منتديات الانبا تكلا هيمانوت
 
jquery Ads




العودة   منتديات الانبا تكلا هيمانوت > منتدى الانبا تكلا وحبيبة الملاك ميخائيل > مجلة المنتدى

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-20-2011, 10:16 AM
المصرى الأصيل غير متواجد حالياً
امين الخدمة

 

افتراضي العدد الرابع من مجلة افا تكلا



بسم الاب والابن والروح القدس اله واحد امين



العدد الرابع من مجلة افا تكلا

سلام ونعمة ابائى واخوتى وأبنائى وبناتى الأحباء

وأهلا بيكم فى
العدد الرابع
مجلة شباب وبنات الأنبا تكلا الشهرية.
نعدكم بتقديم أفضل ما لدينا وأن نعمل لخدمتكم
ودائما مع منتديات الأنبا تكلا هيمانوت الحبشى
اذكرونا فى صلواتكم
أسرة المنتدى




التوقيع:
[flash=http://up.ava-takla.com/uploads/files/ava-takla-588017e24e.swf]WIDTH=469 HEIGHT=600[/flash]






التعديل الأخير تم بواسطة المصرى الأصيل ; 06-10-2011 الساعة 02:05 PM.
رد مع اقتباس
قديم 02-20-2011, 10:28 AM   رقم المشاركة : [2]
مدير عام المنتدى

 
افتراضي

[frame="14 98"]




فى المزمور 42 : 5 "لماذا أنتِ منحنية ( حزينة ) يا نفسي؟ ولماذا تئنين ( تقلقينى ) فى ؟
لماذا انت حزينه يا نفسى كتير مننا بيسألوا السؤال ده لنفسهم فى هذه الايام
هل من الخوف من بكره ؟
هل من من اشياء فى العمل ؟
هل من بلطجى فى الشارع بعد ما انتشرت حوادث القتل والاغتصاب والسرقة وان الشارع قد اصبح ملاذ لكل خارج عن القانون ده اذا كان هناك قانون لقد اصبح القانون الحالى هو العنف والقوة.
هل من مستقبل غامض من بطش الاعداء او من قوات الشيطان ؟
هل من الظروف الاقتصادية اللى بتمر بيها البلاد هذه الفترة وغلاء الاسعار او فقدان بعض الناس لوظائفهم وحتى من يعمل فالاعباء تزيد والموارد تقل وان الانسان لايستطيع ان يسدد احتياجات اسرته او احتياجاته الشخصيه مهما بلغ راتبه زاد اونقص فالمطلوب منه اكثر بكثير.
هل لان احد احبائك قد اقترب من الموت نتيجة مرض خطير او ربما قد انتقل بالفعل ؟
هل من من من من الخ ؟
اخواتى الاحباء
الكتاب المقدس بيقول ( لا تخافوا) ووردت هذه الكلمة 366 مره اى عدد ايام السنه الكبيسة ففى كل يوم يجدد لنا الرب وعوده (لا تخافوا)
ايضا الكتاب بيقول فى متى 6 31 : 34 ( فلا تهتموا قائلين ماذا نأكل أو ماذا نشرب أو ماذا نلبس فان هذه كلها تطلبها الامم لأن اباكم السماوى يعلم انكم تحتاجون الى هذه كلها لكن اطلبوا اولاملكوت الله وبره وهذه كلها تزاد لكم فلا تهتموا بالغد لأن الغد يهتم بما لنفسه ).
"لا تهتموابشئ بل في كل شئ بالصلاة والدعاء مع الشكر . لتعلم طلباتكم لدى الله".
كلمة ( في كل شئ ) هذا معناه ليس فقط عندما تحترق منازلنا او كنائسنا ويقبض على شبابنا ويزج بهم فى السجن او عند ما يدنو احد من احبائنا من الموت ولكن معناه أننا نأتي إلى الله بأبسط وأصغر أمورالحياة ، ما يسميه الناس أشياء تافهة ، هذه قبل الأمور العظيمة – كل شئ يجب أن نأتي به أمام الله ، أي أن نعيش في شركة مقدسة مع أبينا السماوي نتجه إليه ونتكلم معه ونستحضر ظروفنا المختلفة جميعا ، المهم منها وغير المهم ، ما يختص بالعائلة ومايختص بالعمل أياً كان نوعه وبالمؤمنين في حالاتهم المختلفة ، أفراداً وجماعات ،زمنياً وروحياً قدامه ، وبالاختصار كل ما يهمنا نأتي به أمام الله ونتكلم معه عنه .
ياربنا الغلى يسوع لقد عرفت ان سبب حزنى هو رجليا لاتها فقدت طريقها اليك وايدى لا ترفع اليك بالصلاة وفمى نسى الشكر والتسبيح وعيناى لاتنظر الا الى ماهو سىء ولاتنظر الى علو مجدك فاقبل منى يارب صلاتى من فم لا يشكرك وعينان غير متعلقتان بك ويد لا ترتفع اليك وتسبحك ورجلان مسارهما بعيد كل البعد عنك من قلب كل نبضاته تقول لم اعد احب الهى لم اعد احب الهى لم اعد احب الهى
وانا كلى ثقه انك ستقبلنى بكل خطاياى وفسادى وتحولنى بمجدك الى اعضاء حية وفعاله فهذه هى نعمتك لك كل المجد يارب اغفر لى وسامحنى فانا منذ الان لن اسال نفسى مرة اخرى لماذا انتى حزينه يا نفسى لانى سأرنم مع المزمور(لانه به تفرح قلوبنا) وايضا(اما نفسى فتفرح بالرب) واقول مع بولس الرسول اخيرا يا اخوتى افرحوا فى الرب
وسلام الله الذي يفوق كل عقل يحفظ قلوبكم وأفكاركم في المسيح يسوع" ليتنا نضع هذه الأشياء في قلوبنا فتكون النتيجة ، إذا سلكنا بهذا الروح ، إننا نمجدالله بكيفية اكمل مما مجدناه من قبل .
سلامى اترك لكم سلامى انا اعطيكم ليس كما يعطى العالم اعطيكم لا تضطرب قلوبكم ولا تجزع.
[/frame]


