمحبتك لكل البشر امين
وفى يوم اخزت الام ابنها وبنتها لتريهم هذة الجبال بالتلفريك
وكانت نزه تجنن بين الجبال الثلجية المكسية بالخضار الربانى
ولكن للاسف حدث ما لا تتمناه الام
الموظف المسؤل عن عد عربيات التلفريك نسى العربة التى بها الام والابناء وشعرت الام بهذة الكارثة وبدا اليل فى الدخول ولكن للاسف درجة الحرارة بتزداد برودة وتصل تحت الصفر وتقل اكثر واكثر كلما دخل اليل
ما العمل هل ينتظروا الى ان ياتى الصباح ولكن للاسف سوف يكونونا مجمدين اما ماذا تفعل الام ابنيها من شدة البرودة لا يتحركوا
وهيا تحاول ان تاخذهم فى حضنها بجسمها النحيل لتحميهم من البرد ولكن هيهات البرودة كانت اقوى مما يحتمله بشر
وهنا وفجاة قررت الام
ان تحتضن ولديها بشدة وترمى بنفسها من العربة التى ترتفع عددة امتار عن اعلى قمة جبل وفعلا بلا تردد احتضنت الام الطفلين ورمة بنفسها من العربة
ولكن تهشم عظام الام وتفتت فى نفس الوقت الزى حافظت فيه على حياة اطفالها والان كل ما ينظر الابناء الى امهم يتزكروا ما فعلته الام يتزكروا
اعظم تضحية
يالها فعلا انها اعظم تضحية ضحت الام بنفسها لتنقذ طفاليها من الموت
هل ياحبيبى تنظر الى سيدك وتفتكر اكبر واعظم تضحية من اجلك
هل تفتكر كم تحمل من الام واهانات
كم تحمل طعنة الحربة ودق المسمار
ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه يالهى اتنك رحيم بنا تحمل كل هذا من اجلى ومن اجل الخطاه
هل تشكرة وتسلم قلبك له
تعلى معى نقول له
اشكرك يالهى اشكرك من كلى قلبى
على عظم محبتك ليا انا الخاطى انى مستاهلش انك تموت على الصليب من اجلى ارجوك يا حبيبى اقبل حياتى ونفسى واجعلنى اخدم وابشر بمحبتك لكل البشر امين