منتديات الانبا تكلا هيمانوت
 
jquery Ads




العودة   منتديات الانبا تكلا هيمانوت > المنتدى المسيحى > منتدى الكتاب المقدس > منتدى العهد الجديد

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-26-2010, 03:17 PM
الصورة الرمزية sasso
sasso غير متواجد حالياً
مراقب و مشرفة قسم التأملات
 


avatakla المعجزة الثامنة شفاء ذي اليد اليابسة

المعجزة الثامنة شفاء ذي اليد اليابسة


1 ثُمَّ دَخَلَ أَيْضاً إِلَى ٱلْمَجْمَعِ، وَكَانَ هُنَاكَ رَجُلٌ يَدُهُ يَابِسَةٌ. 2 فَصَارُوا يُرَاقِبُونَهُ: هَلْ يَشْفِيهِ فِي ٱلسَّبْتِ؟ لِكَيْ يَشْتَكُوا عَلَيْهِ. 3 فَقَالَ لِلرَّجُلِ ٱلَّذِي لَهُ ٱلْيَدُ ٱلْيَابِسَةُ: «قُمْ فِي ٱلْوَسَطِ!» 4 ثُمَّ قَالَ لَهُمْ: «هَلْ يَحِلُّ فِي ٱلسَّبْتِ فِعْلُ ٱلْخَيْرِ أَوْ فِعْلُ ٱلشَّرِّ؟ تَخْلِيصُ نَفْسٍ أَوْ قَتْلٌ؟». فَسَكَتُوا. 5 فَنَظَرَ حَوْلَهُ إِلَيْهِمْ بِغَضَبٍ، حَزِيناً عَلَى غِلاظَةِ قُلُوبِهِمْ، وَقَالَ لِلرَّجُلِ: «مُدَّ يَدَكَ». فَمَدَّهَا، فَعَادَتْ يَدُهُ صَحِيحَةً كَٱلأُخْرَى (مرقس 3: 1-5).


(وردت المعجزة أيضاً في متى 12: 9-14 ولوقا 6: 6-11).



يقول البشير لوقا إن يد الرجل اليمنى هي التي كانت يابسة. ويتفق البشيرون أن المعجزة جرت في الهيكل، في يوم سبت، بعد مناقشة بين المسيح وشيوخ اليهود لأن التلاميذ قطفوا سنابل يوم سبت، فانتقدهم شيوخ اليهود، لا لأنهم قطفوا سنابل، فقد كان مباحاً لأي مسافر أن يلتقط من الحقول أو الحدائق ما يأكله، بشرط أن لا يأخذ منه معه (تثنية 23: 25). لكن لأن السنابل قُطفت يوم سبت، فيكون الإنسان الذي قطف السنبلة (في نظرهم) قد قام بعملية حصاد، ودراس، وتذرية، ثم طحن، ثم أكل!



أولاً - المحتاج والمعجزة


كانت يد المريض اليمنى هي اليابسة، وهي اليد التي تعمل، وتمتدّ للسلام، وتعطي، وتتلقَّى.


*

يعلّمنا شفاء هذه اليد اليابسة أن الرب يريد أن يشفينا من العجز عن عمل الخير، فيردّ لنا القدرة على العمل الصالح.



وصاحب اليد اليابسة عاجز أن يسلِّم على الناس، فيده لا تتحرك. وعالمنا مليء بأصحاب اليد اليمنى اليابسة أخلاقياً وروحياً ومعنوياً. فهم لا يمدّون أيديهم بالمحبة لأنهم يحتاجون إلى المحبة. لم يختبروها فلا يستطيعون أن يعطوها.
*

واليد اليابسة لا تستطيع أن تعطي، فنحن أنانيون بطبيعتنا. لكن يجب أن نتأمل إلهنا المحب الذي يشرق شمسه على الجميع، ويمطر على الكل من أبرار وأشرار (متى 5: 45) فنسلك في مثاله.

ويتحدث بولس الرسول عن الحياة الجديدة والتغيير الذي يجريه الرب في النفس قائلاً: «لا يَسْرِقِ ٱلسَّارِقُ فِي مَا بَعْدُ، بَلْ بِٱلْحَرِيِّ يَتْعَبُ عَامِلاً ٱلصَّالِحَ بِيَدَيْهِ، لِيَكُونَ لَهُ أَنْ يُعْطِيَ مَنْ لَهُ ٱحْتِيَاجٌ» (أفسس 4: 28).

