منتديات الانبا تكلا هيمانوت
 
jquery Ads




العودة   منتديات الانبا تكلا هيمانوت > المنتدى المسيحى > منتدى الطقوس

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-26-2010, 04:54 PM   رقم المشاركة : [21]
مشرفة منتدى الاسرة المسيحية ومنتدى الطفل ومنتدى الصور المسيحية

الصورة الرمزية MrMr
 
افتراضي

و اعادة علينا و عليكم و نحن في هدوء و اطمئنان مغفوري الخطايا
و الأثام من قبل مراحم الرب يا أبائي و اخوتي امين
الموافق السيت 26 من شهر يونيو لسنة 2010 بالتقويم الميلادي

استشهاد القديس جرجس المزاحم ( 19 بـؤونة)
في مثل هذا اليوم من سنة 675 ش ( 13 يونيو سنة 959 م ) استشهد القديس جرجس الجديد المعروف بالمزاحم كان أبوه مسلما بدويا متزوجا من امرأة مسيحية من أهل دميرة القبلية ورزق منها بثلاثة بنين أحدهم هذا القديس فسموه " مزاحم " وكان يتردد مع والدته علي الكنيسة منذ حداثته فرأي أولاد المسيحيين يلبسون ملابس بيضاء في أيام تناولهم الأسرار المقدسة فاشتاق أن تلبسه أمه مثلهم وتسمح له أن يأكل مما يأكلونه في الهيكل فعرفته أن هذا لا يكون إلا إذا تعمد وأعطته لقمة بركة من القربان الذي يوزعونه علي الشعب فصارت في فمه كالعسل فقال في نفسه " إذا كان طعم القربان الذي لم يقدس بالصلاة حلوا بهذا المقدار فكيف يكون طعم القربان المقدس ؟ " وأخذ شوقه يزداد إلى الإيمان بالمسيح منذ ذلك الحين .
ولما كبر تزوج امرأة مسيحية وأعلمها أنه يريد أن يصير مسيحيا فأشارت عليه أن يعتمد أولا . فمضي إلى برما ولما اشتهر أمره أتي إلى دمياط واعتمد وتسمي باسم جرجس وعرفه المسلمون فقبضوا عليه وعذبوه فتخلص منهم وذهب إلى صفط أبي تراب حيث أقام بها ثلاث سنوات . ولما عرف أمره ذهب إلى قطور ولبث بها يخدم كنيسة القديس مار جرجس ثم عاد إلى دميرة وسمع بها يخدم كنيسة القديس مار جرجس ثم عاد إلى دميرة وسمع به الملمون فأسلموه للوالي فأودعه السجن فاجتمع المسلمون وكسروا باب السجن وضربوه فشجوا رأسه وتركوه بين الحياة والموت ولما أتي بعض المؤمنين في الغد ليدفنوه ظنا منهم أنه مات وجدوه حيا . وعقد المسلمون مجلسا وهددوه فل يرجع عن رأيه فعلقوه علي صاري مركب ولكن القاضي أنزله وأودعه السجن وكانت زوجة هذا القديس تصبره وتعزيه وتعلمه بأن الذي حل به من العذاب إنما هو من أجل خطاياه لئلا يغريه الشيطان فيفتخر أنه صار مثل الشهداء وظهر له ملاك الرب وعزاه وقواه وأنبأه بأنه سينال إكليل الشهادة في اليوم التالي . وفي الصباح اجتمع المسلمون عند الوالي وطلبوا منه قطع رأسه فسلمه لهم فأخذوه وقطعوا رأسه عند كنيسة الملاك ميخائيل بدميرة وطرحوه في نار متقدة مدة يوم وليلة . وأذ لم يحترق جسده وضعوه في برميل وطرحوه في البحر وبتدبير الله رسا إلى جزيرة بها امرأة مؤمنة فأخذته وكفنته وخبأته في منزلها إلى أن بنوا له كنيسة ووضعوه فيها شفاعته تكون معنا . آمين


استشهاد القديس بشاى انوب الدمياطى في انصنا ( 19 بـؤونة)
في مثل هذا اليوم استشهد القديس بشاي أنوب الذي تفسيره " ذهب الطلاء " كان من بلدة تسمي بانايوس من كرسي دمياط وكان من جند قبريانوس والي أتريب ولما ثار الاضطهاد علي المسيحيين تقدم إلى الوالي وأعترف أمامه بالسيد المسيح فعذبه ثم أرسله إلى أنصنا فجاهر أمام واليها أريانا بالمسيح فعذبه كثيرا وأخيرا أمر بقطع رأسه خارج المدينة فخرج خلفه جمهور كثير وكان من جملتهم مروض سباع أريانا الوالي ومعه أسدان مقيدان بالسلاسل فقطع أسد منهما السلسلة ووثب علي القديس ليفترسه ففي الحال ظهر ملاك الرب وأخذ القديس وأتي به إلى مدينة عين شمس وهناك كملت شهادته .

صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما . آمين


إقامة أول قداس حبري بالكاتدرائية المرقسية الجديدة بدير الأنبا رويس ( 19 بـؤونة)
في مثل هذا اليوم من عام 1684 للشهداء الأطهار الموافق الأربعاء 26 من يونيو سنة 1968 احتفلت الكنيسة بيوم افتتاح الكاتدرائية المرقسية الجديدة المقامة بدير الأنبا رويس المعروف قديما بدير الخندق والتي وضع فيها رفات القديس مار مرقس بعد عودته من البندقية وروما

ولهذه المناسبة أقيم في ذلك اليوم قاس حبري حافل رأسه البابا كيرلس السادس واشترك معه البطريرك مار أغناطيوس يعقوب الثالث بطريرك إنطاكية وسائر المشرق للسريان الأرثوذكس وعدد من مطارنة السريان والهند والأرمن الأرثوذكس وحضره الإمبراطور هيلاسلاسي الأول إمبراطور أثيوبيا والكردينال دوفال رئيس البعثة الباباوية الرومانية وكثيرون من رؤساء الأديان والمطارنة والأساقفة ورجال الدين مصريين و أجانب من مختلف بلاد العالم وعدد غفير من الشعب نحو ستة آلاف نسمة .
وأثناء القداس كان الصندوق الذي يحوى رفات مار مرقس الرسول موضوعا علي مائدة في منتصف شرقية هيكل الكاتدرائية وظل هناك طوال القداس وما أن انتهي القداس حتى نزل البابا كيرلس يحمل صندوق الرفات ومعه الإمبراطور وبطريرك السريان الأرثوذكس ورؤساء الكنائس في موكب كبير اتجه إلى مزار القديس مرقس المعد له تحت المذبح الرئيس ، وأودع الصندوق في المزار في داخل المذبح الرخامي وغطي بلوحة رخامية كبيرة وعليها مائدة المذبح وهنا أنشدت فرق التراتيل بالتتابع ألحانا مناسبة بلغات مختلفة تحية لمار مرقس الرسول باللغات القبطية والأثيوبية والسريانية والأرمنية واليونانية واللاتينية والعربية فكان يوما بهيجا من أسعد أيام كنيسة الإسكندرية
بركة مار مرقس الرسول تشمل الجميع . آمين\

نياحة البابا أشيلاوس البطريرك الثامن عشر ( 19 بـؤونة)

في مثل هذا اليوم من سنة 28 ش 23 يونيو سنة 312 م تنيح البابا أرشيلاوس البطريرك الثامن عشر وقد كان قسا في كنيسة الإسكندرية ولما نال البابا بطرس الأول خاتم الشهداء إكليل الشهادة اتفق المؤمنون بالإسكندرية وجمعوا الأساقفة ورسموا أرشيلاوس القس بطريركا عوضا عنه كما كان قد أوصي قبل انتقاله من هذا العالم فلما جلس علي الكرسي البطريركي في 19 كيهك سنة 28 ش ( 24 ديسمبر سنة 311 م ) تقدم إليه جماعة من الشعب وطلبوا منه قبول أريوس فقبل سؤالهم ورسمه شماسا . ولما قبله وخالف وصية أبيه بطرس لم يقم علي الكرسي سوي ستة شهور وتنيح صلاته تكون معنا . آمين



التوقيع:
يارب أعنى لانى بلا معين

يارب ساعدنى لانى بلا مساعد

MrMr غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-27-2010, 10:22 PM   رقم المشاركة : [22]
مشرفة منتدى الاسرة المسيحية ومنتدى الطفل ومنتدى الصور المسيحية

الصورة الرمزية MrMr
 
افتراضي

و اعادة علينا و عليكم و نحن في هدوء و اطمئنان مغفوري الخطايا
و الأثام من قبل مراحم الرب يا أبائي و اخوتي امين
الموافق الاحد27 من شهر يونيو لسنة 2010 بالتقويم الميلادي

نياحة القديس اليشع النبى ( 20 بـؤونة)


في هذا اليوم من سنة 3195 للعالم تنيح القديس اليشع النبي ولد هذا النبي في إحدى قري إسرائيل اسمها علموت واسم أبيه شافاط وكان خادما للقديس ايليا النبي . ولما كان وقت صعود ايليا النبي إلى السماء مضي معه إلى الأردن وقال له ايليا سلني ما شئت فطلب أن تتضاعف روحه عليه وكان كذلك فحلت عليه روح ايليا مضاعفة .
وقد شق البحر وعبره . ولما دخل أريحا وخرج منها تبعه صبية وكانوا يهزأون به فالتفت إليهم ولعنهم فخرجت دبتان من الوعر افترستا منهم اثنين وأربعين ولدا واشتكت له زوجة أحد الأنبياء أن زوجها مات وعليه دين والآن يلح في طلبه ولما علم أن عندها قليلا من الزيت طلب منها أن تستعير أوعية فارغة كثيرة علي قدر استطاعتها وبصلاته بارك الرب الزيت فامتلأت كل الأوعية ثم باعت منه المرأة وسددت دينها كما أقام ابن الشونمية من الموت ولما قصده نعمان السرياني أبرأه من برصه فقدم له أموالا كثيرة وثيابا مذهبة فلم يقبلها ولما أخذها تلميذه جيحزي لنفسه وعلم النبي بذلك بالروح غضب عليه فبرص هو وبنوه وكل نسله وصنع أليشع آيات أخري كثيرة وقد مكث يتنبأ نحو الخمسين سنة ولما توفي ووضع في قبر اتفق أن قوما أتوا بميت ووضعوه في هذا القبر فلما مس جسد هذا النبي عادت إلى الميت الحياة ورجع إلى أهله .صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين



التوقيع:
يارب أعنى لانى بلا معين

يارب ساعدنى لانى بلا مساعد

MrMr غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-28-2010, 12:16 PM   رقم المشاركة : [23]
مشرفة منتدى الاسرة المسيحية ومنتدى الطفل ومنتدى الصور المسيحية

الصورة الرمزية MrMr
 
افتراضي

و اعادة علينا و عليكم و نحن في هدوء و اطمئنان مغفوري الخطايا
و الأثام من قبل مراحم الرب يا أبائي و اخوتي امين
الموافق الاثنين 28 من شهر يونيو لسنة 2010 بالتقويم الميلادي

تذكار اول كنيسة والدة الاله القديسة مريم العذراء بفيلبى (حالة الحديد) ( 21 بـؤونة)
في هذا اليوم تعيد الكنيسة بتذكار بناء أول كنيسة علي اسم البتول كلية الطهر السيدة مريم والدة الإله التي كان بواسطتها خلاص آدم ونسله وذلك أنه لما بشر الرسولان بولس وبرنابا بين الأمم آمن كثيرون منهم بمدينة فيلبي وبنوا فيها كنيسة علي اسم البتول والدة الإله . وصار تكريسها في مثل هذا اليوم ولذا يجب علينا أن نعيد لها عيدا روحيا لأنها ولدت مخلص المسكونة .شفاعتها تكون معنا . آمين
استشهاد القديس تيموثاؤس المصري ( 21 بـؤونة)
في مثل هذا اليوم استشهد القديس تيموثاؤس الذي من مصر القديمة كان من أجناد أريانا والي أنصنا ولما صدر أمر دقلديانوس بعبادة الأوثان وثب هذا الجندي في وسط الجمع وأخذ الأمر ومزقه قائلا " ليس اله إلا يسوع المسيح ابن الله الحي " فغضب الوالي وأمسكه من شعره وطرحه إلى الأرض وأمر بضربه حتى تهرأ لحمه وكان يصرخ قائلا : " يا سيدي يسوع المسيح أعني . فليس اله ألا أنت " فنظر الرب إلى صبره وأرسل ملاكه فشفاه فعاد إلى الوالي وهو يصيح : " ليس اله إلا يسوع المسيح ابن الله الحي " فشدد عليه العذاب وأخيرا قطع رأسه فنال إكليل الشهادة . صلاته تكون معنا . آمين
نياحة البابا القديس كردونوس الرابع من باباوات الكرازة المرقسية ( 21 بـؤونة)
في مثل هذا اليوم ( 15 يونية سنة 106 م ) تنيح البابا القديس كردونوس الرابع من باباوات الكرازة المرقسية وقد تعمد هذا الأب من يد القديس مرقس الرسول كاروز الديار المصرية . وتعلم علوم الكنيسة وبعد نياحة البابا ميليوس رسم بابا للكرسي المرقسي في 7 توت ( 5 سبتمبر سنة 95 م ) فرعي شعبه أحسن رعاية بالوعظ والتعليم والإرشاد مدة إحدى عشرة سنة وشهرا واثني عشر يوما وتنيح بسلام صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين



التوقيع:
يارب أعنى لانى بلا معين

يارب ساعدنى لانى بلا مساعد

MrMr غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-01-2010, 07:17 PM   رقم المشاركة : [24]
مشرفة منتدى الاسرة المسيحية ومنتدى الطفل ومنتدى الصور المسيحية

