منتديات الانبا تكلا هيمانوت
 
jquery Ads




العودة   منتديات الانبا تكلا هيمانوت > المنتدى المسيحى > منتدى سير القديسين

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-06-2009, 04:24 PM   رقم المشاركة : [41]
مشرفة منتدى سير القديسين

الصورة الرمزية little angel
 
افتراضي

وزي كل مرة اي عضو او عضوة عاوز/ة سيرة ي قديس ي/تقول عليه وانا بنعمة يسوع هجيبهوله/ا

ويطلب اسم القديس في الرد عادي....وزي ماقولت انا همشي بالحروف الابجدية لسير القديسين

والنهاردة بقي مجموعة قديسين نتعلم منهم الايماان الكبييير بربنا وجهادهم العظيم وتحملهم للالام

وقديسينا النهاردة اسمهم...,,,++اباهور وابا بيشاي وديودوره امهما الشهداء++



++كان أباهور من جند إنطاكية فأتى إلى الإسكندرية واعترف أمام واليها بالسيد المسيح فأمر بقطع يديه وأن يربط في مؤخرة ثور ويجره في المدينة، ثم ألقاه في حفرة ملآى بالأفاعي فلم تؤذه، وكان في كل ذلك يستغيث بالسيد المسيح وهو يشفيه ويقويه.
** وفيما هو على هذه الحال أتت أمه ورأته ففرحت بجهاده وأعلموا الوالي بها فاستحضرها وهددها فلم تَخَف، فأمر أن يضعوا خطاطيف من الحديد محمية في جنبيها، وكانت في أثناء ذلك ترتل للرب وتقدسه لأنها استحقت أن تتألم من أجل اسمه إلى إلى أن أسلمت روحها ونالت إكليل الشهادة يوم 29 بؤونة.
** ثم وضعوا القديس في قزان زيت وقطران يغلي، فكان يسبح الله حتى أسلم الروح ونال إكليل الشهادة.
++ أما أخوه فقد استشهد في اليوم الأول من نسيء.





بركة صلواتهم تكون معنا اميين
اذكروني في صلواتكم,,,,totaa


التوقيع:











little angel غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-07-2009, 10:07 PM   رقم المشاركة : [42]
مشرفة منتدى سير القديسين

الصورة الرمزية little angel
 
افتراضي

وزي كل مرة اي عضو او عضوة عاوز/ة سيرة ي قديس ي/تقول عليه وانا بنعمة يسوع هجيبهوله/ا

ويطلب اسم القديس في الرد عادي....وزي ماقولت انا همشي بالحروف الابجدية لسير القديسين

قديسنا النهاردة كلنا عارفينه نتعلم منه جهااده وتواضعه وايمانه الكبير بربنا وعطفه وعطاءه ومحبته للناس

قديسنا النهاردة اسمه...,,++الانبا ابرام الاسقف++






سمع الكاتب الإنجليزي ليدر وهو في فرنسا عن أسقف مصري قديس، فأسرع بالسفر إلى مصر مع زوجته ليلتقيا به، وقد سجل لنا فصلاً كاملاً عن حياته، جاء فيه: "هذا القديس الشيخ عرفه العالم الشرقي كله، وأدرك أنه الخليفة المباشر لسلسلة المسيحيين الأولين غير المنقطعة". وعبرت زوجته عن هذا اللقاء بقولها: "كنا في حضرة المسيح وامتلأنا بروح الله".

نشأته:


وُلد هذا القديس في جالاد التابعة لإيبارشية ديروط عام 1829 م من أبوين تقيين، وكان اسمه بولس غبريال، وقد حفظ المزامير ودرس الكتاب المقدس منذ طفولته، وإذ التهب قلبه بحب الله دخل دير السيدة العذراء مريم "المحرق" حيث رُسم باسم بولس المحرقي عام 1848م. ولما دعاه الأنبا ياكوبوس أسقف المنيا للخدمة حوّل المطرانية إلى مأوى للفقراء، وبقى أربعة أعوام رُسم فيها قسًا عام1863. ولحبه في الرهبنة عاد إلى ديره حيث اختير رئيسًا للدير، فجاءه شبان كثيرون للتلمذة على يديه بلغ عددهم أربعون راهبًا. لكنه إذ فتح باب الدير على مصراعيه للفقراء وسكب كل إمكانيات الدير لحساب أخوة المسيح ثار البعض عليه وعزلوه عن الرئاسة وطلبوا منه ترك الدير. طُرد أبونا بولس وتلاميذه بسبب حبهم للفقراء فالتجئوا إلى دير السيدة العذراء "البراموس" بوادي النطرون، وهناك تفرغ للعبادة ودراسة الكتاب المقدس. وفي عام 1881 رُسم أسقفا على الفيوم وبني سويف والجيزة باسم الأنبا ابرام، فحوّل الأسقفية إلى دار للفقراء.


