منتديات الانبا تكلا هيمانوت
 
jquery Ads




العودة   منتديات الانبا تكلا هيمانوت > المنتدى المسيحى > منتدى الكتاب المقدس > منتدى العهد الجديد

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-28-2010, 03:13 AM
الصورة الرمزية sasso
sasso غير متواجد حالياً
مراقب و مشرفة قسم التأملات
 


ava3 المعجزة الثانية عشرة شفاء اللجئون

المعجزة الثانية عشرة شفاء اللجئون





1 وَجَاءُوا إِلَى عَبْرِ ٱلْبَحْرِ إِلَى كُورَةِ ٱلْجَدَرِيِّينَ. 2 وَلَمَّا خَرَجَ مِنَ ٱلسَّفِينَةِ لِلْوَقْتِ ٱسْتَقْبَلَهُ مِنَ ٱلْقُبُورِ إِنْسَانٌ بِهِ رُوحٌ نَجِسٌ، 3 كَانَ مَسْكَنُهُ فِي ٱلْقُبُورِ، وَلَمْ يَقْدِرْ أَحَدٌ أَنْ يَرْبِطَهُ وَلا بِسَلاسِلَ، 4 لأَنَّهُ قَدْ رُبِطَ كَثِيراً بِقُيُودٍ وَسَلاسِلَ فَقَطَّعَ ٱلسَّلاسِلَ وَكَسَّرَ ٱلْقُيُودَ، فَلَمْ يَقْدِرْ أَحَدٌ أَنْ يُذَلِّلَهُ. 5 وَكَانَ دَائِماً لَيْلاً وَنَهَاراً فِي ٱلْجِبَالِ وَفِي ٱلْقُبُورِ، يَصِيحُ وَيُجَرِّحُ نَفْسَهُ بِٱلْحِجَارَةِ. 6 فَلَمَّا رَأَى يَسُوعَ مِنْ بَعِيدٍ رَكَضَ وَسَجَدَ لَهُ، 7 وَصَرَخَ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ: «مَا لِي وَلَكَ يَا يَسُوعُ ٱبْنَ ٱللّٰهِ ٱلْعَلِيِّ! أَسْتَحْلِفُكَ بِٱللّٰهِ أَنْ لا تُعَذِّبَنِي!» 8 لأَنَّهُ قَالَ لَهُ: «ٱخْرُجْ مِنَ ٱلإِنْسَانِ يَا أَيُّهَا ٱلرُّوحُ ٱلنَّجِسُ». 9 وَسَأَلَهُ: «مَا ٱسْمُكَ؟» فَأَجَابَ: «ٱسْمِي لَجِئُونُ، لأَنَّنَا كَثِيرُونَ». 10 وَطَلَبَ إِلَيْهِ كَثِيراً أَنْ لا يُرْسِلَهُمْ إِلَى خَارِجِ ٱلْكُورَةِ. 11 وَكَانَ هُنَاكَ عِنْدَ ٱلْجِبَالِ قَطِيعٌ كَبِيرٌ مِنَ ٱلْخَنَازِيرِ يَرْعَى، 12 فَطَلَبَ إِلَيْهِ كُلُّ ٱلشَّيَاطِينِ قَائِلِينَ: «أَرْسِلْنَا إِلَى ٱلْخَنَازِيرِ لِنَدْخُلَ فِيهَا». 13 فَأَذِنَ لَهُمْ يَسُوعُ لِلْوَقْتِ. فَخَرَجَتِ ٱلأَرْوَاحُ ٱلنَّجِسَةُ وَدَخَلَتْ فِي ٱلْخَنَازِيرِ، فَٱنْدَفَعَ ٱلْقَطِيعُ مِنْ عَلَى ٱلْجُرْفِ إِلَى ٱلْبَحْرِ - وَكَانَ نَحْوَ أَلْفَيْنِ، فَٱخْتَنَقَ فِي ٱلْبَحْرِ. 14 وَأَمَّا رُعَاةُ ٱلْخَنَازِيرِ فَهَرَبُوا وَأَخْبَرُوا فِي ٱلْمَدِينَةِ وَفِي ٱلضِّيَاعِ، فَخَرَجُوا لِيَرَوْا مَا جَرَى. 15 وَجَاءُوا إِلَى يَسُوعَ فَنَظَرُوا ٱلْمَجْنُونَ ٱلَّذِي كَانَ فِيهِ ٱللَّجِئُونُ جَالِساً وَلابِساً وَعَاقِلاً، فَخَافُوا. 16 فَحَدَّثَهُمُ ٱلَّذِينَ رَأَوْا كَيْفَ جَرَى لِلْمَجْنُونِ وَعَنِ ٱلْخَنَازِيرِ. 17 فَٱبْتَدَأُوا يَطْلُبُونَ إِلَيْهِ أَنْ يَمْضِيَ مِنْ تُخُومِهِمْ. 18 وَلَمَّا دَخَلَ ٱلسَّفِينَةَ طَلَبَ إِلَيْهِ ٱلَّذِي كَانَ مَجْنُوناً أَنْ يَكُونَ مَعَهُ، 19 فَلَمْ يَدَعْهُ يَسُوعُ، بَلْ قَالَ لَهُ: «ٱذْهَبْ إِلَى بَيْتِكَ وَإِلَى أَهْلِكَ، وَأَخْبِرْهُمْ كَمْ صَنَعَ ٱلرَّبُّ بِكَ وَرَحِمَكَ». 20 فَمَضَى وَٱبْتَدَأَ يُنَادِي فِي ٱلْعَشْرِ ٱلْمُدُنِ كَمْ صَنَعَ بِهِ يَسُوعُ. فَتَعَجَّبَ ٱلْجَمِيعُ (مرقس 5: 1-20).
(وردت المعجزة أيضاً في متى 8: 28-34 ولوقا 8: 26-39).