الصورة الرمزية MrMr
 
افتراضي

سنكسار اليوم 22 من شهر بؤونه أحسن الله أستقبالة لسنة 1726 لتقويم الشهداء

و اعادة علينا و عليكم و نحن في هدوء و اطمئنان مغفوري الخطايا

و الأثام من قبل مراحم الرب يا أبائي و اخوتي امين

الموافق الثلاثاء 29 من شهر يونيو لسنة 2010 بالتقويم الميلادي


تكريس كنيسة قزمان ودميان واخوتهما ( 22 بـؤونة)
في هذا اليوم نعيد بتذكار تكريس كنيسة القديسين قزمان ودميان واخوتهما انتيموس ولاونديوس وأبرابيوس وأمهم ثاؤذوتي كانوا من إحدى بلاد العرب وكانت أمهم تخاف الله محبة للغرباء رحومة وقد ترملت عليهم صغارا فربتهم وعلمتهم مخافة الرب .
وتعلم قزمان ودميان مهنة الطب وكانا يعالجان المرضي بلا أجر أما اخوتهما فمضوا إلى البرية وترهبوا ، ولما كفر دقلديانوس وأمر بعبادة الأوثان أعلموه عن قزمان ودميان أنهما يبشران في كل مدينة بالسيد المسيح ويحرضان علي عدم عبادة الأوثان فأمر بإحضارهما وتسليمهما لوالي المدينة الذي عذبهما بأنواع العذاب المختلفة ثم استعلم منهما عن مكان اخوتهما ولما عرفه استحضرهم وأمهم أيضا فأمر أن يعصر الخمسة في المعصرة ولما لم ينلهم آذى أخرجهم وألقاهم في أتون النار ثلاثة أيام وثلاث ليال ثم طرحهم في مستوقد حمام وأخيرا وضعهم علي أسرة من الحديد الساخن وفي هذه جميعها كان الرب يقويهم ويشفيهم ولما تعب الوالي من تعذيبهم أرسلهم إلى الملك فعذبهم هو أيضا وكانت أمهم تعزيهم وتصبرهم فانتهرها الملك فلعنته في وجهه ولعنت أوثانه النجسة فأمر بقطع رأسها ونالت إكليل الشهادة . وبقي جسدها مطروحا لم يجسر أحد أن يدفنه وكان القديس قزمان يصرخ في أثناء ذلك قائلا : " يا أهل هذه المدينة أليس بينكم أحد ذو رحمة فيستر جسد هذه الأرملة العجوز ويدفنها ؟ " عند ذلك تقدم بقطر بن رومانوس وأخذ الجسد وكفنه ثم دفنه .
ولما علم الملك بما عمل بقطر أمر بنفيه إلى ديار مصر وهناك نال إكليل الشهادة وفي الغد أمر الملك بقطع رؤوس القديسين قزمان ودميان وأخوتهما . فنالوا إكليل الحياة في ملكوت السموات . وبعد انقضاء زمان الاضطهاد بنيت لهم كنائس عديدة أظهر الرب فيها آيات وعجائب كثيرة شفاعتهم تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين


التوقيع:
يارب أعنى لانى بلا معين

يارب ساعدنى لانى بلا مساعد

MrMr غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-01-2010, 07:22 PM   رقم المشاركة : [25]
مشرفة منتدى الاسرة المسيحية ومنتدى الطفل ومنتدى الصور المسيحية

الصورة الرمزية MrMr
 
افتراضي


سنكسار اليوم 23 من شهر بؤونه أحسن الله أستقبالة لسنة 1726 لتقويم الشهداء
و اعادة علينا و عليكم و نحن في هدوء و اطمئنان مغفوري الخطايا
و الأثام من قبل مراحم الرب يا أبائي و اخوتي امين
الموافق الاربعاء 30 من شهر يونيو لسنة 2010 بالتقويم الميلادي




نياحة القديس ابانوب المعترف ( 23 بـؤونة)

في مثل هذا اليوم تنيح الأب القديس الطاهر أبانوب المعترف كان هذا القديس راهبا فاضلا بأحد أديرة الصعيد في زمان دقلديانوس الذي عذب الشهداء كثيرا وسفك دماءهم حتى أنه سفك دماء ثمانين شهيدا في يوم واحد ، وحدث في أحد الأيام أن ذكر أحدهم اسم القديس أبانوب فاستحضره أريانا والي أنصنا وعرض عليه السجود للأوثان فأجابه القديس قائلا : " كيف اترك سيدي يسوع المسيح وأعبد الأوثان المصنوعة من الحجارة " فعذبه كثيرا ثم نفاه إلى الخمس مدن الغربية فأقام هناك محبوسا سبع سنين حتى أهلك الرب دقلديانوس وملك قسطنطين البار وأصدر أمره بإطلاق جميع من في السجون وإحضارهم اليه ليتبارك منهم ، لا سيما الفضلاء منهم وهم زخاريس الاهناسي ومكسيميانوس الفيومي وأغابي الذي من دهني وأبانوب الذي من بالاؤس فانطلق رسول الملك يخرج القديسين من السجون فكانوا يخرجون وهم يرتلون ويسبحون الله وكان القديس أبانوب قد عاد من الخمس مدن وأقام بجبل بشلا (ورد في مخطوط بشبين الكوم " سبلا ") بجوار بلده والتقي به رسول الملك فأخذه معه في مركب إلى أنصنا فالتقوا بالمسيحيين وبالأساقفة ورسموا القديس أبانوب قسا وحدث بينما كان يقدس وعند قوله : " هذا قدس القديسين فمن كان طاهرا فليتقدم " أنه رأي السيد المسيح له المجد يتجلي في الهيكل بمجده الأسنى وهو يغفر خطايا الشعب التائب وسافر الرسول إلى الملك ومعه القديسون وكان عددهم اثنين وسبعين ، ركب كل اثنين منهم عربة ولما مروا علي إحدى البلاد وكان بها أديرة للعذارى خرج للقائهم سبعمائة عذراء وهن ينشدون ويرتلن أمامهم حتى غابوا عن الأعين ولما وصلوا ودخلوا عند الملك طلب إليهم أن يغيروا ثيابهم بأخرى جديدة فلم يقبلوا فتبارك منهم وقبل جراحاتهم وأكرمهم وقدم لهم مالا فرفضوا وأخذوا ما تحتاجه الكنائس من ستور وأواني ، ثم ودعهم الملك وعادوا إلى بلادهم وعاد القديس أبانوب إلى ديره ولما أكمل سعيه تنيح بسلام . صلاته تكون معنا ولربنا المجد دائما . آمين



التوقيع:
يارب أعنى لانى بلا معين

يارب ساعدنى لانى بلا مساعد

MrMr غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-01-2010, 07:24 PM   رقم المشاركة : [26]
مشرفة منتدى الاسرة المسيحية ومنتدى الطفل ومنتدى الصور المسيحية