التعديل الأخير تم بواسطة المصرى الأصيل ; 06-10-2011 الساعة 02:09 PM.
التوقيع: [frame="14 98"]






[/frame]
avatakla غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-28-2011, 02:49 AM   رقم المشاركة : [3]
مراقب و مشرفة قسم التأملات
الصورة الرمزية sasso
 
افتراضي



بركات يوم الضيق


دخل أحدهم المستشفى بعد إصابته إصابة بالغة في حادث أليم. وكان هناك يعاني من آلامه الشديدة. لكن لأنه كان مسيحيا حقيقيا، فقد ألقى من فوق فراشه في المستشفى، أعظم عظة مؤثرة سمعها الأطباء وهيئة التمريض في كل حياتهم. وكان مفردات تلك العظة: السلام والهدوء والوجه المبتسم واللسان الشاكر للرب دائماً.

نعم، لا توجد عظة أقوى وأفعل من كلمات الشكر الصادرة من شخص مريض يعاني من الألم المبرح.

قد تكون، أخي الحبيب، مجتازاً في ضيق لم تختبره من قبل، وقد يكون الضيق الذي أنت فيه بحسب رأيك ـ لم يختبره الكثيرون من أولاد الله. يمكنك أن ترى في ضيقتك هذه أربعة أمور تدعو للتعزية هي: صلاح الله، ومحبة الله، وحكمة الله، وقدرة الله.

فيمكن للمؤمن المجرب أن يقول: إن صلاح الله هو الذي أتى بي إلى هذا الظرف. هكذا صارت المسرة أمام أبينا، وفي إرادته ومسرته يمكنني أن أستريح.

ثم إنه يستطيع أن يقول إنه بمحبته سيعتني بي طوال وجودي في التجربة، وسيعطيني نعمة أعظم أواجه بها الضيق الذي أجتاز فيه.

وثالثا: إن إلهي أيضاً كلي الحكمة. وبحكمته سيخرج من الآكل أكلا، ومن الجافي حلاوة، سيدربني ويعلمني دروساً روحية ما كان يمكن أن أتعلمها خارج تلك الظروف المُذلة.

ورابعاً وأخيراً: فإنه يمكن للمؤمن أن يقول إن الله بقدرته وفي وقته، سيخرجني من وجه الضيق إلى رحب لا حصر فيه.

وعليه فيمكن للمؤمن المجرب أن يقول: أنا هنا بحسب خطة الله الصالحة، وفي رعاية محبته، وتحت تدريبات حكمته، وحتى توقيته المناسب.

أخي الحبيب، أختي الفاضلة. تأكد أن هناك رجال ونساء اليوم في العالم ما كانوا سيكونون ما هم عليه الآن، لولا اجتيازهم في يوم الضيق.



التعديل الأخير تم بواسطة sasso ; 02-28-2011 الساعة 02:56 AM.
التوقيع:

[flash=http://up.ava-takla.com/uploads/files/ava-takla-b558c66a96.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]
sasso غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-28-2011, 03:38 PM   رقم المشاركة : [4]
مشرفة منتدى الاسرة المسيحية ومنتدى الطفل ومنتدى الصور المسيحية

الصورة الرمزية MrMr
 
افتراضي



-نياجه القديسة اوفومية ( 12 بؤونة )

-
نياحة الانبا ابرام أسقف الفيوم (3 بؤونة)

-
استشهاد القديس ابسخيرون الجندى القلينى ( 7 بـؤونة)

-استشهاد القديس ابى فام الجندى ( 1 بؤونه)

-ظهور جسد يوحنا المعمدان وإليشع النبى ( 2 بـؤونة)

-عيد رئيس الملائكه الجليل ميخائيل ( 12 بؤونة )

-تذكار رئيس الملائكة الجليل جبرائيل"غبريال" ( 13 بؤونة )

- تذكار كنيسة مارمينا بمريوط ( 15 بـؤونة)

-نياحة القديس ابو نوفر السائح ( 16 بـؤونة)

- عودة رفات القديس مار مرقس الرسول ( 17 بؤونة )

- استشهاد القديس أنبا موسى الأسود ( 24 بـؤونة)





التعديل الأخير تم بواسطة MrMr ; 06-17-2011 الساعة 10:24 PM.
التوقيع:
يارب أعنى لانى بلا معين

يارب ساعدنى لانى بلا مساعد

MrMr غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-03-2011, 06:48 PM   رقم المشاركة : [5]
مشرفة منتدى سير القديسين

الصورة الرمزية little angel
 
افتراضي




++ابا ابان++



** يروي لنا القديس إيرونيموس: رأينا إنسانًا طوباويًا آخر، فضائله فاقت الكل، يدعى أبان Abban أو بينوس Benus.
** يروي عنه الاخوة الذين معه أنه لم يقسم قط، ولا نطق بكذب، ولا غضب على إنسان، ولا انتهر أحدًا بكلمة قضى كل حياته في تأمل صامت وأتضاع، وكانت حياته كأحد الملائكة، ألتحف باتضاع عميق.
** إذ توسلنا إليه أن يقول لنا كلمة منفعة، بصعوبة شديدة ارتضى أن ينطق كلمات قليلة. في إحدى المناسبات إذ سأله العاملون في الحقول التي بجوار النهر أن يطرد عنهم "بهيموت " Hippopotamus كان يؤذيهم بعنفه، بصوت رقيق أمر الحيوان: "أناشدك باسم يسوع المسيح أن ترحل"، وإذ بالحيوان ينسحب كما بواسطة ملاك، ولم يعد يظهر بعد في هذه المنطقة.