ويقول الرب: «سلبتموني» فيسألونه: «بِمَ سلبناك؟» فيجاوب: «فِي ٱلْعُشُورِ وَٱلتَّقْدِمَةِ» (ملاخي 3: 8) لأنكم لم تقدموا العشور لي. فنحن نحتاج إلى شفاء اليد اليمنى اليابسة التي لا تعطي، لنتعلم كيف نقدم احتياجات الآخرين.
*

اليد اليابسة لا تستطيع أن تمتد لتأخذ. يسمع الناس عن خلاص الرب ولكنهم يرفضونه بسبب إحساسهم بأنهم أفضل من غيرهم، أو لأنهم لا يرون حاجتهم له، أو لشدة يأسهم من شرورهم فيظنون أن الله لن يقبلهم ولن يعطيهم خلاصاً. ومهما كانت الأسباب، فإن النفس الخاطئة البعيدة عن الرب لا تستطيع أن تمدّ يد الإيمان لتأخذ البركة. ونحن نحتاج لمعجزة شفاء أيدينا اليابسة لتمتد في ثقة وإيمان لتأخذ.
*

عيب خَلْقي، أو عيب كسل: يبست اليد لأن الحياة لا تسري إليها ربما لعيب خَلْقي بالميلاد، أو لأنها توقفت عن العمل. وهذان السببان موجودان فينا بمعنى روحي. فعيب الميلاد: «بِٱلإِثْمِ صُّوِرْتُ وَبِالْخَطِيَّةِ حَبِلَتْ بِي أُمِّي» (مزمور 51: 5) «بِإِنْسَانٍ وَاحِدٍ دَخَلَتِ ٱلْخَطِيَّةُ إِلَى ٱلْعَالَمِ، وَبِٱلْخَطِيَّةِ ٱلْمَوْتُ، وَهٰكَذَا ٱجْتَازَ ٱلْمَوْتُ إِلَى جَمِيعِ ٱلنَّاسِ، إِذْ أَخْطَأَ ٱلْجَمِيعُ» (رومية 5: 12). نحن خطاة بالطبيعة، وخطاة بالفعل. والمسيح هو الشافي من الحالتين.
*

وتطلَّب الأمر من المريض:


أ - الإيمان:


قال المسيح لهذا المريض: «مدّ يدك» فمدَّها، وهو يعلم أنها يابسة لا تتحرك. كان يمكن أن يقول: «لا أستطيع. إني عاجز». لكن لأنه آمن بالكلمة، مدّ يده رغم أنها لا تزال يابسة، ثقة في أمر الرب.


ب - الطاعة:


عندما يتواجد الإيمان القلبي تتواجد الطاعة. أما الإيمان الذي لا يطيع فهو إيمان العقل الذي لم يغيّر الحياة. إنه مثل إيمان الشياطين (يعقوب 2: 19). لكن الإيمان الحقيقي يمتزج بالطاعة.


ج - الشجاعة:


كان كثيرون من شيوخ اليهود واقفين يراقبون المسيح، وسألوه: «هل يحل الإبراء في السبوت؟» ليشتكوا عليه. كان من الممكن أن يفضّل المريض يَبَس يده عن أن يدخل في مشاكل مع قادة الدين والسياسة! ولكنه كان بجانب إيمانه وطاعته شجاعاً شجاعةً جعلته يتبع المسيح وينفّذ أوامره.


ليعطنا الله الإيمان القوي، والطاعة، ليكون إيماننا فعالاً وعاملاً ومثمراً. وليعطنا الشجاعة لنطيع المسيح وننفذ أوامره، لأنها أفضل شيء لحياتنا.



ثانياً - المشاهدون والمعجزة

هناك أشخاص، مثل شيوخ اليهود يهتمون بحرف الشريعة وليس بروحها. وهؤلاء عبيد وليسوا سادة، فالشريعة تخلق عبيداً، لكن النعمة هي التي تخلق السادة. في الشريعة يخاف الإنسان، لكنه في النعمة يطمئن، لأن الرب أعطى الحرية والراحة والمحبة، فيكون اتِّباع الإنسان للمسيح اتِّباع من يحب بكل القلب والفكر، فيتمتع بنعمة عتق المسيح. «ٱلنَّامُوسَ بِمُوسَى أُعْطِيَ، أَمَّا ٱلنِّعْمَةُ وَٱلْحَقُّ فَبِيَسُوعَ ٱلْمَسِيحِ صَارَا» (يوحنا 1: 17).