أولاً - المحتاج والمعجزة





1 - مسكون بفرقة أبالسة

أطلق المحتاج للمعجزة على نفسه لقب «لجئون» وهو اسم فرقة أو كتيبة من الجنود الرومان يبلغ عددها ستة آلاف جندي. وقد جاءت نفس الكلمة في رسالة أفسس 6: 12 فتُرجمت «أجناد الشر الروحية». كان هذا الرجل مسكوناً بفرقة كاملة من الأبالسة. ولو كان جنون الرجل جنوناً عادياً لما هلكت الخنازير نتيجة شفائه، ولكن جنونه كان نتيجة وجود الشياطين فيه.
2 - نتيجة هذه السُّكنى:

  • كانت النتيجة الأولى أنه عذَّب نفسه، لأن سُكنى الأرواح الشريرة فيه جعله يفقد عقله السليم وتفكيره المنطقي، فاغترب عن نفسه وسكن القبور، يعذّب نفسه ويجرحها بالحجارة. . فالإنسان البعيد عن الرب يجد في داخله خراباً وحرباً أهلية كما نقرأ في رومية 7 وغلاطية 5 عن الطبيعتين الموجودتين فينا. هذا التناقض يكون بين الجسد والروح، فالروح يشتهي ضد الجسد والجسد يشتهي ضد الروح، وهذان يقاوم أحدهما الآخر، حتى يجد الإنسان نفسه يفعل ما لا يريد! (غلاطية 5: 17).

  • وكان هذا الرجل المغترب عن نفسه مغترباً أيضاً عمَّن حوله. لقد هاجم أهل الكورة، فلم يعاملوه كمريض مسكين، بل كحيوانٍ هائج ووحشٍ كاسر، فقيَّدوه بالسلاسل.

  • وكانت نتيجة سكنى الأبالسة فيه أنه ابتعد عن المسيح، ولما رآه قادماً نحوه حاول أن يؤذيه.

  • ولكن الرجل سرعان ما تغيَّر تماماً عندما تعامل المسيح معه، فعمل المسيح به ما عمله بشاول الطرسوسي، الذي كان يقف ذات موقفه ويرفس مناخس، يؤذي نفسه ويؤذي الكنيسة في نفس الوقت، فواجهه المسيح وغيَّره وأعطاه حياةً جديدة. (قصة تغيير شاول موجودة في أعمال 9 و22 و26).