صديق للفقراء:


**خصص الأسقف الدور الأول من داره للفقراء والعميان والمرضى وكان يرافقهم أثناء طعامهم اليومي ليطمئن عليهم بنفسه. وكان إذ دخل عليه فقير مدّ يده تحت الوسادة ليعطيه كل ما يملك وأن لم يجد يعطه "شاله" أو "فروجيته".... وله في ذلك قصص مذهلة.



مطرانية في السماء:


جاء عنه أن أعيان الايباراشية رأوا المطرانية غير لائقة فاتفقوا معه على تجديدها وتوسيعها. وكانوا كلما جمعوا مبلغًا من المال يسلمونه له. أخيرًا جاءوا إليه يطلبون إليه موعدًا للاتفاق مع المقاول على شروط البناء، فتطلع إليهم قائلا: "لقد بنيت يا أولادي!!... لقد بنيت لكم مسكنًا في المظال الأبدية".



استغلال عطفه:


**من الروايات المتداولة بين معاصريه أن ثلاثة شبان أرادوا استغلال حبه للفقراء فدخل اثنان منه يدّعيان أن ثالثهم قد مات وليس لهم ما يُكفنانه به، فلما سألهم الأب الأسقف: "هو مات؟!"، فأجابوا: "نعم مات". ثم هزّ الأسقف رأسه ومدّ يده بالعطية قائلا: "خذوا كفّنوه به". وخرج الاثنان يضحكان: لكن سرعان ما تحول ضحكهما إلى بكاء عندما نظرا ثالثهما قد مات فعلاً !!!!!.



رجل الصلاة:


**ذكر كثيرون ممن باتوا في الحجرة المجاورة لحجرته أنه كان يقوم في منتصف الليل يصلي حتى الفجر بالمزامير، وكان يقف عند القول: "قلبًا نقيًا أخلق فيّ يا الله وروحًا مستقيمًا جدده في أحشائي"، مرددًا إياها مرارًا بابتهالات حارة. وقد شهد الجميع أن صلاته كانت بروح وعزيمة قوية حتى في شيخوخته. قال مستر ليدر: "لم أسمع قط في حياتي صلاة كهذه، إذ أحسست بالصلة التي له بعرش النعمة التي تملأ الإنسان استقرارًا دائمًا. لقد بدا لي أن الأرض تلاشت تماما لكي تترك هذا الرجل في حضرة الله نفسه يتحدث معه بجلاء". إننا لا نبالغ إن قلنا أن مئات بل آلاف المعجزات تمت على يدي هذا الرجل وبصلواته.



نسكه:

كان بسيطًا في ملبسه وفي مأكله، يعيش بالكفاف، ضابطًا نفسه من كل شهوة وفي أحد الأيام اشتاق أن يأكل "فراخًا" فطلب من تلميذه أن يطبخ له ذلك. فلما أعد له الطعام قدمه، فصلى الأب وطلب منه أن يحضره له في اليوم التالي. وتكرر الأمر في اليوم الثاني والثالث والرابع دون أن يأكل منه شيئا حتى فسد الطعام. حينئذ قال لنفسه: "كلي يا نفسي مما اشتهيت".



إتضاعه:


**يقول مستر ليدر: "تضايق عندما ألزمته بركوعي قدامه". من عادته الجميلة أنه ما كان يسمح لأحد من الشمامسة أن يتلو عبارات التبجيل الخاصة بالأسقف عند قراءة الإنجيل، ولا كان يميز نفسه عن شعبه بل يجلس على كرسي عادي كسائر أولاده. وكان يسر بدعوة أولاده له: "أبينا الأسقف"، ولا يسمح لأحد أن يدعوه: "سيدنا". وعندما زار البرنس سرجيوس "عم نقولا قيصر روسيا" وزوجته مصر عام 1868 وسمعا عن القديس توجها لزيارته، اهتمت الدولة واستقبلته استقبالاً رسميًا، وحاول أعيان الأقباط أن يشتروا أثاثا جديدًا للمطرانية لكنه رفض نهائيًا. ولما جاء الزائران وركعا على الأرض والأب جالس يصلي لهما بحرارة قدما له كيسًا به كمية من الجنيهات الذهبية، أما هو فاعتذر. وأخيرًا أخذ جنيهًا واحدًا وأعطاه لتلميذه رزق. وقد خرج الأمير من حضرته يقول أنه لم يشعر برهبة في حياته مثلما شعر بها عندما وقف أمام القديس العظيم الأنبا ابرام.



أسقفاً إنجيلياً:


يقول عنه الأنبا إسيذوروس أنه كان عالمًا في مواضيع الكتاب المقدس إلى درجة حفظه نصوصها عن ظهر قلب، وقيل عنه أنه كان يطالع الكتاب المقدس كل أربعين يومًا مرة. وكان يجمع شعبه كل يوم للصلاة مساءً مع دراسة الكتاب المقدس.



إخراج الشياطين:


قال الكاتب الإنجليزي ليدر: "سلطان الأسقف في إخراج الأرواح النجسة جذب إليه كثيرون من أماكن بعيدة أكثر مما فعلته المواهب الأخرى التي أشتهر بها".