وكان ردّ المسيح عليهم عندما سألوه: «هل يحل الإبراء في السبوت؟» رداً رباعياً:




قال إن الضرورة أباحت لداود أن يفعل شيئاً غير مُباح: «أَمَا قَرَأْتُمْ مَا فَعَلَهُ دَاوُدُ حِينَ جَاعَ هُوَ وَٱلَّذِينَ مَعَهُ، كَيْفَ دَخَلَ بَيْتَ ٱللّٰهِ وَأَكَلَ خُبْزَ ٱلتَّقْدِمَةِ ٱلَّذِي لَمْ يَحِلَّ أَكْلُهُ لَهُ وَلا لِلَّذِينَ مَعَهُ، بَلْ لِلْكَهَنَةِ فَقط؟» (متى 12: 3 و4)


ثم قال المسيح إن حرف الشريعة ليس هو المقصود، بل روحها،


ثم قال المسيح إن حضوره مع تلاميذه، وفي تلاميذه، هو أعظم من الهيكل. قال: «أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ هٰهُنَا أَعْظَمَ مِنَ ٱلْهَيْكَلِ!» (متى 12: 6) يتكلم عن نفسه أنه هو الهيكل، لأنه الممتلئ بالروح القدس، المُنقاد به ليعلِّم تعاليمه: «رُوحُ ٱلرَّبِّ عَلَيَّ، لأَنَّهُ مَسَحَنِي» (لوقا 4: 18).


ثم قال المسيح إنه صاحب السلطان على الشريعة «فَإِنَّ ٱبْنَ ٱلإِنْسَانِ هُوَ رَبُّ ٱلسَّبْتِ أَيْضاً» (متى 12: 8). فالمسيح جاء مشرّعاً: «سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ.. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ» (متى 5: 21 و27 و33). نلاحظ عظمة المسيح وسلطانه. لقد تلقَّى موسى الشريعة من الله، لكن المسيح يقول: «الحق الحق أقول لكم» فالمسيح هو الرسالة والرسول، وهو الكلمة والمتكلم، وهو المتفرّد عن كل مَنْ سبقه، ولا يمكن أن يلحقه شخص يشبهه، لأنه بالإجماع «عَظِيمٌ هُوَ سِرُّ ٱلتَّقْوَى: ٱللّٰهُ ظَهَرَ فِي ٱلْجَسَدِ» (1تيموثاوس 3: 16).

ثم سأل المسيح شيوخ اليهود: «أَيُّ إِنْسَانٍ مِنْكُمْ يَكُونُ لَهُ خَرُوفٌ وَاحِدٌ، فَإِنْ سَقَطَ هٰذَا فِي ٱلسَّبْتِ فِي حُفْرَةٍ، أَفَمَا يُمْسِكُهُ وَيُقِيمُهُ؟ فَٱلإِنْسَانُ كَمْ هُوَ أَفْضَلُ مِنَ ٱلْخَرُوفِ! إِذاً يَحِلُّ فِعْلُ ٱلْخَيْرِ فِي ٱلسُّبُوتِ» (متى 12: 11 و12). ومن هذا التفسير نرى المسيح صاحب الشريعة الجديدة التي أكملت الشريعة القديمة.




ثالثاً - المسيح والمعجزة






المسيح يهتم بالجوهر، فهو يريدنا أن نهتم بروح الشريعة. إنه ينظر إلى القلب لا إلى المظهر،

ونرى الاهتمام بالجوهر في أن المسيح هو المحبة المتجسدة، وشريعته هي شريعة الحب


ثم نرى المسيح الذي يعمل الخير: لم يتردد أبداً في ذلك، سواء كان هناك مقاومون أو محبّون. إن استعداده لعمل الخير نابع من أنه هو المحبة. فالرب يعمل عمل المحبة دائماً. ولا نمرّ أبداً بظروف قاسية أو حلوة إلا واختبرنا فيها الله الحنَّان، وشعرنا بالمحبة الكاملة العميقة لنا.


ثم نرى هنا المسيح الإنسان: عندما سُئل: «هل يحل في السبت فعل الخير أو الشر؟ تخليص نفس أو قتل؟» سكتوا «فَنَظَرَ حَوْلَهُ إِلَيْهِمْ بِغَضَبٍ، حَزِيناً عَلَى غِلاظَةِ قُلُوبِهِمْ» (مرقس 3: 5) فالمسيح في إنسانيته الكاملة يعبّر عن مشاعره، وتظهر تلك المشاعر بوضوح على وجهه.




ثم نرى المسيح القادر على المستحيل: عندما يبدو لنا أن المشكلة مستحيلة الحل، ولا يمكن الخروج من مأزقها، نجد المسيح المتخصص في المستحيلات. كانت اليد اليابسة مشكلة مستحيلة الحل، فحلَّها حلاَّل المشاكل القدير! إنه يقول لك دائماً: مُدّ يد الإيمان وخذ بركة أكبر. «إِلَى ٱلآنَ لَمْ تَطْلُبُوا شَيْئاً بِٱسْمِي. اُطْلُبُوا تَأْخُذُوا، لِيَكُونَ فَرَحُكُمْ كَامِلاً» (يوحنا 16: 24).