  • تُرى هل يختار الإنسان الله، أو هل يختار الله الإنسان؟ نجد الفكرتين في الكتاب المقدس: الله يختار الإنسان لأنه سبحانه يأخذ زمام المبادرة، والإنسان يستجيب لهذا الاختيار الإلهي. الله يأخذ الخطوة الأولى والإنسان يقوم بالخطوة الثانية. ولما كان الإنسان ميتاً بالذنوب والخطايا فإنه يعجز عن أن يأخذ الخطوة الأولى ليتوب، كما أنه لا يُدرك أن الروح القدس هو الذي يحيي الميت. ولكن روح الله يعمل في الميت فيستجيب لعمل الروح، ويتحقق فيه القول الرسولي: «ٱللّٰهَ كَانَ فِي ٱلْمَسِيحِ مُصَالِحاً ٱلْعَالَمَ لِنَفْسِهِ، غَيْرَ حَاسِبٍ لَهُمْ خَطَايَاهُمْ» (2كورنثوس 5: 19).


  • وما أكثر الوسائل التي يستعملها المسيح ليردَّ النفس إلى سُبل البر «مِنْ أَجْلِ ٱسْمِهِ» (مز 23: 3).

  • أما قمة ما حدث مع هذا الرجل فهو أن الرب اختاره رسولاً له، يحمل بشارة الخلاص لأهله. لقد أراد أن يتبع المسيح، ولكنه قال له: «اذهب إلى بيتك وأهلك، وخبِّر كم صنع الرب بك ورحمك».

لقد كان تكليف المسيح له أن يبشر أهله، وكانت رغبته بخلاف تكليفه. غير أن قمة سعادتنا هي أن تتوافق رغباتنا مع أوامر المسيح بتكليفنا. ما أجمل أن يلمس المسيح حياتنا، ثم يكلّفنا أن نكون رسله، نحكي عنه أعظم رسالة، لأنه يضع في أفواهنا أجمل بشرى «إنجيل المسيح».




ثانياً - المشاهدون والمعجزة





كنا نظن أن أهل المنطقة يسعدون بشفاء المسكون الذي كان يقطع عليهم الطريق، فقد كانت في شفائه فائدة لهم. وكنا نظن أن شفاءه سيفرحهم لأن بؤس المجنون الذي طالما مزّق نفسه قد انتهى. ولكن المؤسف أنهم لم يفرحوا ولم يسعدوا، لأنهم اتّجهوا بفكرهم إلى ما هو أقل أهمية من ذلك كله: إلى قطيع الخنازير الذي اندفع إلى البحر ومات!
ولكن هناك قصداً سماوياً:
  • فإهلاك الخنازير ينبّه الناس أن تربيتها كسرٌ لشريعة موسى (تثنية 14: 8) فيشفيهم من العصيان ومن محبتهم للمال ومن التفكير الجسدي الذي خلا من الرحمة نحو المسكون الذي شُفي، بالإضافة إلى إنقاذ الرجل من مرضه. لقد أحبوا أعمالهم الدنيوية أكثر من محبتهم للبائس المريض، ولا يقدر أحد أن يخدم سيدين. فلم يقدر هؤلاء أن يخدموا الله والمال (متى 6: 24).

  • بإهلاك الخنازير كشف المسيح لأهل المنطقة قوة الشيطان الرهيبة، كما يظهر ذلك من أثرها في إهلاك الخنازير. وكان المنتظر أن هلاك الخنازير يكشف لأهل المنطقة خطورة العبودية لإبليس، ورعب الهلاك، فيلجأون للمخلّص الوحيد القادر أن ينقذهم من سلطة إبليس المُهلكة.