نياحته:


**قبيل نياحته استدعى القمص عبد السيد وبعض الشمامسة وطلب منهم أن يصلوا المزامير خارج باب غرفته وألاّ يفتحوا الباب قبل نصف ساعة.... ولما فتحوا الباب وجدوا الأب قد تنيح في الرب. ومن المعروف أن الأستاذ سليم صائب حكمدار الفيوم قد نادى زوجته يوم 3 بؤونه (1914م) قائلا: "آه! يظهر أن أسقف النصارى قد مات... انظري الخيول وركابها المحيطين به، وهم يصرخون "إكئواب، إكئواب"، ثم قام لوقته وقابل أحد المسيحيين وسأله عن معنى كلمة "إكئواب"، فأوضح له أنها تعني بالقبطية "قدوس" وهي تسبحة السمائيين.
إنه لا يزال ديره بالفيوم إلى يومنا هذا، الذي به رفاته، سرّ بركة لكثيرين.





_________________________




السيرة من مصدر آخر
**ولد عام 1829 بقرية دلجا مركز ملوى مديرية اسيوط انذاك، من اموين فاضلين، وفد له الانبا يوساب اسقف صبنو الذى رسمه شماسا، ولما بلغ التاسعة عشره انطلق الى دير العذراء بالمحرق ثم سيم راهبا باسم بولس غبريال المحرقى، ايام رئاسة القمص عبد الملك الهدرى، الذى احبه لاخلاقه السامية ونسكه الشديد
**ولما سمع اسقف المنيا الانبا ياكوبوس بتقواه استدعاه اليه وسلمه ادارة الاسقفية وكلفة بملاحظة الغرباء والمساكين الذين كانوا يلجأون الى القلاية، ثم رسم قسا
وبعد فتره تاقت نفسه الى عيشه الدير فرجع وكان الرهبان يحبونه، فطلبوا عزل رئيسهم، فتقدم الدير فى مدة رئاسته، ففرس كرما، ورسم ماتهدم، واشترى له اطيانا حتى اقبل الكثيرون على الرهبنه فيه، لدرجة انه رسم اربعين راهبا رفعة واحدة، وظل فى خدمة الدير خمس سنوات، وكان يصرف كثيرا على الفقراء والمحتاجين، محذره الرهبان من خراب الدير اذا ظل هكذا، الا انه استمر فى نهجه، حتى زاد عدد هؤلاء الفقراء عن عدد رهبان الدير فطالب الرهبان بعزله، فوافقهم الانبا مرقس مطران البحيرة الذى كان يقوم باعمال البطريرك على عزله، فخرج من الدير وقد بكاه هؤلاء العوزين، ورافقة الى البطريركية بعض تلاميذه المخلصين منهم الانبا متاؤس مطران الحبشة، وارسل بعد ذلك الى دير الانبا بيشوى فيما بعد فقبله ورحب به فى قلايته، وكانا يدرسان معا الكتاب المقدس حتى حفظ اغلب نصوصه اذ كان يطالعه مرة كل اربعين يوما
++وفى سنه 1888 م / 1597 ش اختيرا اسقفا للفيوم باسم الانبا ابرام، حيث فاحت قداسته، فكان اهم من حوله هم الفقراء والمعوزين، بل جعل معظم دار المطرانية فأدى لهم وكان يجالسهم ويصرف عليهم كل ما لديه، وكان لا ياكل الا معهم، وعين لخدمتهم راهبه كانت تسمى بسيمه، لاذت به هاربه من وجه البابا كيرلس الخامس بعد عودته نت نقية، اذ كانت ضمن من وقعوا على عزله، ولكنها اهملت الطبخ فعزلها واصيبت بالشلل بعد ذلك
وكانت له مواقف كثيرة فى مساعدات الفقراء والمعجزات التى كان يجربها الله على يديه وظل الانبا ابرام يقوم باعباء ايبارشية حتى لحقه المرض فى بشنس 1630 س، وكان يشتد عليه وهو صابر متالم، وقد اشتهت نفسه اكل الحمام المحشو، فاعتبرها تجربة اخيره له، فأوص بعمله وتركه حتى انتن، ووضعه امامه وجعل يخاطب نفسه " ها قد اجبت لك سؤالك يا نفسى فكلى مما ستصيرين انتن منه " ثم رماه بعد ذلك
**وانتقل الانبا ابرام فى شهر بؤونه 1630 / 10 يونيو 1914 ودفن فى مدفنه بكنيسة ابى سيفين













بركة صلواته تكون معنا اميين
اذكروني في صلواتكم,,,,totaa


التوقيع:











little angel غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-08-2009, 11:44 PM   رقم المشاركة : [43]
مشرفة منتدى سير القديسين

الصورة الرمزية little angel
 
افتراضي

وزي كل مرة اي عضو او عضوة عاوز/ة سيرة ي قديس ي/تقول عليه وانا بنعمة يسوع هجيبهوله/ا