صلاة

يا أبانا السماوي، نشكرك لأن المسيح أكمل الشريعة ووضّح لنا روحها، وأعلن لنا المحبة التي تشفق على الخاطئ بالغفران، وعلى المريض بالصحة. لقد أعطى بغير حسابٍ، أكثر جداً من كل طلب وتوقّع.

ساعدني لأرى المسيح يتعامل معي اليوم كما تعامل مع صاحب اليد اليابسة، فلا زال هو على أرضنا بروحه القدوس، يفعل فوق ما أطلب أو أفتكر. باسم المسيح. آمين.




اتمنى يكون الموضوع عجبكم

التوقيع:

[flash=http://up.ava-takla.com/uploads/files/ava-takla-b558c66a96.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]
رد مع اقتباس
قديم 06-26-2010, 05:10 PM   رقم المشاركة : [2]
مراقب عام و مشرفة منتدى الشباب والشبات
الصورة الرمزية jesus's girl
 
افتراضي

يا أبانا السماوي، نشكرك لأن المسيح أكمل الشريعة ووضّح لنا روحها، وأعلن لنا المحبة التي تشفق على الخاطئ بالغفران، وعلى المريض بالصحة. لقد أعطى بغير حسابٍ، أكثر جداً من كل طلب وتوقّع.

ساعدني لأرى المسيح يتعامل معي اليوم كما تعامل مع صاحب اليد اليابسة، فلا زال هو على أرضنا بروحه القدوس، يفعل فوق ما أطلب أو أفتكر. باسم المسيح. آمين.


رائع جدا يا ساسو ربنا يعوض تعب محبتك


التوقيع:





jesus's girl غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-26-2010, 10:05 PM   رقم المشاركة : [3]
مراقب و مشرفة قسم التأملات
الصورة الرمزية sasso
 
افتراضي

مرسى ميرنا لمرورك ربنا يعوضك يا حبيبتى


التوقيع:

[flash=http://up.ava-takla.com/uploads/files/ava-takla-b558c66a96.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]
sasso غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-26-2010, 10:25 PM   رقم المشاركة : [4]
امين الخدمة

 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sasso مشاهدة المشاركة
المعجزة الثامنة شفاء ذي اليد اليابسة


صلاة

يا أبانا السماوي، نشكرك لأن المسيح أكمل الشريعة ووضّح لنا روحها، وأعلن لنا المحبة التي تشفق على الخاطئ بالغفران، وعلى المريض بالصحة. لقد أعطى بغير حسابٍ، أكثر جداً من كل طلب وتوقّع.

ساعدني لأرى المسيح يتعامل معي اليوم كما تعامل مع صاحب اليد اليابسة، فلا زال هو على أرضنا بروحه القدوس، يفعل فوق ما أطلب أو أفتكر. باسم المسيح. آمين.
شكرا ساسو الغالية على مجهودك الرائع ربنا يبارك فى خدمتك ويحافظ عليكى


التوقيع:
[flash=http://up.ava-takla.com/uploads/files/ava-takla-588017e24e.swf]WIDTH=469 HEIGHT=600[/flash]





المصرى الأصيل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-26-2010, 10:33 PM   رقم المشاركة : [5]
مراقب و مشرفة قسم التأملات
الصورة الرمزية sasso
 
افتراضي

مرسى لمرورك يا مستر وتشجيعك المستمر ربنا يعوضك


التوقيع:

[flash=http://up.ava-takla.com/uploads/files/ava-takla-b558c66a96.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]
sasso غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المعجزة الثامنة عشرة شفاء ابنة الفينيقية sasso منتدى العهد الجديد 3 11-11-2010 03:49 AM
المعجزة الثانية عشرة شفاء اللجئون sasso منتدى العهد الجديد 2 08-28-2010 12:31 PM
المعجزة السادسة شفاء المفلوج sasso منتدى العهد الجديد 3 08-28-2010 02:52 AM
المعجزة الخامسة شفاء الأبرص sasso منتدى العهد الجديد 0 05-27-2010 04:17 PM
المعجزة الرابعة شفاء حماة بطرس sasso منتدى العهد الجديد 0 05-22-2010 03:06 AM


الساعة الآن 03:41 AM


† هدف خدمتنا: "‎ذوقوا وانظروا ما أطيب الرب‎" مزمور 34 : 8 †
† مبدأ خدمتنا: "ملعون من يعمل عمل الرب برخاء‎" ارميا 48 : 10 †
† شعار خدمتنا: "ليس لنا يا رب ليس لنا لكن لاسمك أعط مجدا‎" مزمور 115 : 1 †