الصورة الرمزية MrMr
 
افتراضي

سنكسار اليوم 24 من شهر بؤونه أحسن الله أستقبالة لسنة 1726 لتقويم الشهداء
و اعادة علينا و عليكم و نحن في هدوء و اطمئنان مغفوري الخطايا
و الأثام من قبل مراحم الرب يا أبائي و اخوتي امين
الموافق الخميس1 من شهر يوليو لسنة 2010 بالتقويم الميلادي


استشهاد القديس أنبا موسى الأسود ( 24 بـؤونة)

في مثل هذا اليوم استشهد القديس العظيم الأنبا موسى الأسود صاحب السيرة العجيبة . هذا الذي اغتصب ملكوت السموات حقا كما قال الإنجيل : " ملكوت الله يغصب والغاصبون يختطفونه " (مت 11 : 12) كان في حياته الأولي عبدا لقوم يعبدون الشمس جبارا قويا كثير الإفراط في الآكل وشرب الخمر يقتل ويسرق ويعمل الشر ولا يستطيع أحد أن يقف في وجهه او يعانده وكان في أكثر أوقاته يتطلع إلى الشمس ويخاطبها قائلا : " أيتها الشمس أن كنت أنت الإله فعرفيني " ثم يقول " وأنت أيها الإله الذي لا اعرفه عرفني ذاتك " فسمع يوما من يقول له : " أن رهبان وادي النطرون يعرفون الله فاذهب إليهم وهم يعرفونك " فقام لوقته وتقلد سيفه وأتي إلى البرية . فالتقي بالقديس ايسيذوروس القس ، الذي لما رآه خاف من منظره فطمأنه موسى قائلا أنه إنما أتي إليهم ليعرفوه الإله فأتي به إلى القديس مقاريوس الكبير وهذا وعظه ولقنه الأمانة وعمده وقبله راهبا وأسكنه في البرية فاندفع القديس موسى في عبادات كثيرة تفوق عبادة كثيرين من القديسين وكان الشيطان يقاتله بما كان فيه أولا من محبة الآكل والشرب وغير ذلك فيخبر القديس ايسيذوروس بذلك فكان يعزيه ويعلمه كيف يعمل ليتغلب علي حيل الشيطان ويروي عنه أنه كان إذا نام شيوخ الدير يمر بقلاليهم ويأخذ جرارهم ويملأها من الماء الذي كان يحضره من بئر بعيدة عن الدير وبعد سنين كثيرة في الجهاد حسده الشيطان وضربه بقرحة في رجله أقعدته وطرحته مريضا . ولما علم أنها من حرب الشيطان ازداد في نسكه وعبادته حتى صار جسده كخشبه محروقة فنظر الرب إلى صبره وأبرأه من علته وزالت عنه الأوجاع وحلت عليه نعمة الله ثم بعد زمان اجتمع لديه خمسمائة أخ فصار أبا لهم وانتخبوه ليرسموه قسا . ولما حضر أمام البطريرك لرسامته أراد أن يجربه فقال للشيوخ : " من ذا الذي أتي بهذا الأسود إلى هنا . اطردوه " فأطاع وخرج وهو يقول لنفسه : " حسنا عملوا بك يا اسود اللون " غير أن البطريرك عاد فاستدعاه ورسمه ثم قال له : " يا موسى لقد صرت الآن كلك أبيض "

واتفق أن مضى مع الشيوخ إلى القديس مقاريوس الكبير فقال القديس مقاريوس : " أني أري فيكم واحدا له إكليل الشهادة " فأجابه القديس موسى لعلي أنا هو لأنه مكتوب : من قتل بالسيف فبالسيف يقتل " ولما عاد إلى ديره لم يلبث طويلا حتى هجم البربر علي الدير . فقال حينئذ للأخوة الذين كانوا عنده :" من شاء منكم أن يهرب فليهرب " فقالوا له : " وأنت يا أبانا لماذا لا تهرب ؟" فقال : " أنا أنتظر هذا اليوم منذ عدة سنين " ودخل البربر فقتلوه وسبعة أخوة كانوا معه غير أن أحد الاخوة اختفي وراء حصير . فرأي ملاك الرب وبيده إكليل وهو واقف ينتظره فلم يلبث أن خرج مسرعا إلى البربر فقتلوه أيضا .

فتأملوا أيها الأحباء قوة التوبة وما فعلت . فقد نقلت عبدا كافرا قاتلا زانيا سارقا وصيرته أبا ومعلما ومعزيا وكاهنا وواضع قوانين للرهبان ومذكورا علي المذابح ويوجد جسد هذا القديس بدير القديسة العذراء "البرموس" الآن حيث يحتفل.صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين



التوقيع:
يارب أعنى لانى بلا معين

يارب ساعدنى لانى بلا مساعد

MrMr غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-02-2010, 04:52 PM   رقم المشاركة : [27]
مشرفة منتدى الاسرة المسيحية ومنتدى الطفل ومنتدى الصور المسيحية

الصورة الرمزية MrMr
 
افتراضي

سنكسار اليوم 25 من شهر بؤونه أحسن الله أستقبالة لسنة 1726 لتقويم الشهداء
و اعادة علينا و عليكم و نحن في هدوء و اطمئنان مغفوري الخطايا
و الأثام من قبل مراحم الرب يا أبائي و اخوتي امين
الموافق الجمعه 2 من شهر يوليو لسنة 2010 بالتقويم الميلادي