بركته تكون معانا امين


التوقيع:











little angel غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-06-2011, 01:53 PM   رقم المشاركة : [6]
خـــــ الانبا تكلا ــــام

الصورة الرمزية ابن البابا
 
افتراضي

السلام الداخلى

أن الطريق الى السلام النفسى يحتاج الى المقومات التالية :

+ الايمان والثقة فى الله :

العامل فى اولاده , " الله هو العامل فيكم ان تريدوا وان تعملوا من اجل المسرة " .



+ انسكاب محبة الله فى القلب :

كما علمنا بولس الرسول " ان محبة الله انسكبت فى قلوبنا , بالروح القدس المعطى


لنا " (رؤ5:5) , وهكذا ننال من فيض محبة الله .




+ العمل الصالح :

الذى يعطى الانسان امكانية عطاء الحب , " فالإيمان بدون أعمال ميت " (يع 20:2) .



+ المتاجرة فى الوزنات :

الذى ربح بأمانة , وزاد كم عدد الوزنات التى لديه , كافأه الله وأمتدحه , وأعطاه

المزيد من الوزنات .


+ الاتضاع الصادق :

الذى يجعلنى أرجع الى الاب الروحى , والى الجماعة الكنسية , فلا اسلك فى ذاتية مريضة ,

ولكن فى مرجعية بناءة ...


+ سكنى الله فى قلبى :

فالرب يسوع يشبع الحياة من الداخل , ويكون كنزنا اللانهائى , وسلامنا الاكيد ,

وثقتنا فى غفران الماضى وتطهير الحاضر , ومعونة المستقبل , الذى وعد " فى العالم سيكون لهم ضيق , ولكنهم


ثقوا انا قد غلبت العالم " (يو 33:16) .





"أن حاجتنا النفسية لن تشبع إلا فى السيد المسيح , نصيبنا النهائى , فى الزمن والابدية معا".


من يفقد ثروة خسر كثيرا ومن يفقد صديقا خسر اكثر ومن خسر اللة خسر حياتة


التوقيع:
ربما كلمة شكر منك تعمل على زيادة الخدمة واستمرارها فلا تبخل بها







ابن البابا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-07-2011, 01:53 AM   رقم المشاركة : [7]
مشرفة قسم المرشد الروحى

الصورة الرمزية fofa
 
افتراضي قدسوا صوما .......نادو باعتكاف

قدسوا صوما......... نادوا بإعتكاف


قبل مااكلمكم عن الصوم فى هذا العدد تعالوا نبحر معاً عبر هذا النهر العظيم (الصوم الكبير) حاملين معنا زاداً يكفي رحلتنا التي بلا شك سنتزود فيها بزاد آخر يكفي لرحلة العمر إلى السماء.

  • وكأننى حينما أصوم أتقدم لله بذبيحة جسدى مثلما فعل أبونا إبراهيم مع ابنه الحبيب الوحيد إسحق الذى بسببه قبل المواعيد. أتقدم رافعاً سكين الجوع على جسدى الضعيف المنهك مقدماً إياه ذبيحة حب وطاعة وإعلان إيمان.. إن الله أهم لدّي من جسدى ومن كل نفسى.
حينئذ يتكلم معى ملاك الرب: "لا تمد يدك إلى الغلام (جسدى) ولا تفعل به شيئاً، لأنى الآن علمت أنك خائف الله، فلم تـُمسك ابنك وحيدك عنى" (تك 12:22).

ويرفع الصائم عينيه - كما فعل أبونا إبراهيم - وينظر "وإذا كبش وراءه مُمسكاً في الغابة بقرنيه، فذهب إبراهيم وأخذ الكبش وأصعده محرقة عوضاً عن ابنه" (تك 13:22)... وكبشنا المذبوح عنا وعن جسدنا هو ربنا يسوع المسيح المذبوح على المذبح في سر الإفخارستيا... التي لابد أن ينتهى الصوم بها... ليحقق لنا هذا المعنى الجميل. لم تكن حياة أبونا إبراهيم مرهونة بحياة إسحق... بل بالله... وعندما قدم إبراهيم إسحق برهن على إيمانه هذا... ونحن حياتنا ليست مرهونة بالجسد... بل بالله... والصوم يبرهن على ذلك...

وكما أن الله افتدى إسحق بكبش... كذلك يفتدينا بدمه وجسده على المذبح...

وكما أن المذبح لم يميت اسحق بل عظمَّه وصار بالحقيقة بركة وجداً للسيد للمسيح بالجسد...

كذلك لا يميتنا الصوم بل يباركنا ويعظمنا ويجعلنا أهلاً لبيت الله ورعية مع القديسين.