ويطلب اسم القديس في الرد عادي....وزي ماقولت انا همشي بالحروف الابجدية لسير القديسين

وقديسنا النهاردة عظيم اوي نتعلم منه صلاحه ومحبته لربنا وللفقرااء وتواضعه وجهاده

قديسنا النهاردة اسمه...,,++ابرام بن زرعة البابا الثاني والستون++

سيامته بطريركيا:
++كان ابرآم بن زرعة السرياني الجنس تاجرًا ذا أموال كثيرة، يتردد على مصر مرارًا، وأخيرًا استقر فيها. عرف هذا الرجل بتقواه وصلاحه خاصة محبته للفقراء مع علمه، لهذا عندما خلا الكرسي البطريركي. إذ كان الآباء الأساقفة مجتمعين في كنيسة أبي سرجة للتشاور في أمر سيامة البابا، ودخل عليهم هذا الأب، اعجبوا به واجمعوا على اختياره. سارعوا به إلى الإسكندرية حيث تمت سيامته في كنيسة القديس مارمرقس بكونه البابا 62. قام بتوزيع نصف ممتلكاته على الفقراء، وقدم النصف الآخر لعمارة الكنائس.

محبته للفقراء:
**عرف هذا البابا بحبه للفقراء واهتمامه بهم، لهذا في أيامه إذ تعين قزمان الوزير القبطي أبو اليمن واليًا على فلسطين، أودع عند البابا مائة ألف دينار إلى أن يعود، وأوصاه بتوزيعها على الفقراء والمساكين والكنائس والأديرة إن مات هناك. فلما بلغ البطريرك خبر ثورة القرمطيين على بلاد الشام وفلسطين ظن أن قزمان قد مات، فوزع ذلك المال حسب الوصية. ولكن قزمان كان قد نجا من الموت وعاد إلى مصر، فأخبره الأب بما فعله بوديعته، فسّر بذلك وفرح فرحًا عظيمًا.

أعماله الرعوية:
**من مآثره أنه أبطل العادات الرديئة ومنع كل من يأخذ رشوة من أحد لتقدمته بالكنيسة. حرم أيضًا اتخاذ السراري، وشدد في ذلك كثيرًا وقد خاف الكثيرون الله وحرروا سراريهم، وجاءوا يقدمون التوبة على يديه. غير أن أحد الوجهاء لم يبال بحرمان البابا للأمر، وكان البابا ينصحه كثيرًا ويطيل أناته عليه، وأخيرًا إذ رأى أن هذا الرجل قد صار مثلاً شريرًا أمام الشعب قرر أن يذهب بنفسه إلى داره ويحدثه في الأمر. وإذ سمع الرجل بذلك أغلق باب داره ولم يفتح له، فبقى البابا ساعتين على الباب يقرع، وإذ رأى إصرار الغني على عدم فتح الباب والسلوك في حياة فاسدة، قال: "إن دمه على رأسه"، ثم نفض غبار نعله على عتبة الباب. وفي الحال انشقت عتبة الباب أمام الحاضرين وكانت من حجر الصوان.... ولم يمض وقت طويل حتى طرد الرجل من عمله وفقد كل ماله وأصيب بأمراض مستعصية، وصار مثلاً وعبرة للخطاة.