استشهاد القديس يهوذا أحد السبعين رسولا ( 25 بـؤونة)
في مثل هذا اليوم استشهد القديس يهوذا (قيل أن يهوذا هو الملقب لدلوس أوتداوس وهو شقيق يعقوب ويوسي وسمعان أبناء مريم زوجة كلوبا " حلفي " خالة السيد المسيح . أحد السبعين تلميذا ، و كاتب الرسالة المعروفة باسمه في العهد الجديد المملوءة من كل حكمة ونعمة . بشر في بلاد العرب واستقر في بلاد العجم حيث بشر في مدن كثيرة وفي الجزائر وبني فيها كنيسة ومضي إلى الرها وشفي أبجر ملكها من مرضه ثم عمده وكان معه سمعان القانوي ، عزم القائد برداين أن يقوم بحرب ضد الهند واستشار السحرة فلم يأتوه بنتيجة . فقالا له الرسولان " سيأتيك رسول من الهند لعقد صلح " وبالفعل تم هذا فأطلق للرسولين حرية التبشير . ثم دخلا مدينة أراط وبشرا فيها وعمد كثيرين من أهلها فقبض عليها واليها وعذبها بكل نوع ثم رموه بالسهام فأسلم روحه الطاهرة ، ونالا إكليل الشهادة صلاتها تكون معنا . آمين
نياحة القديس البابا بطرس الرابع البطريرك 34 ( 25 بـؤونة)
في مثل هذا اليوم من سنة 285 ش ( 19 يونية 569 م ) تنيح القديس المجاهد البابا بطرس البطريرك الرابع والثلاثين من باباوات الكرازة المرقسية . وذلك لما تنيح سلفه البابا ثاؤدسيوس في المنفي بأمر وسباسيانوس الملك لأنه لم يوافقه علي قرارات مجمع خلقدونية تقدم أعيان مدينة الإسكندرية إلى واليها في ذلك الوقت وكان رجلا صالحا مستقيم الرأي وأظهروا له ألمهم من خلو الكرسي البطريركي فأشار عليهم أن يذهبوا إلى دير الزجاج . كما لو كانوا ذاهبين للصلاة . ثم يرسموا هناك البطريرك الذي يرغبونه . ففرحوا بذلك وأخذ الأساقفة هذا الأب بطرس إلى هناك ورسموه بطريركا ، في أول مسرى سنة 283 ش ( 25 يوليه سنة 567 م ) وكان الأنبا ساويرس الأنطاكي قد تنيح . فلما بلغ أهالي إنطاكية أن المصريين قد رسموا لهم بطريركا رسموا لهم هم أيضا بطريركا يسمي ثاؤفانيوس وتراسل هو والبابا بطرس برسائل الإيمان الأرثوذكسي ز وكان كل منهما يذكر أخاه في صلاة القداس . إلا أن كلا منها لم يجرؤ علي الذهاب إلى مقر كرسيه فكان البابا بطرس يقيم في دير أبيفانية قبلي دير الزجاج . كما كان ثاؤفانيوس يقيم في دير أفتونيوس بظاهر إنطاكية . وكان يومئذ بظاهر الإسكندرية ستمائة دير واثنتان وثلاثون قرية جميع سكانها أرثوذكسيين وكانت مدينة الإسكندرية ومدن مصر والصعيد ورهبان الأديرة بجبل شيهيت وأثيوبيا والنوبة تحت رئاسة البابا بطرس . ولم يكن يفتر عن إرسال الرسائل إلى المؤمنين ليثبتهم علي الإيمان المستقيم وكان يطوف أديرة الإسكندرية وقراها يعلمهم ويعظهم ويثبتهم وكان قد اختر رجلا قديسا عالما يسمي داميانوس وجعله كاتبا له وأوكل إليه الاهتمام بالكنائس وهو الذي صار بطريركا بعده أما البابا بطرس فقد استمر في الاهتمام برعيته وتثبيتهم علي الإيمان الأرثوذكسي حتى تنيح بسلام . صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين



التوقيع:
يارب أعنى لانى بلا معين

يارب ساعدنى لانى بلا مساعد

MrMr غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-03-2010, 05:17 PM   رقم المشاركة : [28]
مشرفة منتدى الاسرة المسيحية ومنتدى الطفل ومنتدى الصور المسيحية

الصورة الرمزية MrMr
 
افتراضي

سنكسار اليوم 26 من شهر بؤونه أحسن الله أستقبالة لسنة 1726 لتقويم الشهداء
و اعادة علينا و عليكم و نحن في هدوء و اطمئنان مغفوري الخطايا
و الأثام من قبل مراحم الرب يا أبائي و اخوتي امين
الموافق السبت 3 من شهر يوليو لسنة 2010 بالتقويم الميلادي

تذكار تكريس كنيسة رئيس الملائكة غبريال ( 26 بـؤونة)

في مثل هذا اليوم تذكار تكريس كنيسة باسم الملاك الجليل جبرائيل المبشر بجبل النقلون بالفيوم .شفاعته تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين
(جاء فى اللؤلؤة وفى كنوز النعمة جزء 2 انه يقرأ 22 كيهك تذكار للملاك بدلا من اليوم )