وياترى ايه هوالزاد اللازم لرحلة الصوم؟؟؟
+ التوبة القلبية:

"ارجعوا إلى بكل قلوبكم وبالصوم والبكاء والنوح. ومزقوا قلوبكم لا ثيابكم وارجعوا إلى الرب إلهكم، لأنه رؤوف رحيم بطيء الغضب وكثير الرأفة ويندم على الشر" (يؤ2: 12-13)

  • أن الصوم الكبير هو موسم التوبة وتجديد العهود... موسم العودة إلى أحضان المسيح نرتمي فيه ونبكي... نبكي على الزمان الرديء الذي مضى "لأن زمان الحياة الذي مضى يكفينا لنكون قد عملنا إرادة الأمم سالكين في الدعارة والشهوات وإدمان الخمر، والبطر والمنادمات وعبادة الأوثان المحرمة" (1بط4: 3)

"أنها الآن ساعة لنستيقظ من النوم فإن خلاصنا الآن أقرب مما كان حين آمنا قد تناهى الليل وتقارب النهار، فلنخلع أعمال الظلمة ونلبس أسلحة النور، لنسلك بلياقة كما في النهار" (رو13: 11-13)

  • آه... لو تحرك قلب الكنيسة نحو التوبة بحس واحد... آه لو تحرك قلبي وسط الجماعة المقدسة للعودة إلى السيد المسيح... إن الكنيسة سبقت وأبرزت لنا نموذج توبة أهل نينوى، لنرى ونعجب كيف وماذا تفعل التوبة الجماعية... وتظل الكنيسة طوال الصوم تبرز لنا نماذج رائعة للتوبة: الابن الضال، السامرية، المخلع، المولود أعمى... وكيف أن لمسة الرب يسوع المسيح شافية للنفس والجسد والروح ومجددة للحواس وباعثة للحياة.

  • ربي يسوع... سامحني وأعف عني وأسندني لكي لا أخطئ إليك ثانية... دعني أقبل قدميك وأبلهما بدموعي وحبي... دعني أرتمي في حضنك الإلهي كطفل في حجر أمه... أبكي بفرح العودة... أبكي برجاء النصرة... أبكي بروح القيامة من سقطاتي الرديئة... سأكون لك بنعمتك... لن يستعبدني العالم ثانية... لن يسبيني الشيطان مرة أخرى... لن يخدعني الجسد بأوهامه... لقد ذقت مرارة الخطية واكتشفت وهمها الرديء... كنت أظنها حرية مفرحة وجدتها عبودية قاسية... الآن أدرك بنعمتك انك وحدك فيك الحرية والفرح والسعادة... وبدونك حياتي مرة وكئيبة... الآن أدرك لماذا يفرح الصائم "متى صمتم فلا تكونوا عابسين" (مت6: 16) أنني أفرح الآن بعودتي إليك بعد التوهان... الآن استقر في حضنك بعد الضياع... الآن نفسي تتوق إلى القداسة بعد أن دنست نفسي وجسدي بأفعالي الذميمة... الآن يتغير اتجاه حياتي ليكون المسيح هدفي ومحور اهتمامي بل "ولي الحياة هي المسيح" (في1: 21) بعد أن كان العالم ولقمة العيش، والجسد، والزلات قد استولوا علي اغتصاباً، فأفقدوني هويتي ومعنى وجودي وسلبوا مني فرحتي، وتركوني ملقى بين حي وميت انتظر سامرياً صالحاً يضمد جراحاتي.

+ الهدوء والصمت:

"لأنه هكذا قال السيد الرب قدوس إسرائيل بالرجوع والسكون تخلصون، بالهدوء والطمأنينة تكون قوتكم" (أش30: 15)

  • إن إيقاع الحياة الصاخب، وعنف متطلبات المعيشة، وكثرة الحركة والانشغال والهموم، افقدوا الإنسان معناه وإنسانيته وحولوه إلى مجرد ترس في ماكينة ضخمة يتحرك بتحركها، ويقف بوقوفها إن وقفت... الإنسان اليوم يعيش في تشتت مرعب يبدد قوى الجسم والنفس والعقل فكم بالحري قوى الروح... إننا أحوج ما نكون إلى فترات هدوء واعتكاف نعود فيها إلى أنفسنا ونغوص في أعماقنا بدون تأثير المشتتات الخارجية... إنها رحلة إلى أعماق الإنسان لاكتشاف الهوية وضبط الاتجاهات... دعنا نختزل من برنامجنا اليومي كل ما هو غير ضروري: الثرثرة والأحاديث الباطلة، والتليفزيون، والمكالمات التليفونية الطويلة دون داع، والزيارات غير الضرورية، والملاهي والمآدب... ألا ترى أنه سيتجمع لدينا وقت كاف للتمتع بالهدوء والاعتكاف في جلال الصمت وخشوع العبادة... والتأمل والتعمق واكتشاف سطحيتنا وزيف علاقاتنا مع الآخرين... إن كلامنا الثرثار في طوفان الأحاديث الباطلة قد فقد قوته ومعناه... الصوم بجلاله يعيد إلى الكلمة قدسيتها ووقارها وسلطانها... "إن كان أحد لا يعثر في الكلام فذاك رجل كامل قادر أن يلجم كل الجسد أيضاً" (يع3: 2)

  • آه لو نستطيع أن تقتطع من برنامجنا اليومي الصاخب لحظات للهدوء والاعتكاف والتزام الصمت. اسمع الصوت الذي كلم أرسانيوس قديماً "يا أرسانيوس ألزم الهدوء والبعد عن الناس، واصمت، وأنت تخلص لأن هذه هي عروق عدم الخطية" فإن كان أرسانيوس قد لزم الصمت والبعد عن الناس طول عمره فليس بكثير علينا أن نلزمها لحظات يومياً خاصة في الصوم.
العالم اليوم يحتاج إلى شهادة حية، لا بالوعظ والكلام، بل بقديسين يحملون نوراً وفرحاً وعمقاً، ورزانة ووقاراً، ولهم سر الصمت وقوة الهدوء كعلامة وبرهان على حضور الله فيهم.