في مجلس المعز:
**عرف المعز لدين الله الفاطمي بعدله وسماحته وولعه بالعلوم الدينية، فكان يدعو رجال الدين للمناقشة أمامه. كان لديه وزير يهودي يُدعي ابن كِلّس، طلب منه أن يسمح لرجل من بني جنسه يُدعى موسى أن يناقش البابا في حضرته فرحب المعز بذلك، وعرضها على البابا بطريقة مهذبة، فذهب إليه البابا ومعه الأنبا ساويرس أسقف الأشمونين. أذن البابا للأسقف أن يتكلم، فقال: "ليس من اللائق أن أتحدث مع يهودي في حضرة الخليفة". احتد موسى جدًا وحسبها إهانة واتهامًا له بالجهل. وفي هدوء أجابه الأسقف: "يقول اشعياء النبي عنكم "أن الثور يعرف قانيه والحمار معلف صاحبه أما إسرائيل فلا يعرف" (إش 1 : 2). أُعجب الخليفة بهذه الدُعابة ورأى الاكتفاء بذلك، لكن الوزير اليهودي حسبها إهانة شديدة، فبدأ مع صديقه موسى يبحثا في العهد الجديد حتى وجدا العبارة: "من كان له إيمان مثل حبة خردل يقول لهذا الجبل انتقل فيكون" (مر 11: 23، مت 21: 21) فأطلعا الخليفة عليها، وسألاه أن يطالب بابا الأقباط بنقل الجبل المقطم إن كان له إيمان ولو كحبة خردل. استدعى الخليفة البابا وسأله عن العبارة فقال إنها صحيحة، عندئذ سأله أن يتمم ما جاء بها وإلا تعرض الأقباط جميعا لحد السيف. طلب البابا منه مهلة ثلاثة أيام، وخرج على الفور متجها إلى كنيسة العذراء (المعلقة) وطلب بعض الآباء الأساقفة والرهبان والكهنة والأراخنة وأوصاهم بالصوم والصلاة طيلة هذه الأيام الثلاثة. وكان الكل مع البابا يصلي بنفس واحدة في مرارة قلب، وفي فجر اليوم الثالث غفا البابا آبرام من شدة الحزن مع السهر، وإذ به يرى القديسة العذراء مريم تسأله: ماذا بك؟ أجابها: أنت تعلمين يا سيدة السمائيين بما يحدث، فطمأنته، وطلبت منه أن يخرج من الباب الحديدي المؤدي إلى السوق فيجد رجلاً بعين واحدة حاملاً جرة ماء، فإنه هو الذي ينقل الجبل. قام البابا في الحال ورأى الرجل الذي أشارت إليه القديسة مريم وقد حاول أن يستعفي لكنه إذ عرف ما رآه البابا وضع نفسه في خدمته متوسلاً إليه ألا يخبر أحدًا بأمره حتى يتحقق الأمر. عرف البابا أن هذا الرجل يسمى "سمعان" يعمل كخراز، جاءته امرأة ليصلح لها حذاءها وإذ كشفت عن رجلها لإثارته ضرب بالمخراز في عينه فقلعها، فصرخت المرأة وهربت. وإنه يقوم كل يوم في الصباح الباكر يملأ بجرته ماءً للكهول والشيوخ ثم يذهب إلى عمله ليبقى صائمًا حتى الغروب. ذهب البابا والأساقفة والكهنة والرهبان والأراخنة مع كثير من الشعب إلى ناحية جبل المقطم وكان الخليفة بجوار البابا، وكان الوزير اليهودي قد آثار الكثيرين ضد الأقباط .... وإذ اختفى سمعان وراء البابا .... صلى الجميع ولما صرخوا "كيرياليسون"، وسجدوا، ارتفع الجبل فصرخ الخليفة طالبًا الآمان .... وتكرر الأمر ثلاث مرات، فاحتضنه البابا .... وصارا صديقين حميمين. طلب منه المعز أن يسأله في أي أمر، وكان يلحّ عليه فلم يشأ أن يطلب وأخيرًا سأله عمارة الكنائس خاصة كنيسة القديس مرقوريوس بمصر، فكتب له منشورًا بعمارة الكنائس وقدم له من بيت المال مبلغًا كبيرًا، فشكره وامتنع عن قبول المال فازداد كرامة في عيني المعز من أجل تقواه وزهده. ذهب المعز بنفسه في وضع أساسات الكنيسة ليمنع المعارضين. نياحته جلس على الكرسي ثلاث سنين وستة أيام ثم تنيح في السادس من شهر كيهك.
بركة صلواته تكون معنا امين
اذكروني في صلواتكم,,,,totaa


التوقيع:











little angel غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-09-2009, 01:00 AM   رقم المشاركة : [44]
مراقب عام و مشرفة منتدى الشباب والشبات
الصورة الرمزية jesus's girl
 
افتراضي

مجهوووووووود رائع يا توتا ربنا يعوض تعب محبتك


التوقيع:





jesus's girl غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-09-2009, 01:27 AM   رقم المشاركة : [45]
مشرفة منتدى سير القديسين

الصورة الرمزية little angel
 
افتراضي

ميرسي كتير لمرورك وتشجيعك ليا يا ميرنا

الرب يبارك حياتك


التوقيع:











little angel غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-09-2009, 08:19 PM   رقم المشاركة : [46]
مشرفة منتدى سير القديسين

الصورة الرمزية little angel
 
افتراضي

وزي كل مرة اي عضو او عضوة عاوز/ة سيرة اي قديس ي/تقول عليه وانا بنعمة يسوع هجيبهوله/ا

ويطلب اسم القديس في الرد عادي....وزي ماقولت انا همشي بالحروف الابجدية لسير القديسين

النهاردة هما قديسان بس جمال اووي نتعلم منهم محبتهم الكبيرة في ربنا وللفقراء وجهادهم وايمانهم للوصول لربنا

قديسسنا النهاردة اسمهم...,,++ابرام وجاورجي القديسان++


كتب لنا القديس أنبا زخارياس أسقف كرسي صا (صا الحجر بكفر الزيات)، في القرن السابع، سيرة هذين القديسين، وكانا معاصرين له.