نياحة يشوع ابن نون النبى ( 26 بـؤونة)
في مثل هذا اليوم من سنة 2570 للعالم تنيح النبي العظيم يشوع بن نون . ولد في مصر سنة 2460 للعالم ( أي قبل خروج الشعب الإسرائيلي من عبودية فرعون بثلاث وخمسين سنة ) كان تلميذا وخادما لموسى النبي الذي بعد أن أخرج شعب الله بقوة الذراع الإلهي والعجائب العظيمة وأوصلهم إلى قرب جبل سينا صعد إلى الجبل آخذا معه يشوع خادمه لسماع الوحي واستلام الوصايا . وفي أثناء حرب إسرائيل ضد عماليق كان يشوع قائدا للجنود ، فلما انتخب موسى اثني عشر رجلا ، واحدا من كل سبط وأرسلهم ليتجسسوا أرض الميعاد كان يشوع واحدا منهم وقد أتم خدمته بكل أمانة، وقرر هو وكالب وحدهما الأخبار الصادقة عن أرض الميعاد . ولذلك دخل الاثنان فقط تلك الأرض دون جميع الشعب الإسرائيلي الذي خرج من مصر الذين لكونهم تذمروا وشكوا في صدق مواعيد الله فقد اقسم تعالي أنهم لا يدخلون إلى راحته ، ولكن أولادهم الذين ولدوا لهم بعد خروجهم من مصر هم الذين دخلوا تلك الأرض مع يشوع وكالب .ولما تنيح العظيم موسى سنة 2553 للعالم خاطب الله يشوع قائلا " أن موسى عبدي قد مات فالآن قم أعبر هذا الأردن أنت وكل هذا الشعب إلى الأرض التي أنا معطيها لهم أي لبني إسرائيل كل موضع تدوسه بطون أقدامكم لكم أعطيته كما كلمت موسى من البرية ولبنان هذا إلى النهر الكبير نهر الفرات جميع أرض الحثيين والي البحر الكبير نحو مغرب الشمس يكون تخمكم لا يقف إنسان في وجهك كل أيام حياتك كما كنت مع عبدي موسى أكون معك . لا أهملك ولا أتركك تشدد وتشجع لأنك أنت تقسم لهذا الشعب الأرض التي حلفت لآبائهم أن أعطيهم إنما كن متشددا وتشجع جدا لكي تتحفظ للعمل حسب كل الشريعة التي أمرك بها موسى عبدي لا تمل عنها يمينا ولا شمالا لكي تفلح حيثما تذهب لا يبرح سفر هذه الشريعة من فمك بل تلهج فيه نهارا وليلا لكي تتحفظ للعمل حسب كل ما هو مكتوب فيه . لأنك حينئذ تصلح طريقك وحينئذ تفلح " (يش 1 : 1 – 8) فتقوي قلب يشوع وأرسل جاسوسين سرا تجسسا الأرض ودخلا بيت راحاب الزانية فخبأتهما ثم أنزلتهما من الكوة لان بيتها كان بحائط السور وذلك بعد أن أمناها علي نفسها وعلي كل أهل بيتها (يش 2 : 1 – 15)

ثم فتح أريحا بعد أن طاف حول أسوارها مرات متعددة وهو يهتف فأنهدمت أسوارها العظيمة . وصعد الشعب إلى المدينة وقتلوا كل من كان فيها من إنسان وحيوان بعد ما أخرجوا راحاب وأباها وأمها واخوتها وكل من لها وعشيرتها خارج المحلة . وأحرقوا المدينة بالنار فقد جعلوها في خزانة بيت الرب واستحيا يشوع راحاب الزانية وكل بيت أبيها لأنها خبأت الرسولين
وكان الرب مع هذا الصديق فقتل ملوكا وفتح مدنا كثيرة فخافته الأمم، ولعظم الخوف احتال أهل جبعون فلبسوا ثيابا بالية ونعالا مرقعة وصيروا خبز زادهم فتاتا . ومضوا إلى يشوع وقالوا له نحن جيئا من أرض بعيدة نريد منك الأمان والعهد فأجابهم يشوع ومشايخ بني إسرائيل : " انظروا لئلا تكونوا ساكنين في هذه الأرض " فأجابوهم : " من أرض بعيدة جئنا علي اسم الرب إلهكم . هذا خبزنا سخنا تزودناه من بيوتنا يوم خروجنا لكي نسير إليكم : وها هو الآن يابس قد صار فتاتا . وهذه ثيابنا ونعالنا قد بليت من طول الطريق جدا" فأمنوهم وحلفوا لهم وبعد ثلاثة أيام سمعوا أنهم قريبون إليهم وأنهم ساكنون في وسطهم فلعنهم يشوع وجعلهم عبيدا ينقلون الحطب لخدمة بيت الرب .
وحارب يشوع خمسة ملوك الأموريين حيث ساعدته يد الرب بنزول الحجارة كالمطر علي الأعداء وكان الشعب يقاتلهم أمام مدينة جبعون فأوقف الشمس إلى أن أباد الخمسة الملوك مع كل عساكرهم وحسب أوامر الله قسم الأرض بين بني إسرائيل وأعطي الكهنة بلادا لسكناهم وأرضا لمواشيهم ثم افرد خمس مدن يلتجئ إليها كل قاتل بغير قصد ولما أكمل نحو مئة وعشر سنين ووصل إلى شيخوخة صالحة استدعي الشيوخ والرؤساء والقضاة والمعلمين ووعظهم ونبههم أن لا يحيدوا عن عبادة الله تعالي . ووضع لهم الرسوم والفرائض اللازمة ثم تنيح بسلام . صلاته تكون معنا . آمين


استشهاد القديس ايسنت حاجب ترجان ( 26 بـؤونة)
في مثل هذا اليوم استشهاد القديس ايسنت حاجب ترجان. صلاته تكون معنا و لربنا المجد دائما أبديا آمين .