+ العطاء:

"طوبى للرحماء على المساكين فإن الرحمة تحل عليهم، والمسيح يرحمهم في يوم الدين ويحل بروح قدسه فيهم".

"يقولون لماذا صمنا ولم تنظر ذللنا أنفسنا ولم تلاحظ؟ ... أمثل هذا يكون صوم اختاره؟ ...هل تسمي هذا صوماً ويوماً مقبولاً للرب؟ أليس هذا صوماً اختاره: حل قيود الشر فك عقد النير وإطلاق المسحوقين أحراراً وقطع كل نير. أليس أن تكسر للجائع خبزك وأن تدخل المساكين التائهين إلى بيتك إذا رأيت عرياناً أن تكسوه وأن لا تتغاضى عن لحمك" (أش58: 3-7)

"لا تنسوا فعل الخير والتوزيع (على الفقراء) لأنه بذبائح مثل هذه يسر الله" (عب13: 16) لأن "الديانة الطاهرة النقية عند الله الآب هي هذه، افتقاد اليتامى والأرامل في ضيقتهم، وحفظ الإنسان نفسه بلا دنس من العالم" (يع1: 27)

والقديس اشعياء سجل لنا ما قاله أبو مقار لرهبان من الإسكندرية "إن من لم يشأ أن يصنع رحمة من فلس واحد فلن يعمل رحمة من ألف دينار"
وقال القديس الأنبا موسى القوي "الصدقة بمعرفة تولد التأمل فيما سيكون وترشد إلى المجد، أما الإنسان القاسي القلب فإنه يدل على انعدامه من أي فضيلة"
"أعط المحتاجين بسرور ورضى فلا تخجل بين القديسين وتحرم من أمجادهم" "أحب المساكين لتخلص بسببهم في أوان الشدة"

  • إن الرحمة وروح العطاء إنما هما دليل القلب الزاهد المحب لله... أنه القلب الذي يسعد بالعطاء ويفرح لفرح الآخرين.
والصوم المقدس فرصة رائعة لتدريب النفس على الزهد في حطام الدنيا... والعودة إلى الفلسفة الحقيقية التي بها نكتشف أن مكاسب العالم هي نفاية، وأن الممتلكات هي معوقات وثقل كان من الأجدر بنا أن نستثمرها في كسب أصدقاء يقبلوننا في المظال الأبدية. (راجع لوقا16: 9)
بل والأكثر من هذا سيكون العطاء وسيلة لتقديسنا "بل أعطوا ما عندكم صدقة فهوذا كل شيء يكون نقياً لكم" (لو11: 41)... وكذلك الصدقة هي طريق الكمال "إن أردت أن تكون كاملاً، فأذهب وبع أملاكك وأعط للفقراء، فيكون لك كنز في السماء وتعال ابتعني" (مت19: 21)

إذن فالصوم المقدس فرصة للتعبير العملي عن إيماننا بأنه "ليس بالخبز وحده (ولا بأي ممتلكات الدنيا) يحيا الإنسان بل بكل كلمة تخرج من فم الله" (مت4:4) "فإنه متى كان لأحد كثير، فليست حياته من أمواله" (لو12: 15)





بركة هذا الصوم الاربعينى المقدس تكون معنا لنأتى بثمر اكثر


أذكرونى فى صلواتكم




التوقيع:
ان سرت فى وادى ظل الموت فلا أخاف شرا لأنك انت معى
fofa غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-14-2011, 01:31 AM   رقم المشاركة : [8]
مشرف منتدى الملاك ميخائيل

الصورة الرمزية Misho Fayez
 
avatakla

لاهوتيـــــــــــــــات
لاهوت عقيدى
الشفاعة فى كنيستنا القبطية
"لذلك نحن أيضا إذ لنا سحابة من الشهود مقدار هذه محيطة بنا ... " (عب 12:1)
1-ماهى الشفاعة ؟ لماذا نؤمن بها ؟ ما قيمتها الروحية لنا ؟

2-ما أنواع الشفاعة ؟

3-أصولها الكتابية بالكتاب المقدس .

الشفاعة هى :

وساطة – دالة – محاماه – معونة – إلحاح

--- هى لا تأتى من مجرد عاطفة بل بإدراك أن هناك علاقة ثنائية مبنية على الحب بين الأطراف السمائية والبشرية .

--- ربنا نفسه أوضح فى أماكن كثيرة أنه يتقبل هذه الشفاعة بل بالأكثر طلبها بنفسه ( زى ما طلب من أصحاب أيوب انهم يطلبوا شفاعته لأجلهم )

--- إذا كان شخص فينا معاه كارت من شخص مهم فكم بالأولى شفاعة القديسين .. وإذا كانت شفاعة الأحياء عظيمة هكذا فكم بالأولى حينما صاروا قريبين من عرش الله .

--- الحكاية مبنية على فكرة ان الكنيسة كلها جسد واحد رأسها هو المسيح له اعضاء ظاهرة وأعضاء مخفية لكنها لم تفقد عملها وقيمتها بل زادت .

--- الفكرة الثانية اننا لا نعتبر هؤلاء موتى لان كنيستنا كنيسة أحياء لأن ربنا قال (انا اله ابراهيم واله اسحق واله يعقوب ليس الله اله أموات بل اله أحياء " نلاحظ ان ربنا بنفسه نسب اسمه لابراهيم واسحق و.... يبقى ده دليل على دلالة الناس دى عند ربنا " ).

