مواقف تحتاج الي سرعة....!!!!

مواقف تحتاج إلى السرعة

" ما أنت تعمله ، فأعمله بأكثر سرعة " ( يو 13 : 27 )

+ هناك مواقف فى حياة الإنسان يحتاج فيها إلى ضرورة التروى والتمهل ، ولا يتصرف إلاّ بعد دراسة وسؤال أهل الخبرة والعلم والدين ، مثل التفكير فى نوع الدراسة والزواج والهجرة ، وكل القرارات المصيرية وأمثالها .

+ والأمثال الشعبية التالية قد تصلح لبعض الأحوال : " كل تأخيرة وفيها خيرة " ، " فى التأنى السلامة ، وفى العجلة الندامة " ، " والعجلة من الشيطان " ، " تأنى تنال ما تتمنى "

+ وهناك مواقف أخرى تحتاج إلى السرعة فى اتخاذ القرار ، وان التباطؤ فيها مُضر جداً ، ومنها ما يلى على سبيل المثال :

1 – يحتاج الإنسان إلى سرعة فى التوبة : لئلا يدركه الموت فجأة ، ولئلا تسيطر عليه الخطية ، وتصبح التوبة صعبة ، بعدما تمتلك الخطية قلبه ، وإرادته ، وتتحول لعادة يصعب الأقلاع عنها ( راجع رو 7 : 18 – 23 ) فى المستقبل .

2 – وسرعة الهرب من مسببات الخطية ، وأماكن العثرات ( لوط وسدوم ) ، والشخصيات الفاسدة .

3 – سرعة طرد الأفكار الشريرة ، قبل أن يصل الفكر إلى القلب والعاطفة والشهوة ( فيلبى 3 : 12 – 13 ) ، والسير نحو الهدف فى جهاد النعمة ، بلا كلل ولا ملل .

+ والحياة الروحية – عموماً – لا يُناسبها التباطؤ ، أو التأجيل ، كما يقول القديس بولس الرسول :

* " الوقت مُقصر " ( 1 كو 7 : 29 ) .

* " مُفتدين الوقت ، لأن الأيام شريرة " ( أف 5 : 15 ) .

4 – وتربية الأولاد لا يصلح فيها التباطؤ : فالطفل عجينة طيعة ولينة فى أيدى والديه ومُرّبيه ومُعلميه ، فالتربية مطلوبة منذ الصغر وقبل أن يتأثر بالبيئة الفاسدة .

5 – العلاج من الأمراض البدنية والنفسية : يحتاج لسرعة قبل أن ينتشر المرض ويؤدى إلى الهلاك ، وإن أهمال فترة العلاج أو اهمالها يُصعب الأمور والعلاج .

6 – الإسراع فى إغاثة الحريق والغريق ، ومرضى الروح ( الخطاة ) ، وطلب الرب للمساندة والمعونة .

* " اللهم التفت إلى معونتى ، يارب أسرع وأعنى ، فلا تبطئ " ( مز 70 : 1 – 5 ) .

7 – الإسراع فى المصالحات ، قبل أن يتحول سوء الفهم إلى غضب وتعب نفسى ، وحقد وكراهية ، ومحاولة رد الإساءة بالمثل ، والقضايا ، والقطيعة الدائمة .

8 – سرعة طلب الرب ( زكا ) وسرعة تنفيذ كلام الله ، وكلمات المنفعة والإرشاد السليم ( أبونا إبراهيم ، الأنبا أنطونيوس ، يوحنا القصير ، تادرس تلميذ أنبا باخوميوس ) .

+ فاسرع ( يا عزيزى / يا عزيزتى ) إلى الله فإن الوقت مُقصر جداً .



م
ن
ق
و
ل

[align=center]" اللهم التفت إلى معونتى ، يارب أسرع وأعنى ، فلا تبطئ "

جميل اوووى بجد
ربنا يبارك خدمتك
[/align]

+ فاسرع ( يا عزيزى / يا عزيزتى ) إلى الله فإن الوقت مُقصر جداً
موضوع رااااااائع يا توتا ربنا يعوض تعب محبتك

1- ميرسي يا مرمر لمرورك وردك الجميل ده

2- ميرسي يا ميرنا لمرورك وردك الجمييل ده بجد

ميرسي لمحبتكم الجميلة

موضوع حلو اوى ياتوتا وفعلا فى حاجات مينفعش فيها التباطؤ ربنا يباركك

ميررسي بنت البابا لمرورك وردك الجميل

اشكر محبتك

1 – يحتاج الإنسان إلى سرعة فى التوبة : لئلا يدركه الموت فجأة ، ولئلا تسيطر عليه الخطية ، وتصبح التوبة صعبة ، بعدما تمتلك الخطية قلبه ، وإرادته ، وتتحول لعادة يصعب الأقلاع عنها ( راجع رو 7 : 18 – 23 ) فى المستقبل .

ربنا يعوض تعب محبتك

ميرسي ماري لمرورك الجميل ده

اشكر محبتك