التوقيع:
يارب أعنى لانى بلا معين

يارب ساعدنى لانى بلا مساعد

MrMr غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-04-2010, 02:23 PM   رقم المشاركة : [29]
مشرفة منتدى الاسرة المسيحية ومنتدى الطفل ومنتدى الصور المسيحية

الصورة الرمزية MrMr
 
افتراضي

سنكسار اليوم 27 من شهر بؤونه أحسن الله أستقبالة لسنة 1726 لتقويم الشهداء
و اعادة علينا و عليكم و نحن في هدوء و اطمئنان مغفوري الخطايا
و الأثام من قبل مراحم الرب يا أبائي و اخوتي امين
الموافق الاحد 4 من شهر يوليو لسنة 2010 بالتقويم الميلادي

استشهاد القديس توماس الشندلاتى ( 27 بـؤونة)



في مثل هذا اليوم استشهد القديس توماس الذي من شندلات (مركز السنطة غربية) هذا القديس ظهر له ميخائيل ملاك الرب وهو في سن الحادية والعشرين بينما كان نائما في الحقل يرعى الخنازير وأمره أن ينهض ويعترف بالسيد المسيح فذهب إلى الإسكندرية واعترف أمام الوالي فعذبه بكل أنواع العذاب وكان معه في العذاب القديس ببنوده الذي من البندرة ، وأنبا شنوسي (وردت " موسى " في مخطوط بشبين الكوم) الذي من بلكيم . فكانوا يصبرون بعضهم بعضا . وبعد عذابات كثيرة أرسله الوالي إلى أريانا والي أنصنا وهناك قطع رأسه فنال إكليل الشهادة وكان عدد الذين استشهدوا في أيامه سبعمائة رجل وتسع نساء .صلاتهم تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين





استشهاد القديس مار بقطر بن رومانيوس ( 27 بـؤونة)



في مثل هذا اليوم استشهاد القديس مار بقطر بن رومانيوس. صلاته تكون معنا و لربنا المجد دائما أبديا آمين .




استشهاد القديس حنانيا الرسول أحد السبعين ( 27 بـؤونة)



في مثل هذا اليوم تنيح القديس حنانيا الرسول هذا القديس أقامه الرسل أسقفا علي دمشق فبشر فيها ببشارة الحياة . كما بشر في بيت جبريل أيضا ورد كثيرين من أهلها إلى الإيمان وعمدهم هم وأبناءهم . وهو الذي عمد بولس الرسول عندما أرسله الرب إليه ولما عمده وقعت من عينيه قشور ثم أبصر . وقد أجري الله علي يدي هذا القديس آيات كثيرة فأمن ببشارته كثيرون من اليهود والأمم . وبعد ذلك قبض عليه لوكيانوس الأمير وعذبه بعذابات شديدة منها حرق جنبيه بمشاعل نار وأخيرا أخرجه خارج المدينة وأمر برجمه حتى اسلم روحه الطاهرة بيد الرب صلاته تكون معنا . آمين




التوقيع:
يارب أعنى لانى بلا معين

يارب ساعدنى لانى بلا مساعد

MrMr غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-04-2010, 03:22 PM   رقم المشاركة : [30]
مراقب و مشرفة قسم التأملات
الصورة الرمزية sasso
 
افتراضي

شكرا مرمر مجهود كبير ربنا عوضك


التوقيع:

[flash=http://up.ava-takla.com/uploads/files/ava-takla-b558c66a96.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]
sasso غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سنكسار شهر نسىء المصرى الأصيل منتدى الطقوس 7 02-06-2011 09:16 PM
سنكسار شهر مســرى 1726 شهداء MrMr منتدى الطقوس 30 09-12-2010 01:15 PM
سنكسار شهر برموده 1726 شهداء MrMr منتدى الطقوس 29 05-08-2010 08:31 PM
سنكسار شهر برمهات 1726 شهداء MrMr منتدى الطقوس 31 04-08-2010 02:36 PM
سنكسار شهر طوبة المصرى الأصيل منتدى الطقوس 29 02-07-2010 05:15 PM


الساعة الآن 01:37 PM


† هدف خدمتنا: "‎ذوقوا وانظروا ما أطيب الرب‎" مزمور 34 : 8 †
† مبدأ خدمتنا: "ملعون من يعمل عمل الرب برخاء‎" ارميا 48 : 10 †
† شعار خدمتنا: "ليس لنا يا رب ليس لنا لكن لاسمك أعط مجدا‎" مزمور 115 : 1 †