  • للمسيح الحق أن يستخدم الوسائل الرمزية لإعلان حقه. لقد لعن شجرة تين فيبست (متى 21: 20) ليدين النفاق. وهنا أدان النجاسة. فقد اعتبر الناس في ذلك العصر الخنازير رمزاً للشهوات والفساد، كما نعتبر الثعلب في زمننا رمزاً للمكر والخداع.
ولما وجدت الخنازير نفسها تحت سلطة الشياطين اندفعت للهلاك تحت تأثير الفزع والخوف، فأهلكت نفسها. فلا يكون المسيح هو الذي أهلكها. إن ثقل الأبالسة أهلك ألفي خنزير - فكم كانت وطأة نفوذهم على المريض المسكين؟ الخطية خاطئة جداً، وكل قتلاها أقوياء.




ثالثاً - المسيح والمعجزة





  1. المسيح دائماً في حالة عمل: «أَبِي يَعْمَلُ حَتَّى ٱلآنَ وَأَنَا أَعْمَلُ» (يوحنا 5: 17). عَبَر بحيرة طبرية إلى كورة الجدريين ليلتقي بهذا الرجل المسكين ليشفيه.



  1. كلما رأينا الشر في العالم يتفشَّى ويسيطر، نظن أن الله لا يعمل في أرضنا. قال بنو إسرائيل في أيام صفنيا: «ٱلرَّبَّ لا يُحْسِنُ وَلا يُسِيءُ» (1: 12) لأنهم وجدوا الأشرار ناجحين والمؤمنين مجرَّبين. ولكن ليكن لنا ملء الثقة في أن الله يحسن، وأن ملكوت الله في حالة تعبئة مستمرة. ك

  2. جاء المسيح ليضع كل واحد في حالة حركة. قالت الشياطين له: «ما لنا ولك يا يسوع ابن الله؟ أجئت إلى هنا قبل الوقت لتعذّبنا؟» والمسيح يقول إنه عندما يجيء الأقوى فإنه يقيّد القوي وينهب أمتعته (متى 12: 29). عندما يستولي إبليس «القوي» على حياة إنسان، يجعله «شيئاً» لا قيمة له، ويُضيّع إنسانيته. ولكن المسيح «الأقوى» يقيّد إبليس، وينقذ الفريسة، ويجعل الإنسان الذي نال الشفاء في حالة حركة لمجد الله، مضادة للحالة الأولى التي كان فيها!
    لقد جعل المسيح المشفيّ في حالة حركة. جعله يسجد له، ووهبه الشفاء، ثم أرسله إلى أهله. فعندما يدخل المسيح حياتنا يدفعنا لنخدمه. عندما ننال الخلاص نكون قد بدأنا بداية عظيمة تتطلَّب منا تكريساً مستمراً بعد ذلك، لأننا نضع وقتنا ومالنا وأجسادنا ذبيحة حية مقدسة مرْضيّة على مذبح تكريسه. فنصبح دوماً تحت تصرف المسيح.

  3. وأخيراً نرى المسيح يوافق على طلب الأبالسة وأصحاب الخنازير، بينما يرفض طلب المريض الذي نال الشفاء!
  • طلب الأبالسة منه ألاّ يصرفهم من الكورة فوافق. ولا ندري الحكمة من طلبهم هذا. ترى هل أرادوا أن يبقوا في تلك المنطقة ليهيّجوا أهلها ضد المسيح؟ نحن نعلم أن للشياطين فرصةً للعمل في الأرض حتى يوم الدينونة (رسالة يهوذا آية 6). ويظهر أن لكل جماعة منها مكاناً للعمل، تعرف عادات أهله وضعفاتهم، وتهاجمهم منها. وقد أذِنَ لهم المسيح بذلك ليوضح أن «غَضَبَ ٱلإِنْسَانِ يَحْمَدُكَ. بَقِيَّةُ ٱلْغَضَبِ تَتَمَنْطَقُ بِهَا» (مز 76: 10). وأذِنَ لهم ليوضح شدَّة ردائتهم، وعظمة إنقاذه للرجل الذي خلَّصه من براثنهم.
    ووافق على طلب أهل الكورة أن يخرج من بلدهم ويذهب عنهم. لعلهم كرهوا أن يبكتهم المسيح على باقي خطاياهم، فطلبوا أن يبتعد عنهم «لأَنَّ كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ ٱلسَّيِّآتِ يُبْغِضُ ٱلنُّورَ، وَلا يَأْتِي إِلَى ٱلنُّورِ لِئَلاَّ تُوَبَّخَ أَعْمَالُهُ» (يوحنا 3: 20). فتمَّ ما قاله الله على فم النبي هوشع: «وَيْلٌ لَهُمْ أَيْضاً مَتَى ٱنْصَرَفْتُ عَنْهُمْ» (هوشع 9: 12).