نشأة أبرآم:
++وُلد القديس أبرآم سنة 608 م، ونشأ في أسرة تقية محبة لله، كان والده محبًا للفقراء حتى إنه إذ حدث جوع بمصر قبل دخول الفرس عام 616 وزع كل أمواله ومحاصيله على الفقراء والمساكين، وباع منزله الكبير وسكن في منزل آخر صغير ليتصدق على المحتاجين.
** وإذ كان الغلاء شديدًا اضطر إلى توزيع ما لديه من أموال ومحاصيل زراعية مودعة لديه كأمانة واثقًا أن أصحابها ينتظرون عليه من أجل ما وصل إليه اخوتهم الفقراء، وأن الله لابد أن يتدخل.
** لكن أصحاب الودائع أرادوا استغلال المجاعة يطلبون ودائعهم، فقام وصلى للسيد المسيح الذي أرسل إليه قومًا آخرين قدموا له الكثير كأمانة لديه على أن يتصرف فيها إن لم يرجعوا خلال ثلاثة أيام .... فأعطى الأولين مالهم وبقى لديه فائض وزعه أيضًا، وكان يشكر الله ويسبحه من أجل رعايته لهؤلاء المساكين، حتى انتقل إلى السماء.
** إذ نزح الملك الفارسي خسرو الثاني إلى مصر عام 616 وبلغ الإسكندرية سبا الكثيرين، من بينهم والدة أبرام التي ظلت في سبي فارس حتى تمكن الملك هرقل عام 627 من هزيمة الفرس في موقعة وستكرد الإيراينة .... وفي عام 629 انسحب الفرس من مصر وعادت الأم القديسة إلى ابنها أبرآم، ويقال إنها رأت نجاتها في رؤيا قبل إعادة المسبيين.
** شيهيت التقت الأم بابنها التي حرمت منه قرابة 13 سنة ولم يكن لديها غيره .... وفرح الاثنان معًا، وكانا يشجعان بعضهما البعض في الحياة التعبدية التقوية .... وإذ بلغ الخامسة والثلاثين من عمره فاتح الابن أمه أنه مشتاق للحياة الرهبانية ليتدرب على يدّي آباء شيهيت، وكان يظن أن في هذا صدمة على أمه الأرملة .... لكنه فوجئ أن تكشف له إنها وإن كانت فكرت في تزويجه بفتاة تقية ليعيشوا معًا، خاصة بعد هذا الفراق الطويل الذي احتملته لكن أبديته أهم وأفضل .... وأخذت تشجعه ألا يتراخى في الطريق، وأنها تسنده بالصلاة ليتمم جهاده.
** لم يصدق أبرآم نفسه، لكن الأم أكدت له أن ما تفعله إنما هو من واقع الأمومة والمحبة لسعادة ابنها وبنيانه الروحي .... وإنها تقدمه قربان حب لله.
** انطلق القديس أبرآم إلى الأنبا يوأنس قمص شيهيت يطلب قبوله تلميذًا له، فأعطاه "قلاية" وكان يدربه على حياة الطاعة والنسك الإنجيلي مع دراسة الكتاب المقدس وحفظ المزامير.
** عكف أبرام على العبادة في قلايته وانسحب قلبه بالحب لله والتأمل، حتى كان يقضي أحيانا الأسبوع كله لا يرى أحدًا إلا في القداس الإلهي. امتاز أبرآم بقلب نقي وحياة بسيطة فتمتع برؤية السيد المسيح نفسه، وكان كثيرًا ما يرى ملاكًا حارسًا يحرسه ويعزيه وأحيانًا يوبخه على فكر خاطئ يبثه عدو الخير فيه، كما نال موهبة إخراج الشياطين.
++ لقاؤه مع القديس جاورجي كان جاورجي راعيًا للغنم مع أبيه أحب حياة التأمل، لذا ترك والديه التقيين وهو في الرابعة عشرة من عمره ليذهب إلى البرية .... في الطريق رأى الشاب الصغير عمود نور يرشده ففرح وتعزى. لكنه فجأة اختفى العمود ليظهر له إنسان عجوز يقول له: "لقد عبرت إحدى المدن فوجدت رجلاً مشقوق الثياب ينوح ويبكي بشدة، ويصرخ بصوت عظيم قائلا: أن الأسد قد افترس ابني وهو يرعى الغنم في الحقل، وأغلب الظن يا ولدي أنه أبوك. فعليك أن ترجع إليه وتطيّب قلبه، لأنه مكتوب: "أكرم أباك وأمك (خر 20: 12)، ثم تعود إلى البرية". فأجابه الشاب بحزم أنه مكتوب "من أحب أبًا أو أمًا أكثر مني فلا يستحقني" (مت 10: 37).
** للحال صار الشيخ دخانًا واختفى، فعرف جاورجي أنها خدعة شيطانية، أنقذه الرب منها، فقدم الشكر لله. عندئذ ظهر له الملاك غبريال على شكل صبي صغير حسن الصورة وبهي الملبس رافقه في الطريق حتى بلغ به إلى جبل أوريون بقرب شيهيت. عاش جاورجي يتدرب على يدي راهب قديس على حياة الصلاة وحفظ الكتاب المقدس مع النسك، وكان يود التوحد في البرية الداخلية لكن الله لم يسمح له.
++ بتدبير إلهي إذ كان القديس أبرام يتجول في الجبل التقى بالقديس جاورجي في جبل القديس أوريون، فتحدثا معًا بعجائب الله، وشعرا باتفاق روحي في حياتهما واشتياقهما، فرأيا أن يعيشا معًا يسند أحدهما الآخر .... ذهبا إلى الكنيسة للصلاة وبقيا طوال الليل يطلبان مشورة الله من جهة قرارهما، وقد قيل أن القديس يوحنا المعمدان ظهر لهما وطلبا منهما أن يعيشا معا في إسقيط القديس مقاريوس .
** ترك الأنبا جاورجي جبل أوريون بعد نواله بركة الآباء وانطلق إلى الإسقيط وكان قد سبقه الأنبا أبرام ليعد له مكانًا .... وهناك عرفه الأنبا أبرام بمعلمه القديس الأنبا يؤانس.... وسكنا معًا في قلاية تسمى بيجيج بجوار قلاية الأنبا يؤانس، وقد ظلت هذه القلاية من معالم الدير حتى القرن الرابع عشر حيث زارها بنيامين الثاني
(1327 ? 1339 م). نياحته عاشا معا بروح الصداقة القائمة على الحب الروحي يشجعان بعضهما البعض، حتى مرض الأنبا أبرآم وبقى مدة 18 سنة يعاني من قسوة الألم، وكان أخوة القديس جاورجي يخدمه ويصلي من أجله ويقرأ له في الكتب المقدسة. إذ دنت الساعة بعد تناوله جاءه بعض الآباء الراقدين منهم القديس مقاريوس والأنبا يؤانس وجماعة من الملائكة يستقبلون نفسه الطاهرة، وقد بلغ من العمر 85 عامًا، وكان ذلك في عام 693 م.
** لم يمض سوى حوالي خمسة أشهر حتى رقد أخوه القديس جاورجي بعد أن بلغ 72 عامًا ليدفن مع صديقه الحميم. تعيد الكنيسة القبطية بتذكار نياحة الأنبا أبرآم في التاسع من طوبة، والأنبا جاورجي في الثامن عشر من بشنس.




