مايورغا دي كامبوس

ولد في مايورغا دي كامبوس ، بلد الوليد ، وإسبانيا ، من عائلة نبيلة والمتعلمين تعليما عاليا ، وكان اسمه Turibius بعد آخر سانت الإسبانية ، Turibius من Astorga. وأصبح أستاذا للقانون في جامعة سلمنكا سمعته الطيبة للغاية. التعلم وسمعته الفاضلة أدت إلى تعيينه في منصب المحقق الكبرى لاسبانيا من قبل الملك فيليب الثاني في محكمة من محاكم التفتيش في غرناطة. وخلال هذا الوقت ، كان رسم كاهنا في 1578 وارسلت الى بيرو. وإن لم يكن بعد من ذوي الرتب الكنسية ، Turibius عين رئيس أساقفة ليما ، بيرو ، مايو 1579.وقد وصل في Paita ، بيرو ، 600 كيلومتر من ليما ، في 24 مايو 1581. بدأ عمله مهمة عن طريق السفر إلى ليما مشيا على الأقدام ، ويعمد تعليم السكان الأصليين. وكان الموضوع المفضل لديه : "الوقت ليس بمفردنا ، وعلينا اعطاء الاعتبار على نحو صارم." ثلاث مرات انه اجتاز 180،000 ميل مربع من ابرشيته ، عموما سيرا على الأقدام ، العزل في كثير من الأحيان وغالبا ما تكون وحدها ؛ تتعرض لعواصف وسيول والصحارى والحيوانات البرية ، والحرارة الاستوائية ، والحمى ، وأحيانا التهديدات من قبائل معادية ؛ تعميد وتأكيد ما يقرب من نصف مليون نسمة من بينهم سانت روز من ليما ، وسانت مارتن دي بوريس.وبنى الطرق ، schoolhouses والمصليات ، العديد من المستشفيات والأديرة ، وفي ليما ، في 1591 ، أسس مدرسة الأولى في نصف الكرة الغربي. وقد تم تدشين الجزء الأول من كاتدرائية ليما الثالث على 2 فبراير 1604.تجميعها Turibius المجامع الأبرشية ثلاثة عشر وثلاثة مجالس المحافظات. وكان ينظر اليه على انه بطل من حقوق المواطنين ضد سادة الاسبانية. "كانت هناك معارضة كبيرة لTuribius من حكام بيرو أنه تحدى سلطته ،" وقد كتب اليزابيث هالام. "لقد تعلم اللهجات المحلية ليتمكن من التواصل الشعوب الأصلية ، وكان بطلا قويا وفعالا من حقوقهم".سنوات قبل وفاته ، وتنبأ في يوم وساعة من وفاته. في Pacasmayo انه تعاقد الحمى ، لكنها استمرت العمالي الى الاخير ، وصولا الى صنعاء في حالة الموت. سحب نفسه الى الحرم تلقى القربان ، تنتهي بعد فترة وجيزة في 23 مارس 1606.