هل نلغى الصلاة بالشفاعة ؟

الصلاة مسنودة بالشفاعة وجهاد وعمل مرفوع بدالة لأن هناك نماذج ممكن يتم رفض الشفاعة لها وسبب الرفض عدم استحقاق هؤلاء مثل : -

--- شفاعة ابراهيم فى سدوم " لو كان هناك عشرة ابرار " لكن مفيش .

--- فى مثل الغنى ولعازر " لو نزل لهم احد الانبياء لن يؤمنوا " .

--- ربنا قال لو وقف أمامى موسى وصموئيل فلن أغفر لهذا الشعب .

فكرة الشفاعة طبيعية ومنطقية لأنهم :-

1-أقرب إلى الله – أصحاب دالة عنده لأجل قداستهم .

2-حقيقى تنيحوا لكنهم أحياء فى الفردوس يصلوا لأجلنا .

3-فكرة الشفاعة تحمل مبدأ تكافؤ الفرص (الشيطان يشتكى فى قصة أيوب والقديسين يطلبون لأجلنا ويسندونا ضده )

---- أنواع الشفاعة :-

1- الشفاعة الكفارية (شفاعة السيد المسيح) :-

أي أن السيد المسيح يشفع في مغفرة خطايانا بإعتباره الكفارة التي نابَت عنا في دَفع ثمن الخطية. وهكذا يقف وسيطاً بين الله والناس. بل هو الوسيط الوحيد؛ أي أنه أعطى الآب حقه في العدل الإلهي، واعطى الناس المغفرة، بأن مات عنهم، كفّارة عن خطاياهم.

وهذا عو المعنى الذي يقصده القديس يوحنا الرسول. فهو يقول: "إن أخطأ أحد، فلنا شفيع عند الآب، يسوع المسيح البار. وهو كفّارة لخطايانا. ليس لخطايانا فقط، بل لخطايا كل العالم أيضاً" (1يو1:2، 2).

2- الشفاعة التوسلية :-

ومعناها (توسل أو طلب) يعنى مجرد الصلاة والطلب لأجلنا وهى ثلاثة أشكال : -

أ – أحياء * أحياء :

--- صلوا بعضكم لأجل بعض (يع 16:5) .

--- أذكرنى فى صلاتك .

--- الكاهن قدام المذبح (ابريسفيتيروس) يا الله الذى قبل اليه .... .ارحمنا يا الله ... الصلاة لأجل البطريرك .

ب – منتقلين * أحياء :

عاشوا وجاهدوا زينا كملوا وصاروا اقرب الى الله بيشعروا بينا مثل الملايكة (أرواح خادمة) (سحابة الشهود).

جـ - أحياء * منتقلين :

--- الصلاة على المنتقلين .

--- مجمع القداس .

3-الشفاعة النيابية (شفاعة الروح القدس):-

"وكذلك الروح أيضا يعين ضعفنا لأننا لسنا نعلم ما نصلى لأجله كما ينبغى ولكن الروح نفسه يشفع فينا بأنات لا ينطق بها " (رو8:26) .

سؤال : الله المحب .. هل يحتاج الى واسطة ؟

الشفاعة ليست ضد محبة الله بل بالعكس – تخيلوا لو كل واحد عنده كل حاجة ومكتفى – هاينسى اخواته ولا يرتبط بهم فيتفكك الجسد الواحد ؟ ايضا هو يعطى أولاده كرامة .. يبقى نزعل احنا ليه ؟ نحن نطلب من الله بدالة هؤلاء .

أخيــــــــــــــــــــــرا

رغم كوننا نمجد القديسين لكننا نعبد الله الواحد

--- لا نعصمهم .

--- نرفض المطهر .

--- نرفض الحبل بلا دنس .

--- نرفض زوائد فضائل القديسين .

نقتنى الشفاعة عن طريق :-

--- التوبة .

--- قراءة سيرهم (كيف تأكلك غيرة سيرتهم) ونتمثل بهم .

--- تماجيدهم وأعيادهم .
طوبى لمن يتمتع ويستفيد بسحابة الشهود الحقيقية المحيطة بنا


التعديل الأخير تم بواسطة Misho Fayez ; 03-14-2011 الساعة 01:37 AM.
التوقيع:



Misho Fayez غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-15-2011, 03:11 AM   رقم المشاركة : [9]
مشرف منتدى الطقوس

الصورة الرمزية bebotop
 
افتراضي

[BIMG]http://www.ava-takla.com/up//uploads/images/ava-takla-42131f0820.jpg[/BIMG]



حينما أرسل الرب
تلاميذه إلي الخدمة، لم يقل لهم: "أنتم ملح الكنيسة"، بل قال لهم: "أنتم
ملح الأرض"، "أنتم نور العالم"، "نسعي كسفراء عن المسيح، كأن الله يعظ
بنا"، "فليضئ نوركم هكذا قدام الناس".