بركة صلواتهم تكون معنا امين
اذكروني في صلواتكم ,,,,totaa


التوقيع:











little angel غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-11-2009, 12:24 AM   رقم المشاركة : [47]
مشرفة منتدى سير القديسين

الصورة الرمزية little angel
 
افتراضي

وزي كل مرة اي عضو او عضوة عاوز/ة سيرة اي قديس ي/تقول عليه وانا بنعمة يسوع هجيبهوله/ا

ويطلب اسم القديس في الرد عادي....وزي ماقولت انا همشي بالحروف الابجدية لسير القديسين

وقديستنا النهاردة جمييله اوي نتعلم منها ثقتها وايمانها الكبيير بربنا وجهادها

قديستنا النهاردة اسمها...,,++القديسة ابرا البتول++


++كانت أبرا Abra الابنة الوحيدة لأبيها القديس إيلاري أسقف بواتييه، التي ولدت قبل سيامته أسقفًا، وقد عاشت بعد ذلك مع والدتها التي وافقت على سيامة رجلها أسقفًا ويعيش كل منهما في مسكن خاص.
** إذ نفي القديس إيلاري، وكانت ابنته صبية صغيرة السن تقدم لها ابن والي المدينة ليتزوجها فكتب لوالدها في منفاه.
** أرسل إليها الوالد يكشف لها عن سمو الحياة البتولية وغنى مكافأتها.... إذ قرأت أبرا رسالة والدها تأثرت جدًا، إذ كانت تحبه، وتشعر أن ما ينطق به هو من الله، وبفرح رفضت الزواج.
** أرسل لها أيضًا مع الرسالة تسبحتين من وضعه وهو في المنفى، لكي تسبح بإحداها صباحًا والأخرى مساءً.... وقد حُفظت الأولى تسبح بها الكنيسة التي في بواتييه في عيد القديس إيلاري، أما الثانية فمفقودة.
** إذ عاد من المنفى وجد ابنته التهبت بالأكثر حبًا للحياة البتولية، متهللة بقرار والدها الحكيم ففرح لنموها الروحي. ولم يمض كثيرًا حتى أصيبت على ما يظن بسكتة قلبية تنيحت على أثرها في الحال دون الشعور بألم أو تعب.
++ وبعد قليل أيضًا تنيحت والدتها، وكان ذلك حوالي عام 400 م.