  • لكن المسيح رفض طلب الرجل الذي شُفي في أن يصاحبه ويكون معه، لأنه أراد له أن يشهد عن نعمة المسيح لأهل بلده الذين رفضوا المسيح!
أليس غريباً أن يقبل المسيح طلب الشياطين وأهل الكورة، ويرفض طلب الشخص الذي نال الشفاء؟
إن الله لا يجبر أحداً على اتِّباعه، فلا إجبار في المحبة، لكن هناك تكليفٌ لأولاد الله. فعندما تتواجد في القلب رغبة تتعارض مع التكليف السماوي يرفضها المسيح، لأنه يريدنا أن نتمم تكليفه لنا ليتقدم الملكوت، فإن الله لن يكلّف الغرباء لخدمة ملكوته، بل يكلف أبناءه.
ليعطنا الله أن نحقق قصده وسط عائلتنا، وفي بيوتنا ومجتمعنا المحتاج إلى بشارة الخلاص.
صلاة

أبانا السماوي، يا من ينشغل قلبك بنا في كل ظروفنا، نشكرك. يا من يتحرك قلبك لمعاناتنا ومآسينا وعبوديتنا، نشكرك. أنت تجيء إلينا عندما يَضِيع منّا التفكير السليم فتُعيد إلينا الصحة التي ضيَّعتها منّا الخطية. فتوِّبنا إليك لنتوب، وأرجِعنا إليك فنرجع. باسم المسيح. آمين.


اتمنى يكون الموضوع عجبكم وفعلا اسفة للتأخير
التوقيع:

[flash=http://up.ava-takla.com/uploads/files/ava-takla-b558c66a96.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]
رد مع اقتباس
قديم 08-28-2010, 04:29 AM   رقم المشاركة : [2]

 
افتراضي

ليعطينا الله أن نحقق قصده وسط عائلتنا وبيوتنا ومجتمعنا المحتاج الى بشارة
شكرا ساسو
الرب ينور طريقك


بيبو نبيل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-28-2010, 12:31 PM   رقم المشاركة : [3]
مراقب و مشرفة قسم التأملات
الصورة الرمزية sasso
 
افتراضي



التوقيع:

[flash=http://up.ava-takla.com/uploads/files/ava-takla-b558c66a96.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]
sasso غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المعجزة التاسعة عشرة شفاء أعمى تدريجياً sasso منتدى العهد الجديد 0 09-04-2011 05:16 AM
المعجزة الثامنة عشرة شفاء ابنة الفينيقية sasso منتدى العهد الجديد 3 11-11-2010 03:49 AM
المعجزة الرابعة عشرة شفاء نازفة الدم sasso منتدى العهد الجديد 2 09-18-2010 12:55 PM
المعجزة الحادية عشرة تهدئة العاصفة sasso منتدى العهد الجديد 2 08-05-2010 02:00 PM
المعجزة الثانية: شفاء ابن رجل البلاط الملكي sasso منتدى العهد الجديد 3 05-18-2010 02:38 PM


الساعة الآن 03:30 AM


† هدف خدمتنا: "‎ذوقوا وانظروا ما أطيب الرب‎" مزمور 34 : 8 †
† مبدأ خدمتنا: "ملعون من يعمل عمل الرب برخاء‎" ارميا 48 : 10 †
† شعار خدمتنا: "ليس لنا يا رب ليس لنا لكن لاسمك أعط مجدا‎" مزمور 115 : 1 †