بنت الانبا تكلا
03-13-2008, 11:20 PM
يا له من مشهد رائع, مشهد الشركة السرية مع الرب يسوع المسيح معاً على انفراد.
رأسي المتعبة المثقلة بالأفكار والهموم أسندها على ذراعه القوية وأسمعه يقول لي:أسند هنا الرأس الكليل, وألق حملك الثقيل ويمينه المُهتزة بالقوة <<تعانقني>>, تحيط بي بكل رقة وحنان فتشعرني بالأمان والإطمئنان, ثم أجد نفسي على صدره الحنان حيث أسمع نبضات قلبه المُحب, مثل يوحنا الذي <<اتكأ على صدر يسوع>> (يو25:13) فصار ذلك لقباً مميزاً له <<التلميذ الذي كان يسوع يحبه ... وهو ايضاً الذي اتكأ على صدره وقت العشاء>> (يؤ20:21). وهذا هو امتيازي أنا أيضاً.. لك المجد يارب.
هذا المشهد الحلو يتمثل في القول <<التصقت نفسي بك, يمينك تعضدني>> (مز35:18) <<أمامك شبع سرور. في يمينك نعم إلى الأبد>> (مز11:16
رأسي المتعبة المثقلة بالأفكار والهموم أسندها على ذراعه القوية وأسمعه يقول لي:أسند هنا الرأس الكليل, وألق حملك الثقيل ويمينه المُهتزة بالقوة <<تعانقني>>, تحيط بي بكل رقة وحنان فتشعرني بالأمان والإطمئنان, ثم أجد نفسي على صدره الحنان حيث أسمع نبضات قلبه المُحب, مثل يوحنا الذي <<اتكأ على صدر يسوع>> (يو25:13) فصار ذلك لقباً مميزاً له <<التلميذ الذي كان يسوع يحبه ... وهو ايضاً الذي اتكأ على صدره وقت العشاء>> (يؤ20:21). وهذا هو امتيازي أنا أيضاً.. لك المجد يارب.
هذا المشهد الحلو يتمثل في القول <<التصقت نفسي بك, يمينك تعضدني>> (مز35:18) <<أمامك شبع سرور. في يمينك نعم إلى الأبد>> (مز11:16