Misho Fayez
06-05-2010, 01:49 AM
البابا متاؤس الأول هو البابا رقم 87 فى تاريخ باباوات الاسكندرية وهو من أكثرهم قداسة وبركة
طلب البابا متاؤس بشفاعةمارجرجس
فى أيام البابا متاؤس الأول البابا رقم 87 اى بعد سنة 1338 م تكلم أحد الأمراء فى مصر مع الملك والقضاه أن لا يبقوا نصرانيا على أرض مصر , فقام البابا متاؤس البطريرك وصلى مستنجدا بشفاعة الشهيد مارجرجس قائلا "أسألك يا شهيد الله يا مارجرجس أن تنتقم من هذا الأمير . " ولم يتمم البابا متاؤس توسلاته حتى انتقم الله من هذا الأمير لشناعة مكيدته فقدم له أعوانه كأسا مملوءة سما قاتلا فشربها وهو لا يعلم بما دبروه له بمكر وحيطة ومات لساعته ميته شنيعة وانتقم منه الله لسوء تدبيره ضد شعب الله الوديع.
طلب البابا متاؤس بشفاعة رئيس الملائكة الجليلميخائيلوالاستجابة الفورية لطلبة وصلاته
أيضا فى ايام البابا متاؤس اشتد غضب هذا القديس العظيم متاؤس الاول على أمير آخر من أمراء مصر يسمى أوزيك لفظاعة أعماله فأقام ستة أيام وست ليالى مداوما على الصلاة متوسلا بشفاعة رئيس الملائكة ميخائيل الطاهر ليخلص الشعب من نيره فلما انتهى اليوم السادس ولم يسمع عن ذلك الأمير خبرا . فأرسل البابا أحد تلاميذه ليستطلع أخباره . فوجد التلميذ تابوت ذلك الأمير على باب داره والناس يستغيثون قائلين "إن هذا الأمير له ستة أيام معذبا من طعنة فى جنبه الى أن مات فى اليوم (يوم انتهاء صلاة البابا متاؤس فى اليوم السادس) " فطار التلميذ الى البابا متاؤس وأطلعه على جلية الأمر فتعجب البابا وأعطى المجد لله والشكر لرئيس الملائكة ميخائيل الذى لم يخيب رجاءه للخلاص من هذا الأمير الظالم
إذن فلنصلى جميعا لقداسة البابا شنوده الثالث حامى الايمان السليم وأسد مارمرقس الرسول لكى يرفع الله التجارب والحروب والشده والمرض والهرطقات عن كاهل حبيبنا البابا شنوده بركة شفاعة ست الكل العدرا مريم والملاك الجليل ميخائيل والشهيد العظيم مارجرجس وشفاعة قداسة البابا متاؤس الاول الذى مرت عليه ظروف صعبه تكاد تكون مشابهه لعصرنا فأنت يا بابا متاؤس عالم بصعوبة تحمل تلك المشقات اطلب عن الذى جلس بعدك على كرسى البشير مارمرقس الرسول لكى يرفع الله عنه وعن شعبه
أمــــــــــ+ـــــــــين
طلب البابا متاؤس بشفاعةمارجرجس
فى أيام البابا متاؤس الأول البابا رقم 87 اى بعد سنة 1338 م تكلم أحد الأمراء فى مصر مع الملك والقضاه أن لا يبقوا نصرانيا على أرض مصر , فقام البابا متاؤس البطريرك وصلى مستنجدا بشفاعة الشهيد مارجرجس قائلا "أسألك يا شهيد الله يا مارجرجس أن تنتقم من هذا الأمير . " ولم يتمم البابا متاؤس توسلاته حتى انتقم الله من هذا الأمير لشناعة مكيدته فقدم له أعوانه كأسا مملوءة سما قاتلا فشربها وهو لا يعلم بما دبروه له بمكر وحيطة ومات لساعته ميته شنيعة وانتقم منه الله لسوء تدبيره ضد شعب الله الوديع.
طلب البابا متاؤس بشفاعة رئيس الملائكة الجليلميخائيلوالاستجابة الفورية لطلبة وصلاته
أيضا فى ايام البابا متاؤس اشتد غضب هذا القديس العظيم متاؤس الاول على أمير آخر من أمراء مصر يسمى أوزيك لفظاعة أعماله فأقام ستة أيام وست ليالى مداوما على الصلاة متوسلا بشفاعة رئيس الملائكة ميخائيل الطاهر ليخلص الشعب من نيره فلما انتهى اليوم السادس ولم يسمع عن ذلك الأمير خبرا . فأرسل البابا أحد تلاميذه ليستطلع أخباره . فوجد التلميذ تابوت ذلك الأمير على باب داره والناس يستغيثون قائلين "إن هذا الأمير له ستة أيام معذبا من طعنة فى جنبه الى أن مات فى اليوم (يوم انتهاء صلاة البابا متاؤس فى اليوم السادس) " فطار التلميذ الى البابا متاؤس وأطلعه على جلية الأمر فتعجب البابا وأعطى المجد لله والشكر لرئيس الملائكة ميخائيل الذى لم يخيب رجاءه للخلاص من هذا الأمير الظالم
إذن فلنصلى جميعا لقداسة البابا شنوده الثالث حامى الايمان السليم وأسد مارمرقس الرسول لكى يرفع الله التجارب والحروب والشده والمرض والهرطقات عن كاهل حبيبنا البابا شنوده بركة شفاعة ست الكل العدرا مريم والملاك الجليل ميخائيل والشهيد العظيم مارجرجس وشفاعة قداسة البابا متاؤس الاول الذى مرت عليه ظروف صعبه تكاد تكون مشابهه لعصرنا فأنت يا بابا متاؤس عالم بصعوبة تحمل تلك المشقات اطلب عن الذى جلس بعدك على كرسى البشير مارمرقس الرسول لكى يرفع الله عنه وعن شعبه
أمــــــــــ+ـــــــــين