بركة صلواتها تكون معنا اميين
اذكروني في صلواتكم,,,,totaa


التوقيع:











little angel غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-12-2009, 09:53 PM   رقم المشاركة : [48]
مشرفة منتدى سير القديسين

الصورة الرمزية little angel
 
افتراضي

وزي كل مرة اي عضو او عضوة عاوز/ة سيرة اي قديس ي/تقول عليه وانا بنعمة يسوع هجيبهوله/ا

ويطلب اسم القديس في الرد عادي....وزي ماقولت انا همشي بالحروف الابجدية لسير القديسين

وقديستنا النهاردة جميله اووي نتعلم منها محبتها وتواضعها وجهادها وايمانها الكبير في ربنا

وقديستنا النهاردة اسمهاا...,,,++القديسة ابراكسية++


وقد قام وضع سيرتها الجميله >>>اخي the black dragon

هنا

بركة صلواتها تكون معنا اميين
اذكروني في صلواتكم,,,totaa


التوقيع:











little angel غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-14-2009, 08:06 PM   رقم المشاركة : [49]
مشرفة منتدى سير القديسين

الصورة الرمزية little angel
 
افتراضي

وزي كل مرة اي عضو او عضوة عاوز/ة سيرة اي قديس ي/تقول عليه وانا بنعمة يسوع هجيبهوله/ا

ويطلب اسم القديس في الرد عادي....وزي ماقولت انا همشي بالحروف الابجدية لسير القديسين

وقديسنا النهاردة عظيم وهو مش معروف اوي نتعلم منه حكمته وجهاده

قديسنا النهاردة اسمه...,,++ابراكسيوس الاب++




++جاء في كتاب القديس بالاديوس "أقوال الآباء"، مقتطفات عن أب يدعى أبراكسيوس Eupraxis.
**اعتاد الأب ابراكسيوس أن يقول: "شجرة الحياة المغروسة في الأعالي هي الإتضاع".
** وأيضا قال: "كن كالعشار، ولا تخطئ كالفريسي، أختر أتضاع موسى فيتحول قلبك القاسي كالصلب إلى ينبوع ماء".





بركة صلواته تكون معنا امين
اذكروني في صلواتكم,,,totaa


التوقيع:











little angel غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-19-2009, 08:02 PM   رقم المشاركة : [50]
مشرفة منتدى سير القديسين

الصورة الرمزية little angel
 
افتراضي

وزي كل مرة اي عضو او عضوة عاوز/ة سيرة اي قديس ي/تقول عليه وانا بنعمة يسوع هجيبهوله/ا

ويطلب اسم القديس في الرد عادي....وزي ماقولت انا همشي بالحروف الابجدية لسير القديسين

قديسنا النهاردة عظييم اووي نتعلم منه جهااده العظيييم وايمانة وثقته الكبيرة في ربنا ونتعلم منه عدم الملل في الجهاد والضجر

قديسنا النهاردة اسمه..,,,++ابراكيوس القديس++


++تقدم لنا سيرته صورة حية للحياة في المسيح يسوع ربنا التي لا تعرف الشيخوخة ولا العجز أو الملل، كقول المرتل: "يتجدد مثل النسر شبابك" (مز 103: 5)، والرسول بولس: "لبستم الجديد الذي يتجدد للمعرفة حسب صورة خالقه" (كو 3: 10).

** عاش بصعيد مصر، في أحد الأديرة، يمارس الحياة النسكية الحازمة قرابة عام، يجاهد بلا ملل في نسكه وتقشفه، متمتعًا بحياة الشركة في المسيح واهبة القوة.

** أراد عدو الخير أن يستغل شيخوخة جسده، إذ كان قد بلغ حوالي التسعين من عمره، فجاء متخفيًا يقول له بأنه لا يزال يبقى له خمسون عامًا أخرى في العالم، قاصدًا بهذا أن يضربه بروح الملل والضجر فيتراجع عن جهاده.
** أما هو فبحكمة قال: "لقد أحزنتني بهذا، لقد كنت أظن أنني سأعيش مائة عامٍ أخرى لهذا قد توانيت. فإن كان الأمر هكذا يجب عليّ أن أجاهد أكثر قبل أن أموت".
++ بهذا صار يضاعف جهاده أكثر فأكثر، وقد انتقل في ذات العام في الثالث عشر من شهر كيهك.





بركة صلواته تكون معنا امين
اذكروني في صلواتكم,,,Totaa


التوقيع:











little angel غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مصدر عسكرى ينفى تصريحات يحيى الجمل حول تأجيل الانتخابات المصرى الأصيل منتدى الاخبار العامة 0 06-27-2011 02:06 AM
صلاة قديس العدرا أمي منتدى طلب الصلوات 0 02-08-2011 02:30 PM
جديد طافوس جديد للاباء الرهبان للابونا يسطس الانطونى شوفوا الى حصل فايز فوزى منتدى المعجزات 2 12-01-2010 07:14 PM
البابا شنودة قديس هذا العصر (تصميم جديد) terymaria صور البطاركه والاساقفه 7 11-14-2010 05:38 PM
ظهور جديد لام النور يوم 15/12/2009 بنت الانبا تكلا منتدى الافلام الدينيه 8 12-22-2009 10:47 AM


الساعة الآن 09:32 PM


† هدف خدمتنا: "‎ذوقوا وانظروا ما أطيب الرب‎" مزمور 34 : 8 †
† مبدأ خدمتنا: "ملعون من يعمل عمل الرب برخاء‎" ارميا 48 : 10 †
† شعار خدمتنا: "ليس لنا يا رب ليس لنا لكن لاسمك أعط مجدا‎" مزمور 115 : 1 †