الشهادة التي لا يمكن إنكارها

الشهادة التي لا يمكن إنكارها

فقال اليهود: «ألسنا نقول حسناً إنك سامري وبك شيطان؟» (يوحنا 48:8 – 59).
يتخذ الحوار بين السيد المسيح وشيوخ اليهود، منعطفاً ساخناً وعليهم أن يقرروا إما أن يسيروا معه أو يقاوموه. ما الذي دعاهم إلى اتخاذ القرار؟ (59). تشبيه اليهود للمسيح بأنه سامري (48) راجع (41، 42) .. كما تحداهم السيد المسيح إن كانوا يدعون أنهم أولاد إبراهيم ..«لو كنتم أولاد إبراهيم لكنتم تعملون أعمال إبراهيم» (39).
ثم يقول السيد المسيح «إن كان أحد يحفظ كلامي فلن يرى الموت إلى الأبد» (51). ويقصد بهذا: الموت الأبدي وليس مجرد انفصال الروح عن الجسد. كذلك لا يخاف الموت كما في (عب 15:32) أي أن موت الجسد مثل النوم وسوف نستيقظ منه إلى حياة أبدية أو إلى موت أبدي.
وعندما يذكر اليهود إبراهيم (53) فإنه يذهلهم بقوله بأنه قبل أن يكون إبراهيم هو كائن .. وقوله أنا هو .. يذكرهم بما كان يقوله يهوه عن نفسه (خر 14:3) وهذا هو إعلان واضح عن إلوهية المسيح.
هاتان الشهادتان اللتان تفوه بهما السيد المسيح لا يمكن أن تصدرا عن شخص ما إلا إذا كان حقاً ابن الله ويتكلم بالحق. والأدلة واضحة وعديدة على أن السيد المسيح لم يكن يتكلم إلا من موقع سلطانه وبنويته للحق الإلهي.
صلاة: أشكرك يا رب يسوع يا من تحملت آلام الصليب من أجل خطاياي. لقد حررتني بدمك من سلطان الموت ومنحتني الحياة الأبدية.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sasso

الشهادة التي لا يمكن إنكارها

صلاة: أشكرك يا رب يسوع يا من تحملت آلام الصليب من أجل خطاياي. لقد حررتني بدمك من سلطان الموت ومنحتني الحياة الأبدية.

تأمل رائع سااااسووو ربنا يبارك فى خدمتك ويحافظ عليكى

أشكرك يا رب يسوع يا من تحملت آلام الصليب من أجل خطاياي. لقد حررتني بدمك من سلطان الموت ومنحتني الحياة الأبدية.

تأمل جميل جدااااااااااا بجد يا ساسو

ربنا يباركك

شكرا لمروركم الجميل
بــــابـا ثــــروت - مدحـــــــــــــت ربنا يبارك حياتكم

«إن كان أحد يحفظ كلامي فلن يرى الموت إلى الأبد»

جميل جدا يا ساسووو ربنا يبارك في خدمتك
ومنتظرين المزيد

مرسى بيبو لمرورك الجميل ربنا يباركك

شكرا ساسو
دائما متألقة
رب المجد يبارك خدمتك

شكرا استاذ بيبو نبيل لتشجيعك ربنا يعوضك