ومع أن الرب حذرنا من محبة العالم

(كخطايا واتجاهات وتيارات ومقتنيات) إلا أنه هو نفسه "أحب العالم حتي بذل
إبنه الوحيد" (يو 3: 16)، بمعني أنه أحب الناس الذين في العالم. ومن هنا
تكون دعوة الرب لنا أن نحب الجميع، من قلب طاهر وبشدة، وحتي الأعداء أيضاً
"حسب طاقتكم سالموا جميع الناس" (رو 12: 18) فالمسيحية جوهرياً دين
المحبة، والمسيحي الصادق لا يستطيع إلا أن يحب، وحتي إذا عاداه إنسان
يحاول أن يكسبه بالحب، فإن فشل في إجتذابه يستمر يحبه، لأنه إذا كره
إنسان، ولو كان عدواً، فالمحبة ستهرب من قلبه، ومعها الله، لأن الله محبة؟
إذن فالمبدأ الأول الذي يحكم
علاقتنا بالناس هو الحب، فحدوده الوحيدة هي أن لا يتعارض حبي للناس مع
محبة الله، وذلك حينما يكون الحب عاطفة ساخنة تقضي علي محبتي لله، أو
تعميني عن رؤية الطريق، تدنسني بالخطية أو تدفعني إلي خارج دائرة المسيح.
أما المبدأ الثاني في علآقتنا
الإجتماعية فهو المرونة القوية بمعني أن يكون الإنسان مرناً مع الآخرين
ولكن بشرط أن تكون مرونة قوية، فيذهب مع أحبائه إلي طريق الخير، ويرجع
عنهم حينما يرتدون عن طريق الشر!!
والمبدأ الثالث في علاقتنا
الإجتماعية هي الحدود المقبولة، فليس معني المحبة أن يصبح بيتي بلا
أسوار!! والبيت هنا هو القلب والأسرة ! والبيت الخالي من الأسوار يكون نهب
لكل إنسان أو حيوان مفترس! وكم من بيوت أنفتحت في علاقات إجتماعية سيئة
قادتها إلي دمار محق!!
أما المبدأ الرابع في علاقتنا فهو الخدمة الصادقه فالمسيحي خادم كل الوقت، و بكل القلب في كل مكان ومع كل إنسان!
إن الرب يطلب منا أن نسلك سلوكاً إجتماعياً مقدساً، يشهد للمسيح ويسعد حياتنا، ويعطينا فرصة نشر الحب في كل مكان، فالمسيحية حب حكيم؟



المسيحي كمواطن صالح:
لا يوجد شئ اسمه الدولة المسيحية!!
فهذا الاسم خطأ من الأساس، وما نقول عنها الآن أنها دولة مسيحية مثل
أمريكا وأوربا ليست مسيحية علي الاطلاق ولكنها دولة علمانية أي غير
دينية!! هي دولة تعطي حرية كاملة لكل الأديان ولا تلتزم بدين معين، بل
أنها ترفض تدريس الدين المسيحي أو أي دين آخر بالمدارس، بنص القانون.
وأذكر أنني رأيت راهبة تقف علي سلالم مبني الكونجرس في عز الصيف تحمل
بيمينها صورة خشبية كبيرة للسيد المسيح، وبيسارها لافتة تقول: "نطالب
بالسماح لنا بتدريس الدين في المدارس"، وطبعاً لا يسمح القانون بذلك
تاركاً الدين للبيت ودور العبادة!! وحتي إذا كان الكثيرون يدينون
بالمسيحية في دولة واحدة، فهذه الدولة تكون علمانية وليست مسيحية وحتي إن
وجدت في العصور الوسطي في بعض دول أوربا دول مسيحية خلطت بين الدين
والدولة فهذا ليس من المسيحية فالمسيحية دين.
أن السيد المسيح لم يفكر قط في
تأسيس دولة أرضية، تاركاً أمور الأرض للأرضين، ورافعاً أبصارنا نحو
السماء، ولكن هذا لا يعني إهمال المسيحي لإلتزاماته الأرضية، كخادم للرب
وعضو في الوطن والجماعة البشرية، بل عليه أن يخدم بكل كيانه ويشهد ضد
الظلم ويسعي لخدمة الفقراء والمحتاجين والمرضي والمهمشين.
المسيحي والمشاركة السياسية والوطنية






إن الكنيسة لا تشتغل بالسياسة
ولكنها تطلب من أبنائها أن يكونوا إيجابين في بناء الوطن ومساهمين في
العمل الوطني في الأحزاب والنقابات والجمعيات والمؤسسات التي تخدم الوطن،
كما أنها لا تختار لهم نوعية التوجيه السياسي، بل تترك لهم حرية الأختيار
والإنتماء. المهم أن يكونوا مواطنين صالحين يخدمون الكل ويحبوا الكل.










التعديل الأخير تم بواسطة bebotop ; 03-15-2011 الساعة 03:16 AM.
التوقيع:
الدوري للكباااااااااااااار
36 دوري للاهلي
الدوري رقم 7 علي التوالي
وكسبناه يوم 7/7
والفرق 7 نقط
ههههههههههههه





اضغط علي الصورة من فضلك وشارك معانا


bebotop غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-11-2011, 03:52 AM   رقم المشاركة : [10]
مشرف المنتدى الاخبارى

 
افتراضي




الأزهر: كامليا لم تشهر إسلامها ولم تحصل على شهادة إسلام من الأزهر
كشف الدكتور محمود عزب مستشار شيخ الأزهر للحوار أن سجلات إشهار الإسلام بالأزهر الشريف لاتتضمن أي معلومة تشير إلى أن كامليا شحاتة جاءت إلى المشيخة أو طلبت إشهار إسلامها. للمزيد




"الصحة": الحصيلة النهائية للمصابين فى أحداث إمبابة 210 أشخاص
أعلن الدكتور هشام شيحة، وكيل وزارة الصحة للطب الوقائى، أن الحصيلة النهائية لأعداد المصابين فى أحداث الفتنة الطائفية التى شهدتها منطقة "إمبابة" بمحافظة الجيزة 210 أشخاص.
وفي نفس السياق صرح الدكتور على عبدالرحمن, محافظ الجيزة, إن المحافظة قررت صرف خمسة آلاف جنيه للمتوفى و 2000 جنيه للمصاب فى واقعة أحداث الشغب فى إمبابة

الأعلى للقوات المسلحة يحيل 190 متهماً بأحداث إمبابة لمحكمة عسكرية
قرر المجلس الأعلى للقوات المسلحة إحالة جميع المقبوض عليهم فى أحداث إمبابة ، وعددهم 190 فرداً إلى المحكمة العسكرية العليا، لتوقيع العقوبات الرادعة لكل من تسول له نفسه العبث بمقدرات هذا الوطن للمزيد

كاهن كنيسة مارمينا بإمبابة يروى تفاصيل الاعتداء على الكنيسة
كاهن كنيسة «مارمينا» بامبابة الشباب القبطى هتف «بالطول بالعرض نفديك يا صليب» فرد عليهم السلفيون بإطلاق الرصاص وسرد القمص هرمينا عبدالكريم، كاهن الكنيسة ، تفاصيل الاعتداء على الكنيسة وفق التسلسل الزمنى للأحداث للمزيد

"بيت العائلة المصرية" يصف أحداث إمبابة بالإرهاب..
أصدر "بيت العائلة المصرية" فى جلسته بيانا أكد فيه أن ما حدث فى حى إمبابة يعد جريمة مكتملة الأركان تستوجب سرعة القبض على الجناة وتشديد العقوبة عليهم، وهذه الجريمة هى جريمة إرهاب بكل المقاييس، ولابد وأن يطبق القانون وبحزم على من كل شارك فيها سواء بالتحريض أو بالتنفيذ، للمزيد

الكنائس الثلاث ترفض قانون دور العبادة الموحد بعد اجتماع بالبابا
رفضت الطوائف القبطية بالإجماع مشروع قانون دور العبادة الموحد وطرح الرؤية المشتركة للتعديلات التى سيتم التقدم بها لمجلس الوزراء قبل إقرار القانون.

جاء ذلك عقب الاجتماع الذى عقد اليوم، الأربعاء، بحضور قداسة البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية مع رؤساء وممثلى الطوائف المسيحية لمناقشة بنود مشروع قانون دور العبادة الموحد وطرح الرؤية المشتركة للتعديلات التى سيتم التقدم بها لمجلس الوزراء قبل إقرار القانون.
للمزيد

إصابة تسعة في اشتباكات بين الشرطة وأقباط بسبب اختفاء فتاتين في المنيا
الاشتباك وقع حين حاول رجال الشرطة فتح طريق أغلقه المحتجون الذين طالبوا بالبحث عن فتاتين مسيحيتين اختفتا عمر احداهما 15 عاما والاخرى 17 عاما. للمزيد


سامح سيف اليزل: 28 ألف قتيل منذ اندلاع ثورة 25 يناير
كشف الخبير الأمنى اللواء سامح سيف اليزل، عن وقوع 28 ألف قتيل فى مصر منذ قيام ثورة 25 يناير وحتى شهر مارس، فى حوادث متفرقة مختلفة بمحافظات مصر.للمزيد

إصابة 6 مواطنين وضابطين واحتراق سيارة أمن مركزى فى أحداث الأزبكية
أسفرت أحداث الشغب التى وقعت أمام قسم شرطة الأزبكية، عقب تجمهر المئات من المواطنين أمام القسم، اعتراضاً على وفاة سائق، عن إصابة 6 مواطنين، وضابطين شرطة، و6 مجندين.

السجن المشدد 30 سنة لبطرس غالى فى الاستيلاء على سيارات الدولة
أصدر المستشار مجدى غنيم، رئيس محكمة جنايات شمال القاهرة ، حكماً تاريخياً بمعاقبة يوسف بطرس غالى، وزير المالية السابق، بالسجن المشدد 30 عاماً، وذلك بعد اتهامه بالإضرار العمدى بأموال ومصالح الغير من مالكى السيارات الموضوعة لدى مصلحة الجمارك، بأن استولى لنفسه وللغير على 102 سيارة بقيمة 35 مليون 791 ألف جنيه. للمزيد

"الصحة": علاج بكتريا "الإيكولاى" متوفر بالسوق المصرى
أكد د.أشرف بيومى رئيس الإدارة المركزية للصيدلة بوزارة الصحة والسكان، "، أن بكتريا الإيكولاى التى تسببت فى إصابة 2500 شخص ووفاة 16 بعدد من الدول الأوروبية، هى نوع من أنواع البكتريا العادية التى يتم علاجها عن طريق تناول المضادات الحيوية المختلفة و أن تلك المضادات الحيوية متوافرة بالسوق المصرى للمزيد


التعديل الأخير تم بواسطة بنت الست العدرا ; 06-16-2011 الساعة 03:42 AM.
التوقيع: [flash1=http://www.ava-takla.com/up//uploads/files/ava-takla-335dc8c5b3.swf]width=400 height=350[/flash1]
بنت الست العدرا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
العدد الخامس من مجلة افا تكلا المصرى الأصيل مجلة المنتدى 19 09-01-2011 03:07 PM
العدد الثالث من مجلة افا تكلا المصرى الأصيل مجلة المنتدى 21 05-20-2011 12:43 AM


الساعة الآن 09:46 PM


† هدف خدمتنا: "‎ذوقوا وانظروا ما أطيب الرب‎" مزمور 34 : 8 †
† مبدأ خدمتنا: "ملعون من يعمل عمل الرب برخاء‎" ارميا 48 : 10 †
† شعار خدمتنا: "ليس لنا يا رب ليس لنا لكن لاسمك أعط مجدا‎" مزمور 115